ناظورسيتي: متابعة
يهدف المغرب إلى تسجيل اسمه ضمن البلدان التي وصلت إلى القمر. وهناك فرصة جيدة لأن تنجح المملكة في أول هبوط على سطح القمر. طموح إذا نجح، سيكون إنجاز لم تحققه أية دولة أفريقية.
ومن المتوقع أن يكون المهندسون المغاربة جزءًا من فريق البعثة الإسرائيلي في مشروع مهمة "بيريشيت "2 المقرر إجراؤه نهاية العام المقبل.
ويحظى مشروع الشركة الإسرائيلية الناشئة Space IL، باهتمام العديد من الدول بما في ذلك الدول الموقعة على اتفاقيات إبراهيم، على غرار المغرب، الذي أبدى رغبته في أن يكون جزءًا من المشروع بالإضافة إلى الإمارات العربية المتحدة، بحسب تقرير "لوديسك".
يهدف المغرب إلى تسجيل اسمه ضمن البلدان التي وصلت إلى القمر. وهناك فرصة جيدة لأن تنجح المملكة في أول هبوط على سطح القمر. طموح إذا نجح، سيكون إنجاز لم تحققه أية دولة أفريقية.
ومن المتوقع أن يكون المهندسون المغاربة جزءًا من فريق البعثة الإسرائيلي في مشروع مهمة "بيريشيت "2 المقرر إجراؤه نهاية العام المقبل.
ويحظى مشروع الشركة الإسرائيلية الناشئة Space IL، باهتمام العديد من الدول بما في ذلك الدول الموقعة على اتفاقيات إبراهيم، على غرار المغرب، الذي أبدى رغبته في أن يكون جزءًا من المشروع بالإضافة إلى الإمارات العربية المتحدة، بحسب تقرير "لوديسك".
والمهمة الفضائية التي يقودها فريق إسرائيلي مخطط لها أن تكون في عام 2024 وبتكلفة 100 مليون دولار، وتأتي بعد المهمة الاولى التي فشلت سنة 2019. وستتألف "بيريشيت 2" من ثلاث مركبات فضائية: مركبة مدارية ستبقى في الفضاء، ومركبتين ستهبطان على سطح القمر.
وتحظى هذه المهمة بدعم قوي من وكالة "ناسا"، حيث سيتعين على وكالة الفضاء الأمريكية توفير أنظمة الاتصال الأساسية الخاصة بها لمتابعة مجسات الفضاء خلال المرحلة الحرجة من الهبوط على سطح القمر.
وسيتمكن الأطفال والطلاب والعلماء من جميع أنحاء العالم من التواصل مع المركبة الفضائية وإجراء التجارب. ستستند المهمة إلى الدروس المستفادة من Beresheet1 التي فشلت.
وتجدر الإشارة إلى أنه لم يصدر أي تأكيد رسمي بخصوص رغبة المغرب في الانضمام إلى هذه الرحلة الفضائية غير المأهولة إلى القمر سواء من طرف الجانب المغربي أو الإسرائيلي.
وتحظى هذه المهمة بدعم قوي من وكالة "ناسا"، حيث سيتعين على وكالة الفضاء الأمريكية توفير أنظمة الاتصال الأساسية الخاصة بها لمتابعة مجسات الفضاء خلال المرحلة الحرجة من الهبوط على سطح القمر.
وسيتمكن الأطفال والطلاب والعلماء من جميع أنحاء العالم من التواصل مع المركبة الفضائية وإجراء التجارب. ستستند المهمة إلى الدروس المستفادة من Beresheet1 التي فشلت.
وتجدر الإشارة إلى أنه لم يصدر أي تأكيد رسمي بخصوص رغبة المغرب في الانضمام إلى هذه الرحلة الفضائية غير المأهولة إلى القمر سواء من طرف الجانب المغربي أو الإسرائيلي.