ناظورسيتي: إلياس حجلة
عقد المنتدى الدانماركي المغربي، أمس السبت، بالعاصمة الدنماركية كوبنهاجن، جمعه السنوي العادي، تحت شعار "الشفافية طريق للديمقراطية الحقيقية".
وتداول الجمع العام، عرضا حول الحصيلة الأدبية والمالية للمنتدى، قبل أن يفتح أبواب الترشح لعضوية المكتب المسير، والتي أسفرت عن انتخاب مصطفى الطيبي رئيسا جديدا للمنتدى خلفا لأحد الصغير.
وجاء انتخاب "مصطفى الطيبي"، باجماع من طرف الحاضرين من رؤساء الجمعيات المنخرطة في المنتدى الذي يعني بالشؤون الدنماركية المغربية.
ومن جهة ثانية، انتخب الجمع العام اعضاء المكتب الجديد، المكون من رئيس ونائب له وأمين للصندوق، فضلا عن مستشارين، ومن بين ما ميز هذا الجمع هو انتخاب امرأة لأول مرة في مكتب المنتدى، وذلك لتمثيل العنصر النسوي داخل هذا التنظيم الذي بلغ سنته الـ 13.
إلى ذلك، اكد الرئيس الجديد بعد انتخابه، على ضرورة احترام القانون الاساسي المنظم للمنتدى، و التركيز على وحدة مغاربة الدنمارك كأولوية من الاوليات، ليتمكنوا من الدفاع على القضية الوطنية المصيرية التي عمرت لمدة أكثر من أربعين سنة، وكذلك التركيز على الشباب الصاعد وتوعيتهم وتأطيرهم لكي يكونوا سفراء لبلدهم في ديار الغربة.
وختم اللقاء، برفع الدعاء لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، ولسائر أفراد الأسرة العلوية الشريفة.
عقد المنتدى الدانماركي المغربي، أمس السبت، بالعاصمة الدنماركية كوبنهاجن، جمعه السنوي العادي، تحت شعار "الشفافية طريق للديمقراطية الحقيقية".
وتداول الجمع العام، عرضا حول الحصيلة الأدبية والمالية للمنتدى، قبل أن يفتح أبواب الترشح لعضوية المكتب المسير، والتي أسفرت عن انتخاب مصطفى الطيبي رئيسا جديدا للمنتدى خلفا لأحد الصغير.
وجاء انتخاب "مصطفى الطيبي"، باجماع من طرف الحاضرين من رؤساء الجمعيات المنخرطة في المنتدى الذي يعني بالشؤون الدنماركية المغربية.
ومن جهة ثانية، انتخب الجمع العام اعضاء المكتب الجديد، المكون من رئيس ونائب له وأمين للصندوق، فضلا عن مستشارين، ومن بين ما ميز هذا الجمع هو انتخاب امرأة لأول مرة في مكتب المنتدى، وذلك لتمثيل العنصر النسوي داخل هذا التنظيم الذي بلغ سنته الـ 13.
إلى ذلك، اكد الرئيس الجديد بعد انتخابه، على ضرورة احترام القانون الاساسي المنظم للمنتدى، و التركيز على وحدة مغاربة الدنمارك كأولوية من الاوليات، ليتمكنوا من الدفاع على القضية الوطنية المصيرية التي عمرت لمدة أكثر من أربعين سنة، وكذلك التركيز على الشباب الصاعد وتوعيتهم وتأطيرهم لكي يكونوا سفراء لبلدهم في ديار الغربة.
وختم اللقاء، برفع الدعاء لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، ولسائر أفراد الأسرة العلوية الشريفة.