متابعة
كشف المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بالحسيمة، أن التحاليل المخبرية التي أجريت لشاب وشابة يوم أمس الاثنين بالحسيمة كانت نتائجها سلبية، وبذلك يكون إقليم الحسيمة خاليا من أية إصابة بالفيروس إلى حدود الآن.
وبخصوص الحالة الأولى، فهي شابة تبلغ من العمر 25 سنة قدمت إلى المغرب من الجزائر، قبل أن تصل إلى مدينة الدار البيضاء، لتتجه مباشرة إلى مدينة الحسيمة، حيث توجهت صوب المستشفى يوم الأحد بعد ارتفاع في درجة حرارتها، غير أنها غادرته خلال اليوم نفسه عقب تلقيها لعلاجات، ثم قصدته صبيحة الاثنين بعد تفاقم حالتها الصحية.
أما الحالة الثانية، فهو شاب يبلغ من العمر 29 عاما، كان قد حل بمدينة الحسيمة قادما إليها من فرنسا، حيث نقل إلى المستشفى المذكور بعد تدهور حالته الصحية، حيث أبقي قيد الحجر الصحي في انتظار نتائج التحاليل.
وبعد عزلهما بمستشفى القرب بإمزورن، أجريت لهما التحاليل المخبرية وتم إرسالها لمعهد باستور بالدار البيضاء، هذا الأخير أكد اليوم أنها سليمة.
كشف المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بالحسيمة، أن التحاليل المخبرية التي أجريت لشاب وشابة يوم أمس الاثنين بالحسيمة كانت نتائجها سلبية، وبذلك يكون إقليم الحسيمة خاليا من أية إصابة بالفيروس إلى حدود الآن.
وبخصوص الحالة الأولى، فهي شابة تبلغ من العمر 25 سنة قدمت إلى المغرب من الجزائر، قبل أن تصل إلى مدينة الدار البيضاء، لتتجه مباشرة إلى مدينة الحسيمة، حيث توجهت صوب المستشفى يوم الأحد بعد ارتفاع في درجة حرارتها، غير أنها غادرته خلال اليوم نفسه عقب تلقيها لعلاجات، ثم قصدته صبيحة الاثنين بعد تفاقم حالتها الصحية.
أما الحالة الثانية، فهو شاب يبلغ من العمر 29 عاما، كان قد حل بمدينة الحسيمة قادما إليها من فرنسا، حيث نقل إلى المستشفى المذكور بعد تدهور حالته الصحية، حيث أبقي قيد الحجر الصحي في انتظار نتائج التحاليل.
وبعد عزلهما بمستشفى القرب بإمزورن، أجريت لهما التحاليل المخبرية وتم إرسالها لمعهد باستور بالدار البيضاء، هذا الأخير أكد اليوم أنها سليمة.