ناظورسيتي
تحت شعار: " تنسيقيات قوية لأجل تنمية مشتركة فعالة " انعقد بدار الكهربائي بمدينة وجدة أيام 6 -7 -8 نونبر2009، الملتقى الرابع بين شبكات الجمعيات الفاعلة في التنمية المشتركة بجهات فلنسيا، الناظور و وجدة، أشغال الملتقى ناقشت أسس ومرتكزات تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بين الجهتين و في كلا الضفتين، عبر تحويل قدرات الرأسمال البشري المهاجر إلى رأسمال تنموي اجتماعي عن طريق حسن استثمار العلاقة الجدلية بين المهاجر والتنمية، باعتبار التنمية المشتركة دينامية تشاركية وعمل جماعي تتدخل فيه مجموعة من الجهات : مثل المؤسسات الاقتصادية والاجتماعية، والتعاون الدولي، والمهاجرون، و الجمعيات الفاعلة في التنمية ، بهدف إحداث مجموعة من التغيرات الإيجابية في المجتمعات المحلية، و إكساب الفئات المتضررة القدرة على التطور الذاتي و المستمر عن طريق الترشيد المستمر للموارد الاقتصادية المتاحة و حسن استثمارها ، وضمان استفادة الفئات ذات الاحتياجات الخاصة والتي تعاني الهشاشة، المجتمعون في وجدة اعتبروا أن الهدف النهائي للتنمية المشتركة هو تحسين نوعية الحياة لكل أفراد المجتمع، وقد صدرت عن أشغال اللقاء عدة توصيات همت بالخصوص : العمل على توثيق أدبيات وأعمال الملتقيات الأربع و الاهتمام بالنوع الاجتماعي و بالسياحة القروية التضامنية، و تقوية قدرات الفاعلين في التنمية و التواصل مع جمعيات المهاجرين ، فيما تقرر عقد اللقاء الخامس بالناظور خلال شهر فبراير من السنة الحالية .
تحت شعار: " تنسيقيات قوية لأجل تنمية مشتركة فعالة " انعقد بدار الكهربائي بمدينة وجدة أيام 6 -7 -8 نونبر2009، الملتقى الرابع بين شبكات الجمعيات الفاعلة في التنمية المشتركة بجهات فلنسيا، الناظور و وجدة، أشغال الملتقى ناقشت أسس ومرتكزات تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بين الجهتين و في كلا الضفتين، عبر تحويل قدرات الرأسمال البشري المهاجر إلى رأسمال تنموي اجتماعي عن طريق حسن استثمار العلاقة الجدلية بين المهاجر والتنمية، باعتبار التنمية المشتركة دينامية تشاركية وعمل جماعي تتدخل فيه مجموعة من الجهات : مثل المؤسسات الاقتصادية والاجتماعية، والتعاون الدولي، والمهاجرون، و الجمعيات الفاعلة في التنمية ، بهدف إحداث مجموعة من التغيرات الإيجابية في المجتمعات المحلية، و إكساب الفئات المتضررة القدرة على التطور الذاتي و المستمر عن طريق الترشيد المستمر للموارد الاقتصادية المتاحة و حسن استثمارها ، وضمان استفادة الفئات ذات الاحتياجات الخاصة والتي تعاني الهشاشة، المجتمعون في وجدة اعتبروا أن الهدف النهائي للتنمية المشتركة هو تحسين نوعية الحياة لكل أفراد المجتمع، وقد صدرت عن أشغال اللقاء عدة توصيات همت بالخصوص : العمل على توثيق أدبيات وأعمال الملتقيات الأربع و الاهتمام بالنوع الاجتماعي و بالسياحة القروية التضامنية، و تقوية قدرات الفاعلين في التنمية و التواصل مع جمعيات المهاجرين ، فيما تقرر عقد اللقاء الخامس بالناظور خلال شهر فبراير من السنة الحالية .