المغرب والجزائر يفتحان الحدود عاجلا لهذا السبب
ناظورسيتي: متابعة
أوردت مصادر مطلعة، أن السلطات الجزائرية قامت يومه الخميس، بتسليم جثة شابة مغربية للسلطات المغربية وذلك عبر المعبر الحدودي “زوج بغال” بالجهة الشرقية.
الهالكة كانت قد توفيت أثناء محاولتها الهجرة إلى الضفة الأوروبية، انطلاقا من السواحل الجزائرية في منطقة وهران.
وتم تسليم جثة الشابة المغربية "ف.ب" المنحدرة من نواحي مدينة أحفير (على مقربة من الشريط الحدودي المغربي الجزائري)، بعد إتمام الترتيبات والإجراءات الإدارية، وذلك بتنسيق مع مصالح القنصلية المغربية بوهران.
أوردت مصادر مطلعة، أن السلطات الجزائرية قامت يومه الخميس، بتسليم جثة شابة مغربية للسلطات المغربية وذلك عبر المعبر الحدودي “زوج بغال” بالجهة الشرقية.
الهالكة كانت قد توفيت أثناء محاولتها الهجرة إلى الضفة الأوروبية، انطلاقا من السواحل الجزائرية في منطقة وهران.
وتم تسليم جثة الشابة المغربية "ف.ب" المنحدرة من نواحي مدينة أحفير (على مقربة من الشريط الحدودي المغربي الجزائري)، بعد إتمام الترتيبات والإجراءات الإدارية، وذلك بتنسيق مع مصالح القنصلية المغربية بوهران.
وقالت مصادر مقربة من عائلة الفقيدة، أن ذات العائلة كانت في المعبر الحدودي “زوج بغال” منتظرة فترة الصباح،وصول الجثة للنقطة الحدودية، ما تم خلال مساء اليوم.
وقالت الأخيرة، أنه سيجري دفن جثة الهالكة في مقبرة أغبال، بعد أداء صلاة الجنازة عليها داخل مسجد جوبر الواقع بجماعة أغبال.
تضيف ذات المصادر، أن المرحومة كانت قد قصدت أحد أفراد عائلتها في الجزائر، بعد أن تمكنت من عبور الحدود المغربية الجزائرية، قبل أن تقرر الهجرة إلى الضفة الأوروبية، انطلاقا من السواحل الجزائرية، لتقى مصرعها غرقا في البحر.
جدير بالذكر بان الجزائر تستقطب عددا من المغاربة، من أجل سعيهم للوصول إلى الفردوس الأوروبي في إطار هجرة غير نظامية عبر البحر، قبل أن يختفوا أو يتم الإعلان عن اعتقالهم أو غرقهم أو اختقائهم المبهم.
وقالت الأخيرة، أنه سيجري دفن جثة الهالكة في مقبرة أغبال، بعد أداء صلاة الجنازة عليها داخل مسجد جوبر الواقع بجماعة أغبال.
تضيف ذات المصادر، أن المرحومة كانت قد قصدت أحد أفراد عائلتها في الجزائر، بعد أن تمكنت من عبور الحدود المغربية الجزائرية، قبل أن تقرر الهجرة إلى الضفة الأوروبية، انطلاقا من السواحل الجزائرية، لتقى مصرعها غرقا في البحر.
جدير بالذكر بان الجزائر تستقطب عددا من المغاربة، من أجل سعيهم للوصول إلى الفردوس الأوروبي في إطار هجرة غير نظامية عبر البحر، قبل أن يختفوا أو يتم الإعلان عن اعتقالهم أو غرقهم أو اختقائهم المبهم.
