ناظورسيتي: نسيم الشريف
حل المهاجرون المغاربة في الرتبة الرابعة ضمن طالبي اللجوء في ليكسومبورغ وسط القارة العجوز، على أن عدد الجزائريين فاقهم، وفق ما أفادت به يومية "Luxemburger Wort".
ووفق اليومية فإنه من بين 1369 طالبا للجوء في هذا البلد الصغير يوجد 120 مغربيا، بينما يأتي السوريون في الرتبة الأولى بـ224 طالبا للجوء ثم الصرب (150) الجزائر (195).
واستقبلت لوكسمبورغ عددا أكثر من طلبا اللجوء خلال 2016 بدل 2015 التي شهدت تقديم 1025 طلبا، على أن الدولة الأوربية خولت خلال 2016 صفة لاجيء لفائدة 619 شخصا.
الصحيفة أشارت إلى أن طلبات اللجوء جرى التوصل بها من داخل البلاد ومن دول أوربية أخرى تماشيا وقانون "دوبلن 3"، التي تهدف الى تحديد من هي الدولة المسؤولة عن تلقي هذه الطلبات ودراستها والبت من الناحية القانونية أو الإنسانية، وذلك وفق معايير تضمنتها الاتفاقية.
و تسعى « اتفاقية دبلن » إلى منع تعدد طلبات اللجوء من الشخص الواحد داخل أوروبا، بحظرها على صاحب الطلب أن يقدم طلبات لجوء في دول أوروبية أخرى أعضاء في اتفاقية دبلن وحصره في دولة واحدة فقط.
ووفق معطيات نفس الجريدة، فقد تم نقل 283 طلبا من الليكسمبورغ الى عدد من دول الاتحاد الأوربي في سنة 2017، من بينها 106 طلبا إلى ألمانيا، 49 إلى هولندا، 28 إلى إيطاليا و19 الى بلجيكا، فيما بلغت طلبات اللجوء التي توصلت بها الليكسمبورغ من دول الاتحاد 48 طلبا، ضمنها 12 من هولندا، 8 من ألمانيا، 6 من سويسرا، و 5 من بلجيكا. 282 طلبا أرجع الى بلاده الأصلية، 53 أجبروا على المغادرة، و 229 غادروا بشكل طوعي.
حل المهاجرون المغاربة في الرتبة الرابعة ضمن طالبي اللجوء في ليكسومبورغ وسط القارة العجوز، على أن عدد الجزائريين فاقهم، وفق ما أفادت به يومية "Luxemburger Wort".
ووفق اليومية فإنه من بين 1369 طالبا للجوء في هذا البلد الصغير يوجد 120 مغربيا، بينما يأتي السوريون في الرتبة الأولى بـ224 طالبا للجوء ثم الصرب (150) الجزائر (195).
واستقبلت لوكسمبورغ عددا أكثر من طلبا اللجوء خلال 2016 بدل 2015 التي شهدت تقديم 1025 طلبا، على أن الدولة الأوربية خولت خلال 2016 صفة لاجيء لفائدة 619 شخصا.
الصحيفة أشارت إلى أن طلبات اللجوء جرى التوصل بها من داخل البلاد ومن دول أوربية أخرى تماشيا وقانون "دوبلن 3"، التي تهدف الى تحديد من هي الدولة المسؤولة عن تلقي هذه الطلبات ودراستها والبت من الناحية القانونية أو الإنسانية، وذلك وفق معايير تضمنتها الاتفاقية.
و تسعى « اتفاقية دبلن » إلى منع تعدد طلبات اللجوء من الشخص الواحد داخل أوروبا، بحظرها على صاحب الطلب أن يقدم طلبات لجوء في دول أوروبية أخرى أعضاء في اتفاقية دبلن وحصره في دولة واحدة فقط.
ووفق معطيات نفس الجريدة، فقد تم نقل 283 طلبا من الليكسمبورغ الى عدد من دول الاتحاد الأوربي في سنة 2017، من بينها 106 طلبا إلى ألمانيا، 49 إلى هولندا، 28 إلى إيطاليا و19 الى بلجيكا، فيما بلغت طلبات اللجوء التي توصلت بها الليكسمبورغ من دول الاتحاد 48 طلبا، ضمنها 12 من هولندا، 8 من ألمانيا، 6 من سويسرا، و 5 من بلجيكا. 282 طلبا أرجع الى بلاده الأصلية، 53 أجبروا على المغادرة، و 229 غادروا بشكل طوعي.