ناظورسيتي: وكالات
ذكرت مصادر إعلامية، أن المغرب سيطلق القمر الصناعي المغربي الأول من نوعه على المستوى الافريقي، يوم الاثنين 6 نونبر، على هامش الاحتفال بذكرى المسيرة الخضراء.
ذات المصادر أوضحت أن العد التنازلي للقمر الصناعي الذي أطلق عليه اسم “محمد السادس -أ-” بدأ مساء أمس الثلاثاء بمركز غيانا الفضائي الفرنسي بأمريكا الجنوبية، حيث ستنفد مهمة إرسال القمر العاشر بواسطة عملاق الفضاء العالمي فيغا، التي بدأت مسيرتها منذ سنوات.
قمر محمد السادس -أ-، والذي حصلت عليه المملكة المغربية للرصد والتوجيه تم تطويره من قبل شركاء صناعيين يضم كل من “تاليس ألينيا سبيس” كمقاول نظام رئيسي و”إيرباص” رئيسا مشاركا.
وفي سياق متصل، أورد الموقع العالمي “سبيس دايلي” معطيات جديدة حول القمر الصناعي المغربي، مؤكدا أن جاهزية انطلاقة قد انتهت وسيتم إعطاء انطلاقة العد التنازلي لانطلاقته يوم الاثنين المقبل من المغرب.
الموقع اشار إلى أن القمر “محمد السادس” هو قمر صناعي لرصد الأرض، وسيستخدم على وجه الخصوص لرسم الخرائط وأنشطة مسح الأراضي والبحار، والرصد الزراعي، والوقاية من الكوارث الطبيعية وإدارتها، ورصد التغيرات في البيئة والتصحر، فضلا عن المراقبة الحدودية والساحلية.
وقد وفرت “شركة ثاليس ألينيا سباس”، بصفتها المقاول الرئيسي للنظام، الحمولة الكبرى للمشروع بما في ذلك الأداة البصرية، والنظام الفرعي لنقل الصور، والجزء الأرضي لمعالجة الصور وإنتاجها.
ذكرت مصادر إعلامية، أن المغرب سيطلق القمر الصناعي المغربي الأول من نوعه على المستوى الافريقي، يوم الاثنين 6 نونبر، على هامش الاحتفال بذكرى المسيرة الخضراء.
ذات المصادر أوضحت أن العد التنازلي للقمر الصناعي الذي أطلق عليه اسم “محمد السادس -أ-” بدأ مساء أمس الثلاثاء بمركز غيانا الفضائي الفرنسي بأمريكا الجنوبية، حيث ستنفد مهمة إرسال القمر العاشر بواسطة عملاق الفضاء العالمي فيغا، التي بدأت مسيرتها منذ سنوات.
قمر محمد السادس -أ-، والذي حصلت عليه المملكة المغربية للرصد والتوجيه تم تطويره من قبل شركاء صناعيين يضم كل من “تاليس ألينيا سبيس” كمقاول نظام رئيسي و”إيرباص” رئيسا مشاركا.
وفي سياق متصل، أورد الموقع العالمي “سبيس دايلي” معطيات جديدة حول القمر الصناعي المغربي، مؤكدا أن جاهزية انطلاقة قد انتهت وسيتم إعطاء انطلاقة العد التنازلي لانطلاقته يوم الاثنين المقبل من المغرب.
الموقع اشار إلى أن القمر “محمد السادس” هو قمر صناعي لرصد الأرض، وسيستخدم على وجه الخصوص لرسم الخرائط وأنشطة مسح الأراضي والبحار، والرصد الزراعي، والوقاية من الكوارث الطبيعية وإدارتها، ورصد التغيرات في البيئة والتصحر، فضلا عن المراقبة الحدودية والساحلية.
وقد وفرت “شركة ثاليس ألينيا سباس”، بصفتها المقاول الرئيسي للنظام، الحمولة الكبرى للمشروع بما في ذلك الأداة البصرية، والنظام الفرعي لنقل الصور، والجزء الأرضي لمعالجة الصور وإنتاجها.