المنسق العام لحركة الحكم الذاتي للريف ضيف البرنامج الجديد "أمرقي" على ناظورسيتي
ناظورسيتي
استضاف البرنامج الشهري الجديد "أمرقي"، في أول حلقة منه ستقدم على الموقع الإلكتروني "ناظورسيتي"، المنسق العام للحركة من أجل الحكم الذاتي للريف، عبد الإله استيتو، وهي الحلقة التي ستقدم في جزأين تبعا لمحاور النقاش والمواضيع التي تطرق لها البرنامج مع ضيف هذه الحلقة.
الحلقة المذكورة تناولت، في سياق المتابعة والرسالة الإعلامية لموقع "ناظورسيتي"، العديد من الجوانب المرتبطة بمسار ومواقف حركة الحكم الذاتي للريف والوضع التنظيمي لها. إضافة إلى قضايا "مشروع التقسيم الجهوي" أو "الجهوية الموسعة"، التي قال بخصوصها استيتو، أنها مشروع مخزني لا يستجيب لطموحات الريفيين، مؤكدا على أهمية البديل الذي تطرحه الحركة، والمتمثل في نظام الحكم الذاتي.
تجدر الإشارة إلى أن البرنامج الجديد، سيكون فضاء ومساحة للرأي والرأي الآخر، ونافذة لمواكبة ومناقشة المستجدات الراهنة والمتعلقة بالريف والريفيون، سواء بالداخل أو الخارج. كما سيكون برنامج "أمرقي" زاوية لطرح الأسئلة وتسليط الضوء، من خلال الحوار والنقاش والتواصل، على مختلف قضايا الساحة السياسية والثقافية والجمعوية والحقوقية من خلال استضافة عدة وجوه وأسماء تنتمي لمجالات ومواقع وآراء متعددة.
استضاف البرنامج الشهري الجديد "أمرقي"، في أول حلقة منه ستقدم على الموقع الإلكتروني "ناظورسيتي"، المنسق العام للحركة من أجل الحكم الذاتي للريف، عبد الإله استيتو، وهي الحلقة التي ستقدم في جزأين تبعا لمحاور النقاش والمواضيع التي تطرق لها البرنامج مع ضيف هذه الحلقة.
الحلقة المذكورة تناولت، في سياق المتابعة والرسالة الإعلامية لموقع "ناظورسيتي"، العديد من الجوانب المرتبطة بمسار ومواقف حركة الحكم الذاتي للريف والوضع التنظيمي لها. إضافة إلى قضايا "مشروع التقسيم الجهوي" أو "الجهوية الموسعة"، التي قال بخصوصها استيتو، أنها مشروع مخزني لا يستجيب لطموحات الريفيين، مؤكدا على أهمية البديل الذي تطرحه الحركة، والمتمثل في نظام الحكم الذاتي.
تجدر الإشارة إلى أن البرنامج الجديد، سيكون فضاء ومساحة للرأي والرأي الآخر، ونافذة لمواكبة ومناقشة المستجدات الراهنة والمتعلقة بالريف والريفيون، سواء بالداخل أو الخارج. كما سيكون برنامج "أمرقي" زاوية لطرح الأسئلة وتسليط الضوء، من خلال الحوار والنقاش والتواصل، على مختلف قضايا الساحة السياسية والثقافية والجمعوية والحقوقية من خلال استضافة عدة وجوه وأسماء تنتمي لمجالات ومواقع وآراء متعددة.
