ناظور سيتي | نور الدين جلول
نظم المكتب المركزي التابع للمنظمة المتحدة لحقوق الإنسان والحريات العامة بالمغرب، زوال اليوم الأحد 20 نونبر الجاري بساحة الشبيبة والرياضة بالناظور، مسيرة للتعبير عن رفضهم لسلوكيات ما سموهم بـ "الثلة القليلة التي تحرض على الفتنة وتطالب بمقاطعة الانتخابات المقبلة".
ووسط تعزيزات أمنية مشددة، جابت هاته المسيرة أهم شوارع مدينة الناظور للتعبير عن تأييدهم المطلق للعملية الانتخابية المقبلة، في حين أكدت هاته المسيرة أنه لا مفر من مشاركة الهيئة الناخبة في اقتراع الـ 25 من نونبر اذا ما أرادت فعلا القضاء على النخب الفاسدة والمستبدة بالبلاد، واعتبارا لما سماه منظمو هاته المسيرة، اعتماد بعض "عديمي الحس الوطني" على أساليب التحريض على الفتنة والبلبلة والاستهتار بمشاعر المغاربة والغيورين على هذا الوطن، تم تنظيم هاته المسيرة كجواب واضح وكافي على تلك الممارسات.
مسيرة تأييد الانتخابات هاته عرفت رفع شعارات عديدة، طالبت من خلالها بفتح تحقيق جدي مع ما سموه بـ "الثلة القليلة" التي تحرض وتدعو الى مقاطعة الانتخابات، كما زادت هاته الشعارات الدعوة للمشاركة الفعالة في اقتراع 25 نونبر والتصويت بنعم للاستقرار والأمن والاطمئنان.
نظم المكتب المركزي التابع للمنظمة المتحدة لحقوق الإنسان والحريات العامة بالمغرب، زوال اليوم الأحد 20 نونبر الجاري بساحة الشبيبة والرياضة بالناظور، مسيرة للتعبير عن رفضهم لسلوكيات ما سموهم بـ "الثلة القليلة التي تحرض على الفتنة وتطالب بمقاطعة الانتخابات المقبلة".
ووسط تعزيزات أمنية مشددة، جابت هاته المسيرة أهم شوارع مدينة الناظور للتعبير عن تأييدهم المطلق للعملية الانتخابية المقبلة، في حين أكدت هاته المسيرة أنه لا مفر من مشاركة الهيئة الناخبة في اقتراع الـ 25 من نونبر اذا ما أرادت فعلا القضاء على النخب الفاسدة والمستبدة بالبلاد، واعتبارا لما سماه منظمو هاته المسيرة، اعتماد بعض "عديمي الحس الوطني" على أساليب التحريض على الفتنة والبلبلة والاستهتار بمشاعر المغاربة والغيورين على هذا الوطن، تم تنظيم هاته المسيرة كجواب واضح وكافي على تلك الممارسات.
مسيرة تأييد الانتخابات هاته عرفت رفع شعارات عديدة، طالبت من خلالها بفتح تحقيق جدي مع ما سموه بـ "الثلة القليلة" التي تحرض وتدعو الى مقاطعة الانتخابات، كما زادت هاته الشعارات الدعوة للمشاركة الفعالة في اقتراع 25 نونبر والتصويت بنعم للاستقرار والأمن والاطمئنان.