ناظورسيتي
يعتبر المغاربة أكثر المطرودين من إسبانيا سنة 2016 لأسباب مختلفة، وذلك حسب الأرقام التي كشفت عنها وزارة الداخلية الإسبانية، اليوم الأربعاء، في اللجنة المشتركة للعلاقات مع محامي الشعب في البرلمان.
وحسب ما أوردته يومية أخبار اليوم في عددها الصادر ليوم غد الخميس، فإن الأرقام أوضحت أنه تم ترحيل 1219 مطرودا مغربيا عبر مدينة سبتة المحتلة، فيما تم ترحيل 18 آخرين عبر معبر مدينة مليلية المحتلة، فيما احتل الجزائريون المرتبة الثانية بـ 868 مطرودا من مدينة ألميريا.
وأوضحت تقارير إسبانية أن أغلب المغاربة المطرودين، لا يتوفرون على أوراق الإقامة القانونية بإسبانيا، كما أن جزءا منهم متورط في قضايا التهريب والاتجار في المخدرات، علاوة على أعمال السرقة والضرب وبدرجة أقل بعض الأشخاص المتابعين في قضايا الإرهاب.
ويلاحظ أن عدد المغاربة المطرودين سنة 2016، انخفض مقارنة بسنة 2012، حيث تم تسجيل ترحيل 1638 مطرودا في 99 عملية، أغلبها تمت عبر المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية، سواء تعلق الأمر برحلات جوية أو بحرية أو عبر المعابر الحدودية للمدينتين.
يعتبر المغاربة أكثر المطرودين من إسبانيا سنة 2016 لأسباب مختلفة، وذلك حسب الأرقام التي كشفت عنها وزارة الداخلية الإسبانية، اليوم الأربعاء، في اللجنة المشتركة للعلاقات مع محامي الشعب في البرلمان.
وحسب ما أوردته يومية أخبار اليوم في عددها الصادر ليوم غد الخميس، فإن الأرقام أوضحت أنه تم ترحيل 1219 مطرودا مغربيا عبر مدينة سبتة المحتلة، فيما تم ترحيل 18 آخرين عبر معبر مدينة مليلية المحتلة، فيما احتل الجزائريون المرتبة الثانية بـ 868 مطرودا من مدينة ألميريا.
وأوضحت تقارير إسبانية أن أغلب المغاربة المطرودين، لا يتوفرون على أوراق الإقامة القانونية بإسبانيا، كما أن جزءا منهم متورط في قضايا التهريب والاتجار في المخدرات، علاوة على أعمال السرقة والضرب وبدرجة أقل بعض الأشخاص المتابعين في قضايا الإرهاب.
ويلاحظ أن عدد المغاربة المطرودين سنة 2016، انخفض مقارنة بسنة 2012، حيث تم تسجيل ترحيل 1638 مطرودا في 99 عملية، أغلبها تمت عبر المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية، سواء تعلق الأمر برحلات جوية أو بحرية أو عبر المعابر الحدودية للمدينتين.