الموت يفزع السياسي أبرشان
ناظورسيتي – متابعة
أفزع الموت والد رئيس حزب الإتئلاف من أجل مليلية، مصطفى أبرشان، عميد مدينة مليلية المحتلة سابقا.
ووفق ما كشفت عنه مصادر مطلعة، فإنه توفي السيد "أحمد أبرشان"، والد مصطفى أبرشان السياسي المثير للجدل في مدينة مليلية.
وخلف هذا المصاب الجلل، الحزن في صفوف عائلة الفقيد ومعارفه وأصدقائه، فيما كانت الجنازة مهيبة، نظرا للشعبية التي يحضى بها أبرشان بمليلية السليبة.
أفزع الموت والد رئيس حزب الإتئلاف من أجل مليلية، مصطفى أبرشان، عميد مدينة مليلية المحتلة سابقا.
ووفق ما كشفت عنه مصادر مطلعة، فإنه توفي السيد "أحمد أبرشان"، والد مصطفى أبرشان السياسي المثير للجدل في مدينة مليلية.
وخلف هذا المصاب الجلل، الحزن في صفوف عائلة الفقيد ومعارفه وأصدقائه، فيما كانت الجنازة مهيبة، نظرا للشعبية التي يحضى بها أبرشان بمليلية السليبة.
وفي سياق منفصل، وفي الوقت الذي كانت فيه العلاقات المغربية الاسبانية تمر من عنق "الزجاجة"، دعا التحالف من أجل مليلية، الحكومة الاسبانية التي يقودها الاشتراكي "بيدرو سانشيز"، إلى توقيع معاهدة لحسن الجوار، أثناء زيارته المتوقعة للملكة المغربية، شهر أبريل المقبل.
وقال الائتلاف، وذلك ل"ضمان حدود آمنة ومرنة، وإعادة فتح الجمارك التجارية، وإنشاء اتصال بحري بين مينائي مليلية وبني أنصار".
وأعلنت وسائل إعلام إسبانية، أن التحالف سيقدم اقتراحا في الجمعية العامة، يتعلق بحسن الجوار مع المغرب، إذ قال، مصطفى أبرشان، إن هذا الاقتراح يقوم "على فكرتين أساسيتين، الاكتفاء الذاتي لمليلية، وإقامة علاقات جيدة مع المغرب".
وحسب المصادر ذاتها، فان معاهدة حسن الجوار التي يقترحها التحالف من أجل مليلية، على حكومة "بيدرو سانشيز"، تهدف إلى "فتح الحدود، وضمان آمنها ومرونتها، مع فتح الجمارك التجارية".
ويشار أن حزب الائتلاف من أجل مليلية، كان من بين الداعمين للوقفة الاحتجاجية التي نظمها مغاربة مليلية بالمعبر الحدودي، وذلك للمطالبة بإعادة فتح المعبر الحدودي.
وقال الائتلاف، وذلك ل"ضمان حدود آمنة ومرنة، وإعادة فتح الجمارك التجارية، وإنشاء اتصال بحري بين مينائي مليلية وبني أنصار".
وأعلنت وسائل إعلام إسبانية، أن التحالف سيقدم اقتراحا في الجمعية العامة، يتعلق بحسن الجوار مع المغرب، إذ قال، مصطفى أبرشان، إن هذا الاقتراح يقوم "على فكرتين أساسيتين، الاكتفاء الذاتي لمليلية، وإقامة علاقات جيدة مع المغرب".
وحسب المصادر ذاتها، فان معاهدة حسن الجوار التي يقترحها التحالف من أجل مليلية، على حكومة "بيدرو سانشيز"، تهدف إلى "فتح الحدود، وضمان آمنها ومرونتها، مع فتح الجمارك التجارية".
ويشار أن حزب الائتلاف من أجل مليلية، كان من بين الداعمين للوقفة الاحتجاجية التي نظمها مغاربة مليلية بالمعبر الحدودي، وذلك للمطالبة بإعادة فتح المعبر الحدودي.
