ناظور سيتي: متابعة
أعرب مصدر من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، عن إدانته لاقتحام حرمة المسجد الأقصى.
وعبر المصدر ذاته، عن رفضه الشديد لقيام بعض أعضاء الحكومة والكنيست ومجموعة من المتطرفين الإسرائليين، باقتحام حرمة المسجد الأقصى وباحته من جديد، في إطار ما يدعى بمسيرة الأعلام.
وشدد المصدر، على أن المملكة المغربية، والتي يرأس عاهلها الملك محمد السادس، لجنة القدس، ترى في هذه الممارسات التي تحدث بشكل متكرر، انتهاك صارخ للوضع التاريخي والقانوني للمدينة المقدسة، كما كرسته مقررات الشرعية الدولية.
أعرب مصدر من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، عن إدانته لاقتحام حرمة المسجد الأقصى.
وعبر المصدر ذاته، عن رفضه الشديد لقيام بعض أعضاء الحكومة والكنيست ومجموعة من المتطرفين الإسرائليين، باقتحام حرمة المسجد الأقصى وباحته من جديد، في إطار ما يدعى بمسيرة الأعلام.
وشدد المصدر، على أن المملكة المغربية، والتي يرأس عاهلها الملك محمد السادس، لجنة القدس، ترى في هذه الممارسات التي تحدث بشكل متكرر، انتهاك صارخ للوضع التاريخي والقانوني للمدينة المقدسة، كما كرسته مقررات الشرعية الدولية.
كما أكد نفس المصدر، على أن ما قام هؤلاء المتطرفون الإسرائليون، يعد استفزازا غير مقبول ومرفوض.
وتابع المصدر، أن الخطوة التي أقدم عليها المتطرفون الإسرائليون، من شأنه أن يؤجج مشاعر المسلمين، ويزيد الوضع تعقيدا واحتقانا.
كما اعتبر المصدر، أن هذا الفعل يقوض جهود التهدئة في الأراضي الفلسطينية المحتلة ويؤثر بشكل سلبي على فرص السلام في المنطقة.
يشار إلى أن عشرات آلاف الإسرائيليين، شاركوا أمس الخميس، في القدس في “مسيرة الأعلام” القومية التي يتم تنظيمها كل سنة، لإحياء ذكرى احتلال هذه الدولة في العام 1967 للشطر الشرقي من المدينة.
وتابع المصدر، أن الخطوة التي أقدم عليها المتطرفون الإسرائليون، من شأنه أن يؤجج مشاعر المسلمين، ويزيد الوضع تعقيدا واحتقانا.
كما اعتبر المصدر، أن هذا الفعل يقوض جهود التهدئة في الأراضي الفلسطينية المحتلة ويؤثر بشكل سلبي على فرص السلام في المنطقة.
يشار إلى أن عشرات آلاف الإسرائيليين، شاركوا أمس الخميس، في القدس في “مسيرة الأعلام” القومية التي يتم تنظيمها كل سنة، لإحياء ذكرى احتلال هذه الدولة في العام 1967 للشطر الشرقي من المدينة.