ناظورسيتي : عن اليوم24
عاد الملك محمد السادس للتأكيد على أهمية التكوين المهني، في تأهيل الشباب وخاصة في العالم القرى وضواحي المدن، وذلك من أجل الاندماج المنتج في سوق الشغل، والمساهمة في تنمية البلاد.
وقال الملك في خطاب وجهه بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب، اليوم الثلاثاء، إن "الحصول على الباكالوريا وولوج الجامعة ليس امتيازا، ولا يشكل سوى مرحلة في التعليم"، واعتبر أن الأهم هو الحصول على تكوين، يفتح آفاق الاندماج المهني، والاستقرار الاجتماعي.
وقال الملك أيضا، "سوف أظل أؤكد على دور التكوين المهني، والعمل اليدوي، في إدماج الشباب، انطلاقا من حرف الصناعة التقليدية، وما توفره لأصحابها، من دخل وعيش كريم، ومرورا بالصناعات الغذائية، والمهن المرتبطة بالفلاحة، التي يتعين تركيزها بمناطق الإنتاج، حسب مؤهلات كل جهة، ووصولا إلى توفير كفاءات وطنية، في السياحة والخدمات، والمهن الجديدة للمغرب".
وشدد الملك على أن "النهوض بالتكوين المهني أصبح ضرورة ملحة، ليس فقط من أجل توفير فرص العمل، وإنما أيضا لتأهيل المغرب، لرفع تحديات التنافسية الاقتصادية، ومواكبة التطورات العالمية، في مختلف المجالات".
عاد الملك محمد السادس للتأكيد على أهمية التكوين المهني، في تأهيل الشباب وخاصة في العالم القرى وضواحي المدن، وذلك من أجل الاندماج المنتج في سوق الشغل، والمساهمة في تنمية البلاد.
وقال الملك في خطاب وجهه بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب، اليوم الثلاثاء، إن "الحصول على الباكالوريا وولوج الجامعة ليس امتيازا، ولا يشكل سوى مرحلة في التعليم"، واعتبر أن الأهم هو الحصول على تكوين، يفتح آفاق الاندماج المهني، والاستقرار الاجتماعي.
وقال الملك أيضا، "سوف أظل أؤكد على دور التكوين المهني، والعمل اليدوي، في إدماج الشباب، انطلاقا من حرف الصناعة التقليدية، وما توفره لأصحابها، من دخل وعيش كريم، ومرورا بالصناعات الغذائية، والمهن المرتبطة بالفلاحة، التي يتعين تركيزها بمناطق الإنتاج، حسب مؤهلات كل جهة، ووصولا إلى توفير كفاءات وطنية، في السياحة والخدمات، والمهن الجديدة للمغرب".
وشدد الملك على أن "النهوض بالتكوين المهني أصبح ضرورة ملحة، ليس فقط من أجل توفير فرص العمل، وإنما أيضا لتأهيل المغرب، لرفع تحديات التنافسية الاقتصادية، ومواكبة التطورات العالمية، في مختلف المجالات".