ناظورسيتي: متابعة
من المتوقع أن يستقبل الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء، الوزير الأول لجمهورية النيجر، علي مهمان لامين زين، في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين.
بدأ علي مهمان لامين زين، رئيس الحكومة النيجيرية، زيارة صداقة وعمل إلى المملكة المغربية يوم الاثنين الماضي، حيث تستمر الزيارة لمدة يومين. يرافق رئيس الوزراء النيجيري وفد وزاري بارز، يتضمن وزير الدفاع ووزير الشؤون الخارجية.
تأتي هذه الزيارة في سياق دبلوماسي هام، حيث تعد النيجر من الدول الساحلية الملتحقة بمبادرة الملك محمد السادس لتمكين دول منطقة الساحل من الوصول إلى المحيط الأطلسي.
من المتوقع أن يستقبل الملك محمد السادس، اليوم الأربعاء، الوزير الأول لجمهورية النيجر، علي مهمان لامين زين، في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين.
بدأ علي مهمان لامين زين، رئيس الحكومة النيجيرية، زيارة صداقة وعمل إلى المملكة المغربية يوم الاثنين الماضي، حيث تستمر الزيارة لمدة يومين. يرافق رئيس الوزراء النيجيري وفد وزاري بارز، يتضمن وزير الدفاع ووزير الشؤون الخارجية.
تأتي هذه الزيارة في سياق دبلوماسي هام، حيث تعد النيجر من الدول الساحلية الملتحقة بمبادرة الملك محمد السادس لتمكين دول منطقة الساحل من الوصول إلى المحيط الأطلسي.
وتأتي هذه الزيارة بعد إعلان النيجر، جنبا إلى جنب مع مالي وبوركينا فاسو وتشاد، انسحابها من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "سيدياو".
من المتوقع أن تكون القضايا ذات الاهتمام المشترك والتعاون الثنائي بين البلدين من بين المواضيع الرئيسية المطروحة خلال اللقاء.
ويتوقع أن يكون الوضع في منطقة الصحراء المغربية واحدة من القضايا الرئيسية التي سيتم مناقشتها خلال اللقاء، خاصة في ظل التطورات الأخيرة وزيادة عدد الدول التي تعترف بالسيادة المغربية على المنطقة.
تأتي هذه الزيارة في سياق تعزيز العلاقات الثنائية بين المغرب والنيجر، ومن المتوقع أن تشكل فرصة لتبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بالإضافة إلى بحث سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات.
من المتوقع أن تكون القضايا ذات الاهتمام المشترك والتعاون الثنائي بين البلدين من بين المواضيع الرئيسية المطروحة خلال اللقاء.
ويتوقع أن يكون الوضع في منطقة الصحراء المغربية واحدة من القضايا الرئيسية التي سيتم مناقشتها خلال اللقاء، خاصة في ظل التطورات الأخيرة وزيادة عدد الدول التي تعترف بالسيادة المغربية على المنطقة.
تأتي هذه الزيارة في سياق تعزيز العلاقات الثنائية بين المغرب والنيجر، ومن المتوقع أن تشكل فرصة لتبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بالإضافة إلى بحث سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات.