المغرب يرحب بإعلان اتفاق الهدنة المؤقتة لوقف الحرب في قطاع غزة
ناظور سيتي: متابعة
أبدت المملكة المغربية، اليوم الخميس ترحيبها بإعلان اتفاق الهدنة المؤقتة لوقف الحرب في قطاع غزة.
وأورد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، خلال لقاء صحفي مشترك مع المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا، عبد الله باتيلي، عقب مباحثاتهما، أن المغرب يرحب بإعلان اتفاق الهدنة المؤقتة لوقف الحرب في قطاع غزة.
كما أكد وزير الشؤون الخارجية، على أن المملكة تثمن جهود الوساطة القطرية، والمصرية، والأمريكية التي أدت إلى التوصل إليه.
أبدت المملكة المغربية، اليوم الخميس ترحيبها بإعلان اتفاق الهدنة المؤقتة لوقف الحرب في قطاع غزة.
وأورد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، خلال لقاء صحفي مشترك مع المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا، عبد الله باتيلي، عقب مباحثاتهما، أن المغرب يرحب بإعلان اتفاق الهدنة المؤقتة لوقف الحرب في قطاع غزة.
كما أكد وزير الشؤون الخارجية، على أن المملكة تثمن جهود الوساطة القطرية، والمصرية، والأمريكية التي أدت إلى التوصل إليه.
وتابع المسؤول الحكومي، أن المملكة المغربية ترحب بهذا المجهود الذي وصفه بالمهم، والذي أفضى إلى التوصل إلى هذا الاتفاق الذي يمكن أن يكون لبنة أساسية للتفكير قدما في ما هو أهم، وهو وقف إطلاق النار بشكل دائم ومراقبته.
وقال بوريطة، "إن خفض التصعيد، وكما أكد على ذلك صاحب الجلالة، الملك محمد السادس في مناسبات كثيرة، آخرها القمة العربية – الإسلامية الاستثنائية المشتركة في الرياض، “أمر ضروري” للسماح بتقديم المساعدات الإنسانية والدخول في مسلسل يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار".
وسجل المتحدث، أن المغرب يؤكد أن هذه المرحلة يمكن أن تسمح بالأساس بإدخال المساعدات الإنسانية وتيسير جهود الإغاثة لفائدة الشعب الفلسطيني الشقيق.
وحسب الوزير، فإنه لن يم التمكن من الخروج من منطق توالي الأزمات بمنطقة الشرق الأوسط، إلا بتمتيع الشعب الفلسطيني بحقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة.
مؤكدا، على أن طموح المملكة ورغبتها، كما أكد على ذلك جلالة الملك، يكمن في أن “الخروج من الأزمة بمنطقة الشرق الأوسط يستلزم على المجتمع الدولي الانتقال من مرحلة تدبير الأزمات إلى مرحلة فتح آفاق جديدة للتوصل إلى حلول جذرية للقضايا الأساسية وأهمها تمتيع الشعب الفلسطيني بحقوقه”.
وقال بوريطة، "إن خفض التصعيد، وكما أكد على ذلك صاحب الجلالة، الملك محمد السادس في مناسبات كثيرة، آخرها القمة العربية – الإسلامية الاستثنائية المشتركة في الرياض، “أمر ضروري” للسماح بتقديم المساعدات الإنسانية والدخول في مسلسل يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار".
وسجل المتحدث، أن المغرب يؤكد أن هذه المرحلة يمكن أن تسمح بالأساس بإدخال المساعدات الإنسانية وتيسير جهود الإغاثة لفائدة الشعب الفلسطيني الشقيق.
وحسب الوزير، فإنه لن يم التمكن من الخروج من منطق توالي الأزمات بمنطقة الشرق الأوسط، إلا بتمتيع الشعب الفلسطيني بحقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة.
مؤكدا، على أن طموح المملكة ورغبتها، كما أكد على ذلك جلالة الملك، يكمن في أن “الخروج من الأزمة بمنطقة الشرق الأوسط يستلزم على المجتمع الدولي الانتقال من مرحلة تدبير الأزمات إلى مرحلة فتح آفاق جديدة للتوصل إلى حلول جذرية للقضايا الأساسية وأهمها تمتيع الشعب الفلسطيني بحقوقه”.
