خالد أربعي
عرفت الدورة الأخيرة للمجلس البلدي لميضار والتي تأجلت مرارا,امتناع أعضاء من المعارضة التي تشكل أغلبية المجلس عن التصويت على مجموعة من النقاط الهامة المدرجة في جدول أعمال الدورة, والتي بقيت عالقة ولم يتم الحسم فيها إلى حد الآن من ضمنها الشطر الثاني للتأهيل الحضري لبلدية ميضار وكذا الزيادة التي أقرتها الحكومة في أجور جميع موظفي الدولة والجماعات المحلية بقيمة 600 درهم ابتداء من فاتح ماي من العام الجاري والتي لم يتسلمها موظفو البلدية بعد. بالإضافة للنقطة المتعلقة بصندوق التعاون بين الجماعات المحدث مؤخرا.
مسلسل العرقلة هذا الذي يعيشه المجلس البلدي لميضار, والذي من شأنه تأجيل الخوض واستكمال مجموعة من البرامج والأوراش التي تستهدف المواطن البسيط, الذي أضحى ضحية حسابات ضيقة تساهم في تأجيل رؤية مدينته تتغير نحو الأفضل، النقاط المذكورة والتي تعتبر بعضا من سلسلة نقاط تم التصويت عليها بالرفض, يبقى الشطر الثاني للتأهيل الحضري أبرزها. مشروع قيل عن شطره الأول الكثير وهو الشيء الذي أثار حفيظة الممتنعين عن التصويت للشطر الثاني حسب مهتمين, ليبقى معلقاُ لإشعار آخر.
الدورة التي تم فيها تناول هاته النقاط والتي وصفها كثيرون بالسرية والغامضة, ضربت عرض الحائط ما جاء به الميثاق الجماعي حول علنية الدورات العادية بحضور الساكنة المعني الأول بذلك، يأتي هذا تزامنا مع الزيارة الملكية لإقليم الناضور وإلغائه للزيارة التي كانت مرتقبة لإقليم الدريوش,الذي ما فتئت تتخبط جماعاته في مشاكل داخلية تجعل مسلسل التنمية الذي ينشده جلالته بعيدا عنها.
عرفت الدورة الأخيرة للمجلس البلدي لميضار والتي تأجلت مرارا,امتناع أعضاء من المعارضة التي تشكل أغلبية المجلس عن التصويت على مجموعة من النقاط الهامة المدرجة في جدول أعمال الدورة, والتي بقيت عالقة ولم يتم الحسم فيها إلى حد الآن من ضمنها الشطر الثاني للتأهيل الحضري لبلدية ميضار وكذا الزيادة التي أقرتها الحكومة في أجور جميع موظفي الدولة والجماعات المحلية بقيمة 600 درهم ابتداء من فاتح ماي من العام الجاري والتي لم يتسلمها موظفو البلدية بعد. بالإضافة للنقطة المتعلقة بصندوق التعاون بين الجماعات المحدث مؤخرا.
مسلسل العرقلة هذا الذي يعيشه المجلس البلدي لميضار, والذي من شأنه تأجيل الخوض واستكمال مجموعة من البرامج والأوراش التي تستهدف المواطن البسيط, الذي أضحى ضحية حسابات ضيقة تساهم في تأجيل رؤية مدينته تتغير نحو الأفضل، النقاط المذكورة والتي تعتبر بعضا من سلسلة نقاط تم التصويت عليها بالرفض, يبقى الشطر الثاني للتأهيل الحضري أبرزها. مشروع قيل عن شطره الأول الكثير وهو الشيء الذي أثار حفيظة الممتنعين عن التصويت للشطر الثاني حسب مهتمين, ليبقى معلقاُ لإشعار آخر.
الدورة التي تم فيها تناول هاته النقاط والتي وصفها كثيرون بالسرية والغامضة, ضربت عرض الحائط ما جاء به الميثاق الجماعي حول علنية الدورات العادية بحضور الساكنة المعني الأول بذلك، يأتي هذا تزامنا مع الزيارة الملكية لإقليم الناضور وإلغائه للزيارة التي كانت مرتقبة لإقليم الدريوش,الذي ما فتئت تتخبط جماعاته في مشاكل داخلية تجعل مسلسل التنمية الذي ينشده جلالته بعيدا عنها.