ناظورسيتي : مكتب الدريوش | إسماعيل الجراري
تسبب المكتب الوطني للكهرباء بالدريوش، في إنشاء حفرة وسط الطريق الوطنية رقم 2، وبالضبط بالمدخل الشرقي للمدينة، فبعد أن قام المكتب المذكور بحفر شريط من أجل تمرير خط كهربائي، تعمد بسبب أشغاله العبثية ترك الحفرة على حالها معرقلاًُ بذلك حركة السير والجولان.
هذا، ويتخوف الكثير من المواطنين الذين يمرون من ذات المدخل، من الخطر الذي تشكله الحفرة الموجودة في وسط الطريق الوطنية، والتي تسببت فيما سبق في حادثة سير ما تزال آثراها موجودة بمحيطها، والغريب في الأمر أن عدد من السائقين الوافدين على المدينة يجهلون مكان الحفرة لغياب أي إشارة أو علامة تحذير، الأمر الذي قد يتسبب في انفجار إطارات سياراتهم أو ما شبه ذلك.
وما يزيد الطين بله، هو تأخر مصالح المكتب الوطني للكهرباء في ترميم وإصلاح الحفرة الغائرة التي أخذت مساحتها تتوسع، ضاربين عرض الحائط معاناة الموطنين والمارة من هذه الحفرة، ومتجاهلين في الوقت نفسه لآلف المواطنين الذين يمرون بسياراتهم من ذات الطريق بشكل يومي.
تسبب المكتب الوطني للكهرباء بالدريوش، في إنشاء حفرة وسط الطريق الوطنية رقم 2، وبالضبط بالمدخل الشرقي للمدينة، فبعد أن قام المكتب المذكور بحفر شريط من أجل تمرير خط كهربائي، تعمد بسبب أشغاله العبثية ترك الحفرة على حالها معرقلاًُ بذلك حركة السير والجولان.
هذا، ويتخوف الكثير من المواطنين الذين يمرون من ذات المدخل، من الخطر الذي تشكله الحفرة الموجودة في وسط الطريق الوطنية، والتي تسببت فيما سبق في حادثة سير ما تزال آثراها موجودة بمحيطها، والغريب في الأمر أن عدد من السائقين الوافدين على المدينة يجهلون مكان الحفرة لغياب أي إشارة أو علامة تحذير، الأمر الذي قد يتسبب في انفجار إطارات سياراتهم أو ما شبه ذلك.
وما يزيد الطين بله، هو تأخر مصالح المكتب الوطني للكهرباء في ترميم وإصلاح الحفرة الغائرة التي أخذت مساحتها تتوسع، ضاربين عرض الحائط معاناة الموطنين والمارة من هذه الحفرة، ومتجاهلين في الوقت نفسه لآلف المواطنين الذين يمرون بسياراتهم من ذات الطريق بشكل يومي.