ناظورسيتي - وكالات
كشف تقرير إسباني أن المغاربة يتربعون على قمة اللائحة السوداء للجهاديين الذين اعتقلوا أو قتلوا في إسبانيا بين يناير 2013 وسبتمبر 2017، كما أنهم يميلون إلى تنفيذ اعتداءات إرهابية في إسبانيا، على غرار اعتدائي باريس وبروكسيل، بدل تنفيذها في مناطق النزاع في سورية والعراق؛ إلى جانب أن أغلبهم لديهم ارتباطات بخلايا جهادية أو أشخاص في المغرب.
وقال تقرير جديد للمعهد الملِكي الإسباني للدراسات الدُّولية والإستراتيجية (إلكانو)، أعيد نشره في المغرب أمس الخميس، وبعد درس بروفايلات مجموعة من الجهاديين المغاربة بإسبانيا والكشف عن هُويات بعضهم “هناك ميل أكبر للجهاديين المغاربة للمشاركة في التفكير والتخطيط وإعداد وتنفيذ اعتداء داخل إسبانيا موازنة مع الجهاديين الإسبان الأكثر ميلا لتنفيذ أعمال إرهابية في مناطق النزاع” ويوضح أن 47 ٪ من الجهاديين المعتقلين أو الذين قتلوا بإسبانيا خلال الاربع سنوات الماضية هم مغاربة، بينما يمثل الإسبان 36.6 %، والبقية تتوزع بين الجزائريين والتونسيين والأتراك والباكستانيين.
وكشف التقرير عن أن 44.9 ٪ من الجهاديين الموقوفين أو الذين قتلوا في إسبانيا، ينتمون إلى خلايا أو شبكات إرهابية متنوعة يهيمن عليها المغاربة، فيما 35.6 ٪ يهيمن عليها الإسبان، وهيمنة الفرنسيين على 4.7 %، والتونسيين على 3.9 % والباكستانيين على 3.1 % .
وأبرز التقرير، أيضا، أن 7 من 10 جهاديين اعتقلوا أو قتلوا في إسبانيا بين 2013 و2017، ينتمون إلى خلايا إرهابية تمتد إلى المغرب، بالضبط مدن تطون والفنيدق والناظور/ شمال المغرب، بينما فقط 5 من أصل 10 ينتمون إلى خلايا تمتد إلى تركيا.وأضاف أن 17 من أصل 96 خلية أو شبكة إرهابية ينتمي إليها الجهاديون المعتقلون أو المقتولون تمتد إلى المغرب.
وحول انتماء الجهاديين لخلايا لديها امتداد خارج إسبانيا، أوضح التقرير أن 73.5 ٪ من الموقوفين أو المقتولين لديهم ارتباطات مع خلايا أو أشخاص بالمغرب، و50 ٪ مع خلايا بتركيا، و14.7 ٪ في سوريا، و12.7 ٪ بمالي، و8.8٪ بمصر، و5.9 بليبيا. أما داخل أوروبا، فـ 36.3 % لديها ارتباطات في بلجيكا، و27.5 % بفرنسا.
أشار التقرير إلى أن 95 ٪ من الجهاديين المغاربة والإسبان بين 2013 و2017، اختاروا الارتماء في أحضان تنظيم داعش، بينما 21.5 ٪ ينتمون إلى جبهة النصرة، و9.6 ٪ في صفوف القاعدة، و6.8 % في صفوف القاعدة في المغرب الإسلامي، و5.5 % في صفوف حركة شام الإسلام. وأن 87.7 % منهم ينشطون داخل خلية، بينما 12.5 % هم من وظفوا من قبل داعش ذئابا منفردة.
كشف تقرير إسباني أن المغاربة يتربعون على قمة اللائحة السوداء للجهاديين الذين اعتقلوا أو قتلوا في إسبانيا بين يناير 2013 وسبتمبر 2017، كما أنهم يميلون إلى تنفيذ اعتداءات إرهابية في إسبانيا، على غرار اعتدائي باريس وبروكسيل، بدل تنفيذها في مناطق النزاع في سورية والعراق؛ إلى جانب أن أغلبهم لديهم ارتباطات بخلايا جهادية أو أشخاص في المغرب.
وقال تقرير جديد للمعهد الملِكي الإسباني للدراسات الدُّولية والإستراتيجية (إلكانو)، أعيد نشره في المغرب أمس الخميس، وبعد درس بروفايلات مجموعة من الجهاديين المغاربة بإسبانيا والكشف عن هُويات بعضهم “هناك ميل أكبر للجهاديين المغاربة للمشاركة في التفكير والتخطيط وإعداد وتنفيذ اعتداء داخل إسبانيا موازنة مع الجهاديين الإسبان الأكثر ميلا لتنفيذ أعمال إرهابية في مناطق النزاع” ويوضح أن 47 ٪ من الجهاديين المعتقلين أو الذين قتلوا بإسبانيا خلال الاربع سنوات الماضية هم مغاربة، بينما يمثل الإسبان 36.6 %، والبقية تتوزع بين الجزائريين والتونسيين والأتراك والباكستانيين.
وكشف التقرير عن أن 44.9 ٪ من الجهاديين الموقوفين أو الذين قتلوا في إسبانيا، ينتمون إلى خلايا أو شبكات إرهابية متنوعة يهيمن عليها المغاربة، فيما 35.6 ٪ يهيمن عليها الإسبان، وهيمنة الفرنسيين على 4.7 %، والتونسيين على 3.9 % والباكستانيين على 3.1 % .
وأبرز التقرير، أيضا، أن 7 من 10 جهاديين اعتقلوا أو قتلوا في إسبانيا بين 2013 و2017، ينتمون إلى خلايا إرهابية تمتد إلى المغرب، بالضبط مدن تطون والفنيدق والناظور/ شمال المغرب، بينما فقط 5 من أصل 10 ينتمون إلى خلايا تمتد إلى تركيا.وأضاف أن 17 من أصل 96 خلية أو شبكة إرهابية ينتمي إليها الجهاديون المعتقلون أو المقتولون تمتد إلى المغرب.
وحول انتماء الجهاديين لخلايا لديها امتداد خارج إسبانيا، أوضح التقرير أن 73.5 ٪ من الموقوفين أو المقتولين لديهم ارتباطات مع خلايا أو أشخاص بالمغرب، و50 ٪ مع خلايا بتركيا، و14.7 ٪ في سوريا، و12.7 ٪ بمالي، و8.8٪ بمصر، و5.9 بليبيا. أما داخل أوروبا، فـ 36.3 % لديها ارتباطات في بلجيكا، و27.5 % بفرنسا.
أشار التقرير إلى أن 95 ٪ من الجهاديين المغاربة والإسبان بين 2013 و2017، اختاروا الارتماء في أحضان تنظيم داعش، بينما 21.5 ٪ ينتمون إلى جبهة النصرة، و9.6 ٪ في صفوف القاعدة، و6.8 % في صفوف القاعدة في المغرب الإسلامي، و5.5 % في صفوف حركة شام الإسلام. وأن 87.7 % منهم ينشطون داخل خلية، بينما 12.5 % هم من وظفوا من قبل داعش ذئابا منفردة.