ناظورسيتي: متابعة
في إطار احتفالات المملكة المغربية بالذكرى الثمانين لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، قدم المغني الجزائري الشاب فضيل أغنية وطنية بعنوان "شكرا"، والتي أهداها للشعب المغربي ولجلالة الملك محمد السادس.
وأكد فضيل، في تصريحاته لمنابر إعلامية، أن هذه الأغنية تأتي كتعبير عن حبه وارتباطه بالمملكة المغربية، حيث قال: "أعيش في المغرب منذ 12 سنة، واشتغلت به لأكثر من 20 سنة، كما العديد من الجزائريين الذين يشتغلون بقلبهم. أنا أقيم الآن في مراكش، و'شكرا' أقل كلمة يمكن قولها".
وأوضح صانع الأغنية هشام الختير، الذي قام بكتابة كلماتها وتلحينها، أن فكرة الأغنية كانت تراودهما منذ سنوات، وأخيرا قررا الدخول إلى الاستوديو لتنفيذها. وأضاف الختير: "اخترنا كلمات بسيطة كتبها قلبنا، تعبر عن شكرنا لمغربنا العزيز وشكرنا لملكنا الحبيب، والله ينصر بلدنا".
في إطار احتفالات المملكة المغربية بالذكرى الثمانين لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، قدم المغني الجزائري الشاب فضيل أغنية وطنية بعنوان "شكرا"، والتي أهداها للشعب المغربي ولجلالة الملك محمد السادس.
وأكد فضيل، في تصريحاته لمنابر إعلامية، أن هذه الأغنية تأتي كتعبير عن حبه وارتباطه بالمملكة المغربية، حيث قال: "أعيش في المغرب منذ 12 سنة، واشتغلت به لأكثر من 20 سنة، كما العديد من الجزائريين الذين يشتغلون بقلبهم. أنا أقيم الآن في مراكش، و'شكرا' أقل كلمة يمكن قولها".
وأوضح صانع الأغنية هشام الختير، الذي قام بكتابة كلماتها وتلحينها، أن فكرة الأغنية كانت تراودهما منذ سنوات، وأخيرا قررا الدخول إلى الاستوديو لتنفيذها. وأضاف الختير: "اخترنا كلمات بسيطة كتبها قلبنا، تعبر عن شكرنا لمغربنا العزيز وشكرنا لملكنا الحبيب، والله ينصر بلدنا".
وأشار فضيل إلى أنه يعتمد استراتيجية إطلاق الأغاني بشكل تتابعي بدلا من إصدار ألبوم كامل، وكشف عن أنه يعمل حاليا على إطلاق أغان جديدة بالتعاون مع الكاتب والملحن هشام الختير.
يذكر أن فضيل ليس الجزائري الوحيد الذي يشارك في فعاليات فنية بالمغرب، حيث يتمتع العديد من الفنانين الجزائريين بشعبية كبيرة في المملكة، ويشاركون في الحفلات والفعاليات الفنية المختلفة.
تأتي هذه الأغنية كمبادرة فنية تعبيرية تجاه العلاقات الثنائية القوية بين الشعبين الجزائري والمغربي، وتبرز التلاحم الثقافي والفني بين البلدين.
يذكر أن فضيل ليس الجزائري الوحيد الذي يشارك في فعاليات فنية بالمغرب، حيث يتمتع العديد من الفنانين الجزائريين بشعبية كبيرة في المملكة، ويشاركون في الحفلات والفعاليات الفنية المختلفة.
تأتي هذه الأغنية كمبادرة فنية تعبيرية تجاه العلاقات الثنائية القوية بين الشعبين الجزائري والمغربي، وتبرز التلاحم الثقافي والفني بين البلدين.