متابعة
قال مصدر مطلع إن جهات عليا كلفت لجنة ينسقها الدرك الملكي بقيادة الجنرال دوكور دارمي حسني بنسليمان لتنفيذ برنامج ضخم يضم إجراءات استعجالية لمواجهة الجفاف، بعد تسجيل تأخر التساقطات المطرية خلال الموسم الفلاحي الحالي، وتضرر عدد من المناطق المهمة خاصة بالأطلس.
وبحسب يومية المساء أن طائرات تابعة للدرك من طراز "ألفا جيت" وأخرى تستعمل عادة في التجارب المخبرية من نوع "كينغ إير 200" ستتكلف بمهمات تلقيح السحب واستمطار اصطناعي بواسطة مواد كيماوية، كما هو معمول به في العديد من الدول.
وقد توصل العلماء إلى تقنية الاستمطار عن طريقة التلقيح الصناعي عام 1946 الاستمطار الصناعي هي عملية تعديل الطقس عن طريق تلقيح السحب وتغير الخصائص الميكرو فيزيائية للغيوم وتحفيزها لسقوط الأمطار، حيث تعمل هذه الطريقة عن طريق تجميد السحب عن طريق استخدام مادة ( يوديد الفضة) والتي تجعل بلورات الثلج الموجودة في السحاب تتجمد، وتتعدد الطرق المستخدمة في تلقيح السحب .
يشار إلى أن ظاهرة ضبط الطقس عن طريق عملية التلقيح الاصطناعي للسحب أحدثت طفرة كبيرة في مجال الاكتشافات العلمية،حيث وصل عدد الدول التي تعتمد على عملية تلقيح السحب لسقوط الأمطار نحو 60 دولة في الخمس قارات ، من بينهم (الصين ، والهند ، والولايات المتحدة ، وأستراليا ، وسلطنة عمان ، والإمارات العربية المتحدة ) .
قال مصدر مطلع إن جهات عليا كلفت لجنة ينسقها الدرك الملكي بقيادة الجنرال دوكور دارمي حسني بنسليمان لتنفيذ برنامج ضخم يضم إجراءات استعجالية لمواجهة الجفاف، بعد تسجيل تأخر التساقطات المطرية خلال الموسم الفلاحي الحالي، وتضرر عدد من المناطق المهمة خاصة بالأطلس.
وبحسب يومية المساء أن طائرات تابعة للدرك من طراز "ألفا جيت" وأخرى تستعمل عادة في التجارب المخبرية من نوع "كينغ إير 200" ستتكلف بمهمات تلقيح السحب واستمطار اصطناعي بواسطة مواد كيماوية، كما هو معمول به في العديد من الدول.
وقد توصل العلماء إلى تقنية الاستمطار عن طريقة التلقيح الصناعي عام 1946 الاستمطار الصناعي هي عملية تعديل الطقس عن طريق تلقيح السحب وتغير الخصائص الميكرو فيزيائية للغيوم وتحفيزها لسقوط الأمطار، حيث تعمل هذه الطريقة عن طريق تجميد السحب عن طريق استخدام مادة ( يوديد الفضة) والتي تجعل بلورات الثلج الموجودة في السحاب تتجمد، وتتعدد الطرق المستخدمة في تلقيح السحب .
يشار إلى أن ظاهرة ضبط الطقس عن طريق عملية التلقيح الاصطناعي للسحب أحدثت طفرة كبيرة في مجال الاكتشافات العلمية،حيث وصل عدد الدول التي تعتمد على عملية تلقيح السحب لسقوط الأمطار نحو 60 دولة في الخمس قارات ، من بينهم (الصين ، والهند ، والولايات المتحدة ، وأستراليا ، وسلطنة عمان ، والإمارات العربية المتحدة ) .