ناظور سيتي: متابعة
رصد المغرب خلال السنة القادمة، غلافا ماليا مهما، تم تخصيصه للإشراف الديني على أفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج.
وقد تم تخصيص ميزانية تقدر قيمتها ب 126 مليون درهم، من أجل تمكين المواطنين المغاربة بديار المهجر من الدعم في المجال الديني.
رصد المغرب خلال السنة القادمة، غلافا ماليا مهما، تم تخصيصه للإشراف الديني على أفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج.
وقد تم تخصيص ميزانية تقدر قيمتها ب 126 مليون درهم، من أجل تمكين المواطنين المغاربة بديار المهجر من الدعم في المجال الديني.
وأفاد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، أثناء مناقشة الميزانية الفرعية للوزارة بمجلس النواب، أن هذه الاعتمادات المالية التي تم رصدها، تهم إيفاد بعثات دينية خلال المناسبات الدينية، وذلك بكلفة تقدر ب 13.72 مليون درهم.
كما تم تخصيص ميزانية تقدرب 96.11 مليون درهم، لمنح الدعم للجمعيات و كذا المراكز الإسلامية التي توجد بدول الخارج.
وأبرز المسؤول الحكومي، أن هذا الدعم يأتي بهدف الحفاظ على الهوية الدينية وكذا الثقافية للجالية المغربية في الخارج، وحمايتها من الفكر المتطرف والراديكالي.
وفي سياق متصل، كان صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أكد في خطاب الذكرى التاسع والأربعين للمسيرة الخضراء، على وجوب العمل على تحديث المؤسسات المسؤولة عن مغاربة العالم، إذ نص جلالته على إعادة هيكلة هذه المؤسسات بما يتماشى مع الدور الكبير الذي تلعبه الجالية المغربية في خدمة مصالح المملكة وتنميتها.
كما تم تخصيص ميزانية تقدرب 96.11 مليون درهم، لمنح الدعم للجمعيات و كذا المراكز الإسلامية التي توجد بدول الخارج.
وأبرز المسؤول الحكومي، أن هذا الدعم يأتي بهدف الحفاظ على الهوية الدينية وكذا الثقافية للجالية المغربية في الخارج، وحمايتها من الفكر المتطرف والراديكالي.
وفي سياق متصل، كان صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أكد في خطاب الذكرى التاسع والأربعين للمسيرة الخضراء، على وجوب العمل على تحديث المؤسسات المسؤولة عن مغاربة العالم، إذ نص جلالته على إعادة هيكلة هذه المؤسسات بما يتماشى مع الدور الكبير الذي تلعبه الجالية المغربية في خدمة مصالح المملكة وتنميتها.