الموت يفجع وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة
ناظورسيتي: متابعة
توفي أمس السبت 23 أبريل الجاري، والد شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بعد صراع مرير مع المرض.
وقالت مصادر مطلعة بالعاصمة العلمية، بأنن جثمان الفقيد سيوارى الثرى، اليوم الأحد بإحدى المقابر بمدينة فاس.
وأشار نفس المصادر، بأن الوزير شكيب بنموسى، من المنتظر أن يحل خلال الساعات القليلة المقبلة بمدينة فاس، من أجل حضور مراسيم دفن جنازة والده .
توفي أمس السبت 23 أبريل الجاري، والد شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بعد صراع مرير مع المرض.
وقالت مصادر مطلعة بالعاصمة العلمية، بأنن جثمان الفقيد سيوارى الثرى، اليوم الأحد بإحدى المقابر بمدينة فاس.
وأشار نفس المصادر، بأن الوزير شكيب بنموسى، من المنتظر أن يحل خلال الساعات القليلة المقبلة بمدينة فاس، من أجل حضور مراسيم دفن جنازة والده .
وستقام صلاة الجنازة على جثمان الفقيد بمسجد إدريس الأول بطريق إيموزار، والتي من المنتظر أن تعرف حضور ممثل عن القصر الملكي، فضلا عن عدد كبير من الشخصيات الهامة بالمملكة.
وحول ذات الوزير، فقد كشف شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يوم الإثنين الماضي 17 أبريل، بمجلس النواب، أن الوزارة ستعلن عن نتائج الحركة الانتقالية للأساتذة أسلاك التعليم الابتدائي والتعليم الإعدادي والتعليم الثانوي التأهيلي وهيئة التدريس برسم الموسم الدراسي 2022-2023، في بداية شهر ماي القادم.
ويعهد إلى ذات الوزير حقيبتان وزاريتان تم دمجهما في وزارة واحدة، ألا وهما التعليم والرياضة، الشيء الذي أربك العمل الحكومي في القطاعين، حينما جرى إلحاق قطاع الرياضة بثقله بالتعليم الأكثر حساسية وثقل وحشدا للموارد البشرية في المملكة، بينما جرى إلحاق أو دمج الوزارة السابقة للرياضة والشباب بالثقافة.
وحول ذات الوزير، فقد كشف شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يوم الإثنين الماضي 17 أبريل، بمجلس النواب، أن الوزارة ستعلن عن نتائج الحركة الانتقالية للأساتذة أسلاك التعليم الابتدائي والتعليم الإعدادي والتعليم الثانوي التأهيلي وهيئة التدريس برسم الموسم الدراسي 2022-2023، في بداية شهر ماي القادم.
ويعهد إلى ذات الوزير حقيبتان وزاريتان تم دمجهما في وزارة واحدة، ألا وهما التعليم والرياضة، الشيء الذي أربك العمل الحكومي في القطاعين، حينما جرى إلحاق قطاع الرياضة بثقله بالتعليم الأكثر حساسية وثقل وحشدا للموارد البشرية في المملكة، بينما جرى إلحاق أو دمج الوزارة السابقة للرياضة والشباب بالثقافة.
