ناظورسيتي : متابعة
أشرف المنتدى الدنماركي المغربي، بشراكة مع تنسيقية حزب التجمع الوطني للأحرار في إسكندنافيا، يومه الأحد 10 نونبر الجاري، على تخليد الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء، من خلال تنظيم حفل وطني ببصمة مغربية في قلب العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، بحضور شخصيات هامة تنتمي إلى مختلف المجالات خاصة، الجمعوية و السياسية والثقافية والإقتصادية والرياضية وغيرها.
وتميّز البرنامج العام للحفل المخلّد للذكرى الوطنية، إحتفاء بالمسيرة الخضراء، بمجموعة من الفقرات الإحتفالية المعبّرة عن إعتزاز وإفتخار الجالية المغربية، خاصة المقيمي بالديار الدانماركية، بالمناسبات الوطنية تعبيرا عن التشبّث بالثوابت الوطنية والوحدة الترابية.
و في كلمة له بالمناسبة،أعرب محمد الطنجي، المسؤول عن تنسيقية حزب التجمع الوطني للأحرار في إسكندنافيا، عن فخره بإحياء هذا الحدث البارز في تاريخ الأمة المغربية، نيابة عن جميع الفعاليات المدنية والمنتمين إلى التنسيقية ذاتها على مستوى دول الدنمارك والنرويج والسويد، وأعضاء المنتدى الدنماركي المغربي.
و قال محمد الطنجي في كلمته بالمناسبة : " فخورون بإحياء هذا الموعد البارز في تاريخ الأمة المغربية، المناسبة مواتية لتجديد الالتزام بتوجيهات جلالة الملك محمد السادس، وكذلك تثمين الخطاب الملكي يوم 6 نونبر الجاري، وما تضمنه من تأكيد للعناية بقضايا الجالية المغربية، سواء من حيث تضحياتها الوطنية أو ضرورة إعادة النظر في المؤسسات التي تساهم في تلبية احتياجاتها".
وبدوره أعرب، مصطفى الطيبي، رئيس المنتدى الدنماركي المغربي، عن تأكيده بأهمية هذه المناسبات الوطنية في توحيد المغاربة حول قضايا الوطن.
وأضاف مصطفى الطيبي، في معرض كلمته : " المواعيد الوطنية تجمع كل المغاربة من جميع المشارب للالتفاف حول قضايا الوطن الأم، وذكرى المسيرة الخضراء المظفرة تقوي الالتفاف حول القضية الوطنية المغربية الأولى وتزيد من الترافع عن عدالة قضية الصحراء المغربية".
و عبّر رئيس المنتدى الدنماركي المغربي، عن شكره للملك محمد السادس، على اهتمامه الدائم بقضايا مغاربة العالم، لافتا الانتباه إلى حرص مغاربة الدنمارك على تقديم صورة حقيقية عن رفعة المواطنين المغاربة وعزة المملكة المغربية.
و بذات المناسبة، أكد مصطفى الطيبي، رئيس المنتدى الدنماركي المغربي، أن " ضخ دماء جديدة في مجلس الجالية المغربية بالخارج، بعد وضع القانون الخاص بهذه المؤسسة الدستورية، يعد التفاتة ملكية تكرس التوجهات الواضحة لخدمة مغاربة العالم بنجاعة أكبر، كما أن تأسيس المؤسسة المحمدية للجالية، من جهة ثانية، كشف صريح عن إعلاء سقف الطموحات بما يواكب التصورات الملكية في التعاطي مع قضايا الجالية المغربية".
وأعلن مصطفى الطيبي، انخراط المنتدى الدنماركي المغربي، في كل الخطوات العملية القادرة على تنزيل تصورات الملك محمد السادس من أجل إعلاء قيمة الوطن الأم، أكثر فأكثر، بالاعتماد على قدرات الشعب المغربي أينما كان أفراده مستقرين، سواء داخل المغرب أو خارجه.
أشرف المنتدى الدنماركي المغربي، بشراكة مع تنسيقية حزب التجمع الوطني للأحرار في إسكندنافيا، يومه الأحد 10 نونبر الجاري، على تخليد الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء، من خلال تنظيم حفل وطني ببصمة مغربية في قلب العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، بحضور شخصيات هامة تنتمي إلى مختلف المجالات خاصة، الجمعوية و السياسية والثقافية والإقتصادية والرياضية وغيرها.
وتميّز البرنامج العام للحفل المخلّد للذكرى الوطنية، إحتفاء بالمسيرة الخضراء، بمجموعة من الفقرات الإحتفالية المعبّرة عن إعتزاز وإفتخار الجالية المغربية، خاصة المقيمي بالديار الدانماركية، بالمناسبات الوطنية تعبيرا عن التشبّث بالثوابت الوطنية والوحدة الترابية.
و في كلمة له بالمناسبة،أعرب محمد الطنجي، المسؤول عن تنسيقية حزب التجمع الوطني للأحرار في إسكندنافيا، عن فخره بإحياء هذا الحدث البارز في تاريخ الأمة المغربية، نيابة عن جميع الفعاليات المدنية والمنتمين إلى التنسيقية ذاتها على مستوى دول الدنمارك والنرويج والسويد، وأعضاء المنتدى الدنماركي المغربي.
و قال محمد الطنجي في كلمته بالمناسبة : " فخورون بإحياء هذا الموعد البارز في تاريخ الأمة المغربية، المناسبة مواتية لتجديد الالتزام بتوجيهات جلالة الملك محمد السادس، وكذلك تثمين الخطاب الملكي يوم 6 نونبر الجاري، وما تضمنه من تأكيد للعناية بقضايا الجالية المغربية، سواء من حيث تضحياتها الوطنية أو ضرورة إعادة النظر في المؤسسات التي تساهم في تلبية احتياجاتها".
وبدوره أعرب، مصطفى الطيبي، رئيس المنتدى الدنماركي المغربي، عن تأكيده بأهمية هذه المناسبات الوطنية في توحيد المغاربة حول قضايا الوطن.
وأضاف مصطفى الطيبي، في معرض كلمته : " المواعيد الوطنية تجمع كل المغاربة من جميع المشارب للالتفاف حول قضايا الوطن الأم، وذكرى المسيرة الخضراء المظفرة تقوي الالتفاف حول القضية الوطنية المغربية الأولى وتزيد من الترافع عن عدالة قضية الصحراء المغربية".
و عبّر رئيس المنتدى الدنماركي المغربي، عن شكره للملك محمد السادس، على اهتمامه الدائم بقضايا مغاربة العالم، لافتا الانتباه إلى حرص مغاربة الدنمارك على تقديم صورة حقيقية عن رفعة المواطنين المغاربة وعزة المملكة المغربية.
و بذات المناسبة، أكد مصطفى الطيبي، رئيس المنتدى الدنماركي المغربي، أن " ضخ دماء جديدة في مجلس الجالية المغربية بالخارج، بعد وضع القانون الخاص بهذه المؤسسة الدستورية، يعد التفاتة ملكية تكرس التوجهات الواضحة لخدمة مغاربة العالم بنجاعة أكبر، كما أن تأسيس المؤسسة المحمدية للجالية، من جهة ثانية، كشف صريح عن إعلاء سقف الطموحات بما يواكب التصورات الملكية في التعاطي مع قضايا الجالية المغربية".
وأعلن مصطفى الطيبي، انخراط المنتدى الدنماركي المغربي، في كل الخطوات العملية القادرة على تنزيل تصورات الملك محمد السادس من أجل إعلاء قيمة الوطن الأم، أكثر فأكثر، بالاعتماد على قدرات الشعب المغربي أينما كان أفراده مستقرين، سواء داخل المغرب أو خارجه.