المستهلك بالناظور بين وفرة الطلب وإرتفاع الأسعار خلال شهر رمضان
1.أرسلت من قبل
fouad(-_-)_(-_-)dolami في 19/08/2010 03:33
v i v a nador
2.أرسلت من قبل
jali maghribi في 19/08/2010 09:12
salam
awalan chokran li nador city
machallah walhamdollilah aala hadih albaraka . walakin khass achaab ikoun motakaf la fi hayatihi wala
aamalihi . tahya likoul ashab anador . chokran
3.أرسلت من قبل
ramadan karim في 19/08/2010 11:45
saraha lahewanat ali mechito 3anadhom dayeman zayedin 3ela so9 be 2 dh hada faneharat ale 3adiyin ama daba afe ramedan fa la yahefad
ramadan chehar arahema o homa kay9ololak kanasetaghalo had chehar bache nediro fih tijara teghol chehorat lokherin makayebi3och mesakin jjjjjjjjjjjjjjjjjjjj
la hawela wala 9owata ila bilaha ale3adim alahoma ghefir lana donoubana wahedina ila tari9i ale moseta9im
o sehab ale khodera mateghawech bazaf ra raza9 howa lah
4.أرسلت من قبل
مهتم تاويمي في 19/08/2010 12:30
بسم الله الرحمن الرحيم صبح غلاء الأسعار حقيقة واقعية وقضية عالمية شغلت الرأي العام بصفة عامة وليس الناظورية فقط، وأصبحت ورقة يتلاعب بها الكبار فيما بينهم، والضحية هم الصغار من الفقراء والمساكين والأيتام، وغلاء الأسعار نار لا يكتوي به إلا البسطاء الذين يسكنون بيوت الصفيح والطين والخيام، وينامون على الأرصفة، ويجاهد أحدهم يومه كله؛ ليحصل على رغيف خبز مع قلة مبالاة من أهل الثراء الفاحش والغنى الطاغي، ويظن من جمع القناطير المقنطرة وجمّد الرصيد الهائل في البنك أن لا مسؤولية عليه شرعية أو أدبية تجاه هؤلاء الفقراء المعوزين؛ لأنه قد أمّن مستقبله وخطط لحياته، ولكن (إِنَّ رَبَّكَ لَبالْمِرْصَادِ( فتجد العقوبات الإلهية والسياط الربّانيّة تتهاوى على رأس هذا البخيل الكنود الشحيح الذي منع زكاة ماله وحبس صدقته وبخل بمعروفه؛ فيُبتلى بخسارات مالية هائلة وبأمراض فتاكة مضنية، بل إن غالب التجار الكبار يصابون بالسكري والضغط والقلق، ورأينا منهم من يداوم على عقاقير مسكّنة؛ لأنه تحوّل عبداً للمال وخادماً للثروة، فكلما تعرض لنكسة مالية أنفق من صحته ودفع من راحته وأمنه الداخلي ضريبة لهذه المصائب المالية والكوارث الإقتصادية وبالمقابل نجد الفقير غالباً يتناول رغيفه وينام نومةً هادئة، أما عبد الدنيا والدرهم ففي قلبه نار من تذبذب الأسعار، وانخفاض اليورو، . نحتاج نحن الشعوب في ظل أزمة غلاء الأسعار إلى قرار سياسي يعادل الكفة بين أبناء الوطن الواحد، وينقذ أرواح الجائعين والمحرومين والمعدمين، ويُحدد دخلاً خاصاً للفقراء، لا مجرد زيادة في الرواتب؛ لأن المستفيدين من الرواتب فئة قليلة وفيهم الغني، ولكن قطاعاً هائلاً من المواطنين ليس لهم دخل من دولهم، فلا رواتب ولا مخصصات ولا هبات ولا هدايا ولا إكراميات ولا منح ، بل تأخذ الدول منهم ضرائب وفواتير، فمنهم من يبيع بقرته؛ ليسدد أجور الكهرباء والهاتف، ومنهم من يقترض ليشتري طعاماً لأطفاله وقد اشتكى هؤلاء الفقراء وبكوا وصاحوا وناحوا ولكن هيهات لا مجيب، والواجب على الجميع، صنّاع قرار وأغنياء وعلماء ورجال إعلام،وجمعيات مجتمع مدني، أن نهب هبة رجل واحد لإنقاذ هؤلاء المنكوبين في بلادنا المغرب الحبيب . ففي عام الرمادة زمن المجاعة في عهد عمر بن الخطاب، فاروق الإسلام رضي الله عنه، رفض أن تميل الكفة لصالح الأغنياء، فأصدر قراراً سياسياً من على المنبر وأقسم فيه أن لا يأكل أحدٌ سمناً ولا سميناً حتى يتساوى الناس، وقام بعملية إغاثة وإنقاذ واستنفار، وأمر الفقراء من شتى الأقاليم أن يرتحلوا إليه في ضواحي المدينة، وحمل الطعام على رأسه، ودخل الخيام يوزعه على الفقراء والمساكين بنفسه، وأرسل إلى عمرو بن العاص والي مصر من قِبَله يستحثه في إغاثة المسلمين، فأرسل له قافلة، كان أولها في المدينة وآخرها في مصر، حتى رفع الله الضائقة عن الأمة.ماذا ننتظر ساسة وأغنياء وعلماء ومجتمع مدني ونحن نرى فقراءنا وأيتامنا في حالٍ مزرية لا يقرّها شرع ولا عقل؟والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
5.أرسلت من قبل
adam في 19/08/2010 12:33
alhamdolilahh arkhar mojodd asakasa mo9aranatan ak ousakass ani yaadoun teraa kolchi yartafa3 b alkhousous almawad al asasiyaa
6.أرسلت من قبل
ben-taib@live.fr في 19/08/2010 12:38
I don't understand why the prices in ramdan increase our ppl suffer although no body values this hidden crisis
9.أرسلت من قبل
ميس نتمـــــورث في 19/08/2010 13:47
أتساءل متى ستكون أسواقنا بنفس مستوى أسواق جيراننا في الشمال على الأقل مستوى نظافة المكان. فالأسماك المعروضة بشكل خاص، تعرض في سوق موسخ وعلى أرضية موسخة وبعيدا عن شروط النظافة الأساسية والحفظ في درجة حرارة لا تتجاوز 4 درجات مئوبة كما هو متعارف عليه.. والأعم أن منظر سوق السمك هنا لا يختلف كثيرا عن منظره في .. مقاديشو.
10.أرسلت من قبل
mowatin zi bni nnsar في 19/08/2010 13:54
il ya quelque uns dans nador City ne méritent pas( profession journalistes) vraiment sans des... je sais pas mais c est la vérité
18.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@hotmail.fr في 19/08/2010 16:55
والله رايت بام عيني فقيرة كانت تعبر البصل ولكنها لاشعوريا وامام الملا رمت بالكفة وماتحتويه من بصل وفالت اوه نسيت تلك المصيبة تقصد طبعا الطماطم وقالت ليس عندي ثمن البصل فسمحت في هدا الاخير علها توفر ثمن كيلوغرام طماطم لانه تراه ضروريا للحريرة ليس جديدا على المغاربة ان يستقبلوا اي مناسبة بارتفاعات مهولة في الاسعار بل على العكس سوف يستغربون ان لم يتم دلك. الحكومة بغات شعبها يدير الريجيم حفاظا على صحته وبالتالي تخفيف الضغط على مستشفياتها المتهالكة وبالتالي التخففيف من الانتقادات الموجهة للوزيرة الفاسية. حتى هدا نظر والله يكون فعوننا
19.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@hotmail.fr في 19/08/2010 17:00
مازلنافي عالم خارج التغطيه في الاسواق الشعبيه ترى اللحوم معلقه في الهواء الطلق تقتات منها الذبان والغباريتصاقط عليها والله اعلم هي مذبوحه ام لا وزد على ذالك التوابل والاسماك وبعض المقاهي موجوده في نفس السوق حتى هي لامراقب ولاهم يحزنون اما الدقيق وبعض المواد في الدكاكين يباع طرباندو بدون رقابه
20.أرسلت من قبل
maryam nadoria 100% في 19/08/2010 18:33
ana nadoria mais chaft hadachi bzzaf;t9ol had nas li tayghaliw yahoud machi msalnin.tay9areb ramadan wla l3id kayzido fih bzaaaaaaf
21.أرسلت من قبل
orlando في 19/08/2010 18:51
assou9 i sarman thi Europpa akhmi ithithfath thi Farmacia ! assou9 annagh am ath zoubacht!!
22.أرسلت من قبل
mohamed في 19/08/2010 19:14
بها الكبار فيما بينهم، والضحية هم الصغار من الفقراء والمساكين والأيتام، وغلاء الأسعار نار لا يكتوي به إلا البسطاء الذين يسكنون بيوت الصفيح والطين والخيام، وينامون على الأرصفة، ويجاهد أحدهم يومه كله؛ ليحصل على رغيف خبز مع قلة مبالاة من أهل الثراء الفاحش والغنى الطاغي، ويظن من جمع القناطير المقنطرة وجمّد الرصيد الهائل في البنك أن لا مسؤولية عليه شرعية أو أدبية تجاه هؤلاء الفقراء المعوزين؛ لأنه قد أمّن مستقبله وخطط لحياته، ولكن (إِنَّ رَبَّكَ لَبالْمِرْصَادِ( فتجد العقوبات الإلهية والسياط الربّانيّة تتهاوى على رأس هذا البخيل الكنود الشحيح الذي منع زكاة ماله وحبس صدقته وبخل بمعروفه؛ فيُبتلى بخسارات مالية هائلة وبأمراض فتاكة مضنية، بل إن غالب التجار الكبار يصابون بالسكري والضغط والقلق، ورأينا منهم من يداوم على عقاقير مسكّنة؛ لأنه تحوّل عبداً للمال وخادماً للثروة، فكلما تعرض لنكسة مالية أنفق من صحته ودفع من راحته وأمنه الداخلي ضريبة لهذه المصائب المالية والكوارث الإقتصادية وبالمقابل نجد الفقير غالباً يتناول رغيفه وينام نومةً هادئة، أما عبد الدنيا والدرهم ففي قلبه نار من تذبذب الأسعار، وانخفاض اليورو، . نحتاج نحن الشعوب في ظل أزمة غلاء الأسعار إلى قرار سياسي يعادل الكفة بين أبناء الوطن الواحد، وينقذ أرواح الجائعين والمحرومين والمعدمين، ويُحدد دخلاً خاصاً للفقراء، لا مجرد زيادة في الرواتب؛ لأن المستفيدين من الرواتب فئة قليلة وفيهم الغني، ولكن قطاعاً هائلاً من المواطنين ليس لهم دخل من دولهم، فلا رواتب ولا مخصصات ولا هبات ولا هدايا ولا إكراميات ولا منح ، بل تأخذ الدول منهم ضرائب وفواتير، فمنهم من يبيع بقرته؛ ليسدد أجور الكهرباء والهاتف، ومنهم من يقترض ليشتري طعاماً لأطفاله وقد اشتكى هؤلاء الفقراء وبكوا وصاحوا وناحوا ولكن هيهات لا مجيب، والواجب على الجميع، صنّاع قرار وأغنياء وعلماء ورجال إعلام،وجمعيات مجتمع مدني، أن نهب هبة رجل واحد لإنقاذ هؤلاء المنكوبين في بلادنا المغرب الحبيب . ففي عام الرمادة زمن المجاعة في عهد عمر بن الخطاب، فاروق الإسلام رضي الله عنه، رفض أن تميل الكفة لصالح الأغنياء، فأصدر قراراً سياسياً من على المنبر وأقسم فيه أن لا يأكل أحدٌ سمناً ولا سميناً حتى يتساوى الناس، وقام بعملية إغاثة وإنقاذ واستنفار، وأمر الفقراء من شتى الأقاليم أن يرتحلوا إليه في ضواحي المدينة، وحمل الطعام على رأسه، ودخل الخيام يوزعه على الفقراء والمساكين بنفسه، وأرسل إلى عمرو بن العاص والي مصر من قِبَله يستحثه في إغاثة المسلمين، فأرسل له قافلة، كان أولها في المدينة وآخرها في مصر، حتى رفع الله الضائقة عن الأمة.ماذا ننتظر ساسة وأغنياء وعلماء ومجتمع مدني ونحن نرى فقراءنا وأيتامنا في حالٍ مزرية لا يقرّها شرع ولا عقل؟والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
5.أرسلت من قبل adam في 2010-08-19
23.أرسلت من قبل
naoual-deutschland في 19/08/2010 19:16
be nisba itwaja rasan 3adi wakha taman irtafa3 almochkil a9at ra yayatmatnar almosakin minzi ra sa3don aschahara alah yahsan 3awan adyawi abi arza9 ajo3 wayna9
salam: hchouma hchouma ykon sou9 dyal lamsalmin bhal had l9athara o 3omouman had rtifah f taman dyal samak had lmochkil machi ja man 3and ba3at samak ma3ammar hadchi kayji man lminae o kanatmanna mayab9ach had chi o za3ma arahna f had cha7r lmobarak makhasch ykon bhal hakka makaykhaliwch lforsa lalmosakin yachriw had lhot makayabghiwch y9arbo 3ando batatan hit taman dyalo ghali ( o llah yahdi ma khla9)
26.أرسلت من قبل
ERRATUM NAHDA-NADOR في 19/08/2010 20:01
A L'ATTENTION DU PRESIDENT DE L'ASSOCIATION ''ANNAHDA'': ON DIT '' IKBAL'' ET NON PAS ''ISTIKBAL''.IL YA UNE DIFFERENCE CHER AMI. A TA PLACE JE CEDERAI LA PRESIDENCE A QUELQU'UN QUI MAITRISE LE BERBERE ET L'ARABE D'UNE PART ET DE L'AUTRE PART POURQUOI TU NE NOUS PARLES QUE DES TOMATES? LE JOURNALISTE VOULAIT QUE TU NOUS DISES AUTRE CHOSE QUE DE PARLER ET PESER TES TOMATES!!! NB: TU ES BIEN EN PHOTO MAIS PAS EN VIDEO.AUTRE CHOSE:N'OUBLIE PAS D'AFFICHER LE TARIF DE TES TOMATES.JE SUIS SERIEUX.JE NE RIGOLE PAS.MERCI ET A TRES BIENTOT{N'OUBLIE PAS D'AFFICHER LES TARIFS DU RESTE DE TA MARCHANDISE CAR TU NE VENDS PAS QUE DES TOMATES}.
27.أرسلت من قبل
Khalid في 19/08/2010 21:26
واش شهر رمضان شهر الصوم والا شهر الأكل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
28.أرسلت من قبل
èoè في 19/08/2010 22:47
mara dichafan
29.أرسلت من قبل
mohamed el ghalmi bxl في 20/08/2010 01:39