ناظورسيتي: متابعة
في خطوة استراتيجية مهمة، تمكنت جامعة كرة القدم المغربية من اكتساب موهبة واعدة قادمة من هولندا، وهو اللاعب إسماعيل ولد محند، الذي يلعب في صفوف نادي أرسنال الإنجليزي ويتألق في فئة أقل من 20 سنة.
تمكن المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة من الفوز بخدمات ولد محند، على حساب المنتخب الهولندي الذي كان يسعى لاستقطابه وتمثيله بألوانه.
وأعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في بداية هذا الأسبوع عن قائمة المنتخب المغربي لفئة أقل من 20 سنة، والتي شهدت حضور نجم فريق الشباب في أرسنال، وهو ولد محند، الذي وافق بكل سرور على تمثيل المنتخب المغربي بدلاً من المنتخب الهولندي.
في خطوة استراتيجية مهمة، تمكنت جامعة كرة القدم المغربية من اكتساب موهبة واعدة قادمة من هولندا، وهو اللاعب إسماعيل ولد محند، الذي يلعب في صفوف نادي أرسنال الإنجليزي ويتألق في فئة أقل من 20 سنة.
تمكن المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة من الفوز بخدمات ولد محند، على حساب المنتخب الهولندي الذي كان يسعى لاستقطابه وتمثيله بألوانه.
وأعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم في بداية هذا الأسبوع عن قائمة المنتخب المغربي لفئة أقل من 20 سنة، والتي شهدت حضور نجم فريق الشباب في أرسنال، وهو ولد محند، الذي وافق بكل سرور على تمثيل المنتخب المغربي بدلاً من المنتخب الهولندي.
يعد ولد محند واحدًا من المواهب الصاعدة في نادي أرسنال، وقد توقع الإعلام الإنجليزي أن يحقق تألقًا كبيرًا في المستقبل، حيث يتمتع بموهبة فريدة وإمكانات هائلة.
وبهذا ينضم ولد محند إلى قائمة المواهب التي تمكنت الجامعة المغربية من خطفها من الاتحاد الهولندي لكرة القدم، وتشمل هذه القائمة أسماء بارزة مثل حكيم زياش، نجم المنتخب المغربي وأحد أبرز اللاعبين في العالم.
وتعليقا على الخبر، قال مراقبون أن نجاح المغرب في مونديال قطر 2022، شكل أفضل دعاية للمنتخب المغرب الذي لم يعد صغيرا حسب العديد من اللاعبين مزدوجي الجنسية، ويوفر لهم إمكانية تحقيق إنجازات كبيرة في مسيرتهم الكروية.
وبالرغم من استقطاب مواهب كبرى من الأندية الأوروبية، يؤكد خبراء رياضة كرة دم على أهمية التكوين المحلي، كمنهج مستدام لصقل المواهب وتكوين لاعبي المنتخب الوطني دون الاعتماد بشكل شبه كلي على ما تجود به المدارس الأوروبية.
وبهذا ينضم ولد محند إلى قائمة المواهب التي تمكنت الجامعة المغربية من خطفها من الاتحاد الهولندي لكرة القدم، وتشمل هذه القائمة أسماء بارزة مثل حكيم زياش، نجم المنتخب المغربي وأحد أبرز اللاعبين في العالم.
وتعليقا على الخبر، قال مراقبون أن نجاح المغرب في مونديال قطر 2022، شكل أفضل دعاية للمنتخب المغرب الذي لم يعد صغيرا حسب العديد من اللاعبين مزدوجي الجنسية، ويوفر لهم إمكانية تحقيق إنجازات كبيرة في مسيرتهم الكروية.
وبالرغم من استقطاب مواهب كبرى من الأندية الأوروبية، يؤكد خبراء رياضة كرة دم على أهمية التكوين المحلي، كمنهج مستدام لصقل المواهب وتكوين لاعبي المنتخب الوطني دون الاعتماد بشكل شبه كلي على ما تجود به المدارس الأوروبية.