ناظورسيتي: متابعة
كشفت مصادر إعلامية أن الملك محمد الساس، وخلال المجلس الوزاري المنعقد يوم الأحد الماضي بالدار البيضاء، والذي أصبح معروفا بمجلس غضبة الملك على الحكومة، وضع وزراء حكومة العثماني في موقف محرج، حينما خيرهم بين العمل وتحمل المسؤولية أو تقديم الإستقالة إلى رئيس الحكومة.
وحسب مصادر موقع برلمان فإن ملك البلاد كان حازما وحاسما مع وزراء العثماني، على خلفية عدم تنفيذ الشماريع التي يتضمنها برنامج الحسيمة منارة المتوسط، الذي تم توقيعه تحت رئاسته بتطوان في أكتوبر 2015، إذ أكد لهم بشكل مباشر أنه سيقبل إستقالاتهم.
كشفت مصادر إعلامية أن الملك محمد الساس، وخلال المجلس الوزاري المنعقد يوم الأحد الماضي بالدار البيضاء، والذي أصبح معروفا بمجلس غضبة الملك على الحكومة، وضع وزراء حكومة العثماني في موقف محرج، حينما خيرهم بين العمل وتحمل المسؤولية أو تقديم الإستقالة إلى رئيس الحكومة.
وحسب مصادر موقع برلمان فإن ملك البلاد كان حازما وحاسما مع وزراء العثماني، على خلفية عدم تنفيذ الشماريع التي يتضمنها برنامج الحسيمة منارة المتوسط، الذي تم توقيعه تحت رئاسته بتطوان في أكتوبر 2015، إذ أكد لهم بشكل مباشر أنه سيقبل إستقالاتهم.