المنصوري: مجموعة مزوار قراصنة ورئاستي لمجلس النواب في كف عفريت
1.أرسلت من قبل
ريفية في 06/01/2010 09:31
لينصرك الله على الخونة يا ابن منطقتي فنحن الريفيون لا نتعامل بالغدر والغدار الله يعطيه العمى آمين وقلبي معكم في محنتكم
2.أرسلت من قبل
mohamed nador في 06/01/2010 09:49
بسم الله الرحمان الرحيم ان ما أقدم عليه صلاح الدين مزوار، ومجموعته خيانة لحزب التجمع الوطني للأحرار و لاين الريف خصوصا.وهدا ما هو انعكاس لبغظ و حقد لأبناء الريف من تولي مناصب القيادة .
3.أرسلت من قبل
m aruit في 06/01/2010 11:13
mansori mastafa rais baladiyat al auit walakin lam nara alghadma fi aluit mastafa kadim ghas wahad jadid ali yaghdam wasalam ailykom.
4.أرسلت من قبل
salim في 06/01/2010 11:52
salam wa3alaykom nachkor awalan nador citiy li kayafdah had chafara omabgawch e3arfo roshom homa ana man españa no9adim hada chrit had mansori hawa sabab dyal chamal akbar chafar famizaniyat ana chakhsayan 3rafto bili ya3ti laflos flintikhabat 2007 walakin ntalbo rabi yafdahhom kamlin walayansar mohamad sadis
5.أرسلت من قبل
omar في 06/01/2010 12:43
السلام عليكم هذا من علامات انقسام هذا الحزب الذي لم يخدم اي احد سوئ المصالح الشخصية لمصطفئ او مزوار كلاهما صديقين بالامس وعدوين اليوم كلاب تاكل بعضها من اجل البقاء لااحد يخدم هذه البلاد سوئ محمد السادس المحاط بزمرة من الذئاب الله يحفض لينا وصافي.
6.أرسلت من قبل
talal في 06/01/2010 14:01
natamana li sayid mostapha al mansori anasr wa al 3iza min 3indi lah ........................................... لينصرك الله على الخونة
7.أرسلت من قبل
ناظوري في 06/01/2010 14:22
المتصور في مراكز القرار منذ أكثر من عشر سنوات فماذا قدم لأبناء الناظور ، لا شيء وفاقد الشيء لا يعطي ، المنصوري ، مزوار الكل يبحث عن نفسه ثم بعد ذلك ينسى الجميع وينسلخ عن المجتمع الذي ترعرع وسطه.
8.أرسلت من قبل
sam في 06/01/2010 15:17
salamon 3alaykom law kana almansori khadiman li minta9ati arif lama 7asala laho hada mada anjaza fi madinati alaroui wa howa asloho mon hadihi almadinati alladi takhalla 3anha azyad min 15 sana kayfa yo39alo hada ahada momkin min 9abal kana yataharabo wa alyam ata bi 7ojatihi alkadiba inna 3ailataho kolloha mokharraba wa ijramiya fi awakhir al3am almadi 9abado 3ala 3isabatin irhabiya wabi 7awzatihim asli7a nariya wa mabaligh na9diya bahida wahom 3ailat almansori innahom kollohom losos wa ijramiyon min warai assitar 3indama tajo3o alkilab aw takono fi maaza9in tanba7o wa tatamaskano likay acha3bo ya7onna 3alayhim walkilabo la amana laha man yataaman lil kilab fi akhir almataf ta3odaho hada howa jazaa acha3b 3indahom .................. a9olo hada lianaho ibna minta9ati ma3rofon 3anhom bi alkadib wa annahb wa alghich.
ها قد و صل يومك يا حزب الاحرار , الذي لم ير منه الشعب الا الاضرار , سواء ترأسه المنصوري أو مزوار, فالشعب بدا يعرف كل الاسرار, هدفكم هو الاستوزار , فالشعب لا ينتظر من الأحزاب شيا , وهذا عار على كل لأحزاب ثم عار . تحية الى كل االمشرفين على ناظور سيتي احييكم من هولندا والىاللقاء
10.أرسلت من قبل
tim في 06/01/2010 16:10
رشيد نيني الدايم الله
أخيرا، انفكت عقدة لسان رئيس مجلس النواب والأمين العام للتجمع الوطني للأحرار، مصطفى المنصوري، وقرر أن يعترف بأخطائه وأكاذيبه على رؤوس الأشهاد. والواقع أن ما اعترف به مصطفى المنصوري، في اللقاء الذي جمعه بمنسقي حزبه السبت الماضي، يدينه هو أولا قبل أن يدين شخصا آخر. فقد اعترف باقترافه مصيبة عندما قبل بعضوية وزراء في حزبه، كما اعترف بأنه اقترف الكذب من أجلهم عندما دافع عنهم. واعترف بأنه تدخل لوزير السياحة السابق، بوسعيد، خلال الانتخابات السابقة وسأل والي فاس حول حظوظ فوز هذا الأخير في الانتخابات. والمصيبة أن سعادة الوالي استقبل المنصوري ووعده بتقديم يد المساعدة. مشكلة المنصوري مع وزراء الحركة التصحيحية الذين سماهم «القراصنة» (عاد بانو ليه قراصنة دابا) هي أنهم لا يؤدون انخراطهم الشهري في الحزب ولا يوظفون مناضلي التجمع الوطني للأحرار في دواوينهم الوزارية، وكأن أبناء الشعب من حملة الشواهد المعطلين لا يستحقون الاشتغال في دواوين الوزراء إلا إذا كانوا مناضلين في أحزابهم. في الدول التي تحترم نفسها يعتبر كذب السياسيين سببا كافيا لموتهم السياسي. أما عندنا، فيحدث أن يعترف رئيس البرلمان والأمين العام لحزب سياسي مشارك في الأغلبية الحكومية بالكذب ومع ذلك يستمر في منصبه وكأن لا شيء حدث. نحن، إذن، أمام رجل سياسي، يحتل المرتبة الثالثة في هرم السلطة بعد الملك والوزير الأول، يعترف «بلا سوالات» باقترافه للكذب والبهتان وباستعماله لسلطته كرئيس للبرلمان وكأمين عام لحزب سياسي مشارك في الأغلبية الحكومية لمطالبة والي جهة فاس بولمان بالتدخل لصالح وزير مرشح في حزبه. أليست هذه الاعترافات وحدها كافية لفتح تحقيق مع مصطفى المنصوري لكونها تعطي صورة مشوهة عن العمل السياسي والتشريعي في المملكة؟ ولعل السبب الحقيقي الذي دفع بالمنصوري إلى إطلاق العنان للسانه بكل هذه السرعة غير المحسوبة هو إحساسه بدنو أجله السياسي على رأس مجلس النواب، ولذلك قال إن منصبه كرئيس للمجلس أصبح على كف عفريت. نفهم من هذا الكلام أن انتفاضة المنصوري ليست بسبب غيرته على تخليق الحياة السياسية والوحدة الحزبية، وإنما بسبب حرصه الشديد على كرسيه في مجلس النواب بعد يقينه بقرب فقدانه لكرسيه على رأس الحزب، خصوصا بعد اتصال الراضي، وزير العدل السابق الذي غادر منصبه أمس، بعباس الفاسي «يبشره» برغبته الأكيدة في الترشح خلال أبريل المقبل لرئاسة مجلس النواب. فيبدو أن الراضي قرر أن يسترد كرسي رئاسة البرلمان الذي حرمه منه كرسي وزارة العدل، (الولف صعيب)، مما يعني أن حزب الاستقلال يجب أن ينسى كرسي رئاسة البرلمان إذا أراد عباس المحافظة على تماسك أغلبيته الحكومية ووزارته الأولى إلى سنة 2012، مع أن عباس لا يصنع شيئا بتلك الحقيبة هذه الأيام غير حضور جلسات العزاء، فقد ذهب لكي يعزي عائلة «حكم» في وفاة ابنها زكريا فبقي عندها ثلاث ساعات كاملة. وقبلها، ذهب لكي يعزي عائلة زميله الخليفة، فمكث عندها ساعتين ونصف الساعة. فالرجل «عندو الوقت شايط غير للعزو» أما وقت الحضور إلى البرلمان والإجابة عن أسئلة النواب فلا يملك منه دقيقة واحدة، وعزاؤنا وعزاؤكم واحد فالوزارة الأولى. والواقع أن المنصوري لو كان، فعلا، يفكر في تخليق الحياة السياسية ويريد أن يدافع عن الشرعية كما يقول، لكان أول شيء يجب أن يقوم به هو السؤال عن نائب برلماني من حزب العهد ينتمي إلى نفس منطقته بالريف، غاب منذ مدة عن حضور جلسات البرلمان دون أن يستطيع أحد، بمن فيهم رئيسه في الحزب، معرفة مكان تواجده على وجه التحديد. فمن قائل إنه يوجد بالمغرب في مكان سري، ومن قائل إنه معتقل في هولندا، ومن قائل إنه هارب في أرض الله الواسعة بعد صدور مذكرة اعتقال دولية في حقه. ورغم غياب النائب والملياردير سعيد شعو عن قبة البرلمان لشهور عدة، فإن إدارة هذه المؤسسة لازالت تصرف له راتبه الشهري بدون أن تسأل عنه «واش حي ولا ميت». عندما نسمع رئيس مجلس النواب يعترف بالكذب والشطط في استعمال السلطة وبأنه تدخل وطلب من والي فاس «باش يعاون» بوسعيد، وأن هذا الأخير قال له «غير يتقدم بوسعيد للانتخابات راه حنا غادي نعاونوه»، فإننا نفهم وجود أمثال هؤلاء البرلمانيين تحت سقف مجلس النواب دون أن يشكل ذلك أية عقدة لرئيسه. فالسي سعيد شعو، البرلماني الذي اختفى عن الأنظار منذ هزيمة فريقه الكروي «رجاء الحسيمة» في الديربي المحلي وتقديمه لاستقالته من رئاسة الفريق، ليس برلمانيا عاديا. فسجله العدلي الهولندي، بحكم جنسيته الهولندية، يتضمن ثلاثة أحكام بالسجن تتراوح مددها ما بين سنتين وثلاث سنوات. ولا بد أن السي المنصوري، الذي يتحدث عن الشرعية، يعرف أكثر من غيره أن الحكومة الهولندية سبق لها أن أغلقت إحدى مقاهي «الكوفي شوب» التي يملكها البرلماني شعو في «روزندال» الهولندية، حيث يتم تعاطي «الحشيش» المغربي بالقانون. وطبعا، فليس إغلاق مقهى يتحشش فيها الهولنديون والسياح هو ما سيؤثر على مشاريع الملياردير شعو صاحب الحصانة البرلمانية، فالرجل لديه مشاريع كثيرة في الريف والرباط والدار البيضاء تبدأ من الصابون وتنتهي في العقار والنقل البحري والسياحة. وكثيرون في الرباط ذاقوا من أموال هذا الملياردير، وعلى رأسهم المندوب السامي للتخطيط الحليمي الذي باع لفائدة شعو فيلته الفخمة بـ450 مليون، والتي قفز ثمنها بعد البيع إلى مليارين من السنتيمات، ورغم ذلك رفض شعو بيعها. أية قيمة بقيت للبرلمان إذا كان يضم بين أعضائه أشخاصا قضوا سنوات في السجون الهولندية بتهمة تهريب المخدرات، أشخاص لا يحضرون جلسات المجلس ومع ذلك يستفيدون من الحصانة البرلمانية ويؤدي لهم دافعو الضرائب المغاربة رواتبهم وتقاعدهم بانتظام. وليس شعو وحده من يطرح ماضيه وسوابقه العدلية أسئلة أخلاقية على رئيس البرلمان، وإنما هناك «شلة» من البرلمانيين الذين يحملون الجنسيات الأجنبية، خصوصا الهولندية، سبق أن حكم عليهم في هولندا بالسجن، ومع ذلك يتمتعون بمزايا الحصانة البرلمانية. واحد بينهم اسمه عبد الهادي أوراغ، برلماني من تازة، اكتشفت الحكومة الهولندية أنه يتقاضى تعويضات الضمان الاجتماعي مع أنه يعيش في المغرب ويشتغل كبرلماني. وعندما سافر إلى هولندا استدعوه للتحقيق معه قرابة شهر، وبمجرد ما أفرج عنه من أجل استكمال التحقيق معه، غادر هولندا وعاد إلى المغرب «مشية بلا رجعة». إن المعركة الحقيقية للبرلمان ليست هي معركة رئاسته، بل معركة تطهيره من تجار المخدرات الذين سبق أن حصر عددهم بالمجلس عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد الاشتراكي، عبد الهادي خيرات، في الثلث. جميل أن يطالب رئيس البرلمان بمحاسبته على أخطائه وأكاذيبه وشططه في استعمال السلطة التي يقول إن وزراء حزبه دفعوه إلى اقترافها. لكن هل يكمل المنصوري خيره ويعلن عن استقالته من رئاسة المجلس والأمانة العامة للحزب واعتزال السياسة بسبب هذه الأخطاء السياسية القاتلة؟ أشك في ذلك. لأن ما يحرك المنصوري ليس غيرته على الشرعية السياسية والوحدة الحزبية وصورة السياسة في هذه البلاد، بقدر ما تحركه غريزة يشترك فيها مع معظم السياسيين المغاربة، وهي الرغبة المجنونة في البقاء فوق كرسي السلطة أطول وقت ممكن. بقي شيء واحد مهم جدا تجب الإشارة إليه. لقد اتهم المنصوري واليا من ولاة وزارة الداخلية بالشطط في استعمال السلطة والوعد بالتدخل لصالح مرشح الأحرار بالمنطقة خلال الانتخابات. لعل أبسط شيء يجب على وزير الداخلية الجديد القيام به هو فتح تحقيق في هذا الاتهام لمعرفة مدى جديته. فالأمر يتعلق بالرجل الثالث في هرم السلطة بالمغرب يتهم ممثلا للملك في جهة فاس بولمان بالتعهد بتزوير الانتخابات. «ديرو غي هاذي والله يسامح فالشي لاخر».
11.أرسلت من قبل
anouar في 06/01/2010 16:27
ana f nadai alamnsori baraka 3lih men riasa hit madar walo l ryafa kaydir rir lih ou familto khas tajdid f had chi chofo almansori chmo 3ando f amlak dyalo blah hsab mangolikom men rir 3acha almalik
13.أرسلت من قبل
MOHAMMAD OCHICHAR في 06/01/2010 21:50
EL MANSOURI RIFIN MAROCAIN LA FUTURE AUTONOME DE RIF VOUS ATTEND, HOMME DE GRAND EXPERIENSE POLITIQUE , SER A ETRE PRESIDENT DE LAUTONOME DE RIF,AVEC D. OUAZZANI, D.TARIQ,D.YAHYA,D.MASSARI,D.BOUDRA,D.AZIMAN.D.ALAMI,D.BOUHRIZ,D.TOUFAILI,ETC...
14.أرسلت من قبل
BENNALI MANSOUR في 06/01/2010 21:59
C EST LE MOMENT DE PREPARE LE FUTURE PARTIE NACIONALISTE DE RIF POUR PRESENTER A PRESIDE L AUTONOME DE RIF,AVEC TES FIDEL DE TON PARTIE POLITIQUE , POUR DONNER LE COUS A MAZOUAR ET DE DEMONTRER SE QUI PEU FAIRE UN REFIN POUR SA REGION ET POUR LE MAROC, ENCOURAGE M.R D. MANSOURI.
15.أرسلت من قبل
hosam al hak في 06/01/2010 22:33
يوجد السيد المنصوري زعيم حزب الأحرار في وضعية لا يحسد عليها نتيجة تمرد نخبة من اقطاب حزبه عليه ولم يجد المسكين عند من يحتمي من الضربات الموجعة التي وجها اليه هؤلاء الخصوم ..ونحن نتابع مسار هدا المسمى- ابن البلد- نشعر بنوع من الحصرة والأسى والمرارة في ان- فهدا المسكين ظل لسنوت يضحك ولا يزال على ساكنة العروي ومن ورائهم كل ابناء الإقليم الدي ينتمي اليه مصلحيا ..وهو ظل ولا يزال يتنكر لهؤلاء البسطاء ويرفض ان يعترف بالإنتماء اليهم..فبمجرد ان يسلب ارادتهم ويخدع سداجتهم يتحول الى شخص اخر ويهرب الى بعيد..الى العاصمة ويتحول الى كائن سياسي اخر الى رجل خائن للامانة التي تحملها. وينخرط في حزب للكائنات السياسية الخرافية الى سياسي الصالونات ناسيا او متناسيا ان رجل السياسة الحق هو الدي يظل لصيقا بالدين وثقوا فيه ودعموه ليصل الى حيث هو..وان الخبرة السياسية الحقة هي التي يكتسبها رجل السياسة من التسيير الجماعي على مستوى دائرته الإنتخابية وليس من خلال التهرب من المسؤولية والأمانة التى ما حملها احد قسرا وانما سعا اليها و استخدم لنيلها شتى الطرق والسبل النبيل منها والخبيث في ان.. وهاهو الان يجني ثمار ما زرع بنفسه ثمار الكدب الدي اتقنه لسنوات ثمار الجحود الدي غرق فيه الى الآن و انبرى جانبا وتنكرلاولئكالبسطاء وولى على امورهم اناسا اخريين على هواه من ارادل الكائنات ونسي وعوده وبرامجه ومعه تحولت العروي الى مدينة خراب.فادا كان بسلوكه الإحتقاري هدا قد رسم خطه ووضع نفسه في الجانب الدي اختار فليتجرع وحده المرارة،ولتكن لديه الشجاعة ليثبت لنا ان هروبه هدا قد حوله الى دالك السياسي المحنك الدي يستطيع مواجهة المواقف والتحديات التي يوضع امامها الساسة الحقيقيون فليثبت لنا السيد المنصوري الدي لم يرض يوما ان يجلس في كرسي رئيس بلدية العروي ويحاول الإستماع الى الدين انتخبوه و يحاول حل شاكلهم، انه حقا جدير بتسيير الحزب الدي يرئسه ولم لا يوما يصبح رئيس حكومة ناجح.. وبعدئد سيهرب الى الصين او اليابان لأنه لا يجيد شيئا اهم وافضل من الهروب وخدلان الدين حملوه على رؤوسهم الى فوق..وما تصرف خصومه السياسيين معه على هدا الشكل الا نتاج عقليته وطبيعة تفكبره العجيبة الغريبة. دام لكم الوفاء والحب السلام عليكم.
16.أرسلت من قبل
MOHAMED AZ 19 في 07/01/2010 01:56
MOI JE SS CONTRE MANSOURI MEME SI LUI LE FILS DE LA REGION
17.أرسلت من قبل
MOHAMED AZ 19 في 07/01/2010 02:03
Envisagé dans la prise de décision des centres pour plus de dix ans, ce qui a fait pour les gens de Nador, rien ne manque quelque chose et ne donne pas, Mansouri, Mezouar tout le monde est à la recherche d'elle-même, et ensuite tout oublier et une rupture de la communauté qui a grandi au milieu
18.أرسلت من قبل
عبد الكريم السوسي في 07/01/2010 08:15
عش رجبا ترى عجبا...هذا المثل ينطبق على المنصوري ومن معه من سلطة وقضاء وسياسيون وكل من يدور في فلك النظام المخزني..المنصوري يعترف وببرودة دم بمساهمته في تزوير الانتخابات وافساد العملية السياسية اكثر مماهي فاسدة .والله انه منطق عجيب وغريب ..لو كنا فعلا في بلد ديموقراطي يحترم نفسه لكان الأ مر قد حسم وذلك باقالته باعثباره رئيسا لمجلس النواب وتجريده من جميع مهامه السياسية والحزبية وكلك الشأن نفسه مع من مد له اليد في هده النازلة.الى يسثحق هؤلاء المحاكمة والعقاب .الايجرم القانون مثل هده الآفعال المشينة .....أسئلة كثيرة نطرحها كم هي عددالتدخلات التي تمت بين رؤساءالأحزاب ورجالات الداخلية من أجل ان ينجح زيد ويسقط عمر..كيف ينجح مهربو المخدرات في البرلملن وكم يتقاضى رئيس الحزب من أجل بيع التزكية لآباطرة المخدرات .كم من مسكين ذهب ضحية هذا المهرب أوذاك من أجل ان يفوزبمفعدفي الانتخابات...لماذا يلومون الشعب الضعيف عن خياره في مقاطعته للانتخابات والعزوف بالمرة عن السياسة على اعتبار أن النتائج معدة سلفا ..لماذا الضحك علىالدقون ياوزوري الانتخابات..اتركو الشعب لحاله...اسرقوا وانهبو واغتضبوا وافعلوا ما شئتم....لكن اعلمو انه كما تدينون تدانون فهذه مشيئة الله في خلقه.....
19.أرسلت من قبل
kamal في 07/01/2010 13:35
bo l7rira hada lamansouriyan kamlin khadamin fa tanfiha ouachfara dyal la3rab
20.أرسلت من قبل
kamal في 07/01/2010 13:36
hhhh lakhra dyalhom jahanama
21.أرسلت من قبل
aziz في 07/01/2010 16:33
salam ama ba3d kalam min ahir rayaf 3amrhom makaythono