ناظورسيتي: متابعة
تلقى المشجعون المغاربة في ساحل العاج صدمة كبيرة بعد توصلهم برسالة مؤثرة من بعض المتواجدين حاليا في كوت ديفوار، حيث يطالبون بتدخل السفارة والقنصليات المغربية من أجل العناية بالمصابين بمرض الملاريا، وتقديم الدعم الضروري، وذلك وفقا للالتزامات الديبلوماسية تجاه المواطنين المغاربة في الخارج.
وفقا لما أوردته "أنفا نيوز" فأن مشجع مغربي ينحدر من تطوان، أصيب بمرض الملاريا في ساحل العاج ويتلقى العلاج حاليا في المستشفى، على الرغم من تلقيه للتطعيم ضد المرض قبل رحيله إلى هذه الدولة الاستوائية.
ويحذر ضحية هذا المرض، المشجعين المغاربة، سواء كانوا حاليا في كوت ديفوار أو يخططون للسفر إلى هناك، خاصة مع اقتراب مباريات الربع النهائي من كأس أمم أفريقيا. من أجل اتخاذ الاحتياطات الضرورية.
تلقى المشجعون المغاربة في ساحل العاج صدمة كبيرة بعد توصلهم برسالة مؤثرة من بعض المتواجدين حاليا في كوت ديفوار، حيث يطالبون بتدخل السفارة والقنصليات المغربية من أجل العناية بالمصابين بمرض الملاريا، وتقديم الدعم الضروري، وذلك وفقا للالتزامات الديبلوماسية تجاه المواطنين المغاربة في الخارج.
وفقا لما أوردته "أنفا نيوز" فأن مشجع مغربي ينحدر من تطوان، أصيب بمرض الملاريا في ساحل العاج ويتلقى العلاج حاليا في المستشفى، على الرغم من تلقيه للتطعيم ضد المرض قبل رحيله إلى هذه الدولة الاستوائية.
ويحذر ضحية هذا المرض، المشجعين المغاربة، سواء كانوا حاليا في كوت ديفوار أو يخططون للسفر إلى هناك، خاصة مع اقتراب مباريات الربع النهائي من كأس أمم أفريقيا. من أجل اتخاذ الاحتياطات الضرورية.
وفيما يتعلق بالوضع الصحي، أشار ذات المصدر الإعلامي إلى وجود 14 حالة إصابة بالملاريا، بينهم اثنين من الإعلاميين، وهو ما يثير القلق حول الوضع الصحي للمشجعين الذين يساندون المنتخب في ساحل العاج.
يعتبر مرض الملاريا من الأمراض الخطيرة التي تنتقل عبر لدغة البعوضة الأنوفيلة المصابة بطفيلي المتصورة، ويعتبر من بين أخطر الأمراض المعدية في العالم، حيث يؤدي إلى وفاة ملايين الأشخاص سنويًا.
تظهر أعراض الملاريا عادة بعد 10-15 يوما من الإصابة، وتشمل الحمى، والقشعريرة، والتعرق، والصداع، والتعب، والغثيان، والإسهال، ومن الممكن أن تؤدي إلى تلف الأعضاء في الحالات الشديدة، مما يعزز أهمية الوعي والوقاية.
تنتشر الملاريا في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وتعد إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى أكثر المناطق تأثرا بهذا المرض، حيث تسجل أكثر من 90٪ من حالات الإصابة والوفاة.
يمكن علاج الملاريا بنجاح باستخدام الأدوية المضادة للملاريا، ولكن الوقاية والتحذيرات تظل ذات أهمية بالغة لتفادي انتشار المرض وحماية المشجعين المغاربة في هذه التجربة الرياضية المهمة.
يعتبر مرض الملاريا من الأمراض الخطيرة التي تنتقل عبر لدغة البعوضة الأنوفيلة المصابة بطفيلي المتصورة، ويعتبر من بين أخطر الأمراض المعدية في العالم، حيث يؤدي إلى وفاة ملايين الأشخاص سنويًا.
تظهر أعراض الملاريا عادة بعد 10-15 يوما من الإصابة، وتشمل الحمى، والقشعريرة، والتعرق، والصداع، والتعب، والغثيان، والإسهال، ومن الممكن أن تؤدي إلى تلف الأعضاء في الحالات الشديدة، مما يعزز أهمية الوعي والوقاية.
تنتشر الملاريا في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وتعد إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى أكثر المناطق تأثرا بهذا المرض، حيث تسجل أكثر من 90٪ من حالات الإصابة والوفاة.
يمكن علاج الملاريا بنجاح باستخدام الأدوية المضادة للملاريا، ولكن الوقاية والتحذيرات تظل ذات أهمية بالغة لتفادي انتشار المرض وحماية المشجعين المغاربة في هذه التجربة الرياضية المهمة.