ناظورسيتي: متابعة
على مدى الفترة من 2022 إلى 2025، ستتولى المملكة المغربية رئاسة مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي. هذه المسؤولية تأتي في إطار جهود المملكة المستمرة لتعزيز الأمان والاستقرار في القارة الإفريقية.
وفقا لبلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، فإن هذه هي الرئاسة الثالثة للمملكة لمجلس السلم والأمن منذ عودتها إلى الاتحاد الإفريقي في يناير 2017. سبق للمملكة أن تولت رئاسة المجلس في شتنبر 2019 وأكتوبر 2022.
تعكس هذه الرئاسة التوجه الراسخ للمملكة نحو تعزيز السلم والأمان والتنمية في إفريقيا. يأتي هذا في إطار رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حيث يُعتبر تحقيق الاستقرار والتنمية في القارة أحد الأولويات.
على مدى الفترة من 2022 إلى 2025، ستتولى المملكة المغربية رئاسة مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي. هذه المسؤولية تأتي في إطار جهود المملكة المستمرة لتعزيز الأمان والاستقرار في القارة الإفريقية.
وفقا لبلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، فإن هذه هي الرئاسة الثالثة للمملكة لمجلس السلم والأمن منذ عودتها إلى الاتحاد الإفريقي في يناير 2017. سبق للمملكة أن تولت رئاسة المجلس في شتنبر 2019 وأكتوبر 2022.
تعكس هذه الرئاسة التوجه الراسخ للمملكة نحو تعزيز السلم والأمان والتنمية في إفريقيا. يأتي هذا في إطار رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حيث يُعتبر تحقيق الاستقرار والتنمية في القارة أحد الأولويات.
ويأتي هذا التكليف في سياق متابعة جهود المملكة في مجال التحديات الأمنية التي تواجه القارة الإفريقية. وتتبنى المملكة مقاربة شاملة تعتمد على الترابط بين السلم والأمن والتنمية، حسبما نص عليه المؤتمر السياسي القاري الأول الذي انعقد في مدينة طنجة في أكتوبر 2022.
وتتضمن برامج رئاسة المملكة لشهر فبراير 2024 اجتماعات وزارية لمجلس السلم والأمن حول "الربط.. السبيل نحو تعزيز السلم والأمن والاندماج بإفريقيا". وستتضمن أيضا سلسلة من اجتماعات الممثلين الدائمين للتداول حول قضايا أمنية ذات أولوية بالنسبة للقارة.
يأتي هذا في إطار استمرار جهود المملكة للمساهمة في تعزيز الأمان والتنمية في إفريقيا، مع التركيز على مكافحة الإرهاب والتطرف، وتحسين الأمان الصحي، ودعم العدالة الانتقالية، وتعزيز السلام في فترة ما بعد النزاع.
وتعكس هذه الرئاسة الثالثة التزام المملكة بتحقيق الاستقرار والتنمية في إفريقيا، وتشكل فرصة لتعزيز التعاون الإفريقي والتصدي للتحديات الأمنية الحالية والمستقبلية.
وتتضمن برامج رئاسة المملكة لشهر فبراير 2024 اجتماعات وزارية لمجلس السلم والأمن حول "الربط.. السبيل نحو تعزيز السلم والأمن والاندماج بإفريقيا". وستتضمن أيضا سلسلة من اجتماعات الممثلين الدائمين للتداول حول قضايا أمنية ذات أولوية بالنسبة للقارة.
يأتي هذا في إطار استمرار جهود المملكة للمساهمة في تعزيز الأمان والتنمية في إفريقيا، مع التركيز على مكافحة الإرهاب والتطرف، وتحسين الأمان الصحي، ودعم العدالة الانتقالية، وتعزيز السلام في فترة ما بعد النزاع.
وتعكس هذه الرئاسة الثالثة التزام المملكة بتحقيق الاستقرار والتنمية في إفريقيا، وتشكل فرصة لتعزيز التعاون الإفريقي والتصدي للتحديات الأمنية الحالية والمستقبلية.