عبد الكريم هرواش | محمد مقرش
تكتّل عددٌ من المكفوفين المُعطّلين بمدينةِ النّاظور حول شكلٍ احتجاجيّ نظّموه صباح يومه الثلاثاء 16 من شهر شتنبر الجاري أمام بناية بلديّة النّاظور، تنديدًا بما سموه "تهميشًا وإقصاءً" يتعرّضون لهما.
وقد ردّد المحتجّون المنتمون إلى مجموعة الرّيف للمكفوفين المعطلّين الحاملين للشّهادات، مجموعةً من الشّعارات التي تصبّ في استنكار اللامبالاة بوضعيّتهم الاجتماعيّة التي يزيدها تأزّمنا حرمانهم من حقّهم في الاستفادة من المشاريع الاجتماعيّة التي تُموّل من جيوب المواطنين.
وإلـى ذلك، صرّح المحتجّون بأنّ هذه الوقفة الاحتجاجيّة ما هي سوى تمهيد لمسلسلٍ من الاحتجاجاتِ التي من المزمع أن ينظّموها مستقبلًا. وأضافوا أنّهم سيبذلون ما في استطاعتهم لإيصال أصواتهم إلى آذان المسؤولين، باعتبارهم شريحة تعاني من التّهميش التام في المدينة.
وأشار المكفوفون المعطّلون إلى احتمالِ قيامهم بخطوة تصعيديّة تقوم على الاحتجاجِ خلال الزّيارة الملكيّة، وكذا تسليم رسالة إليه في حالة ما إذا لم يتم إعادة النّظر في وضعيتهم الاجتماعيّة ورفع التهميش والإقصاء عنهم جميعًا، وإعادة إدماجهم ووضعهم على رأس اهتمامِ المسؤولين والعمل على الاستجابة الفعلية لملفهم المطلبي.
تكتّل عددٌ من المكفوفين المُعطّلين بمدينةِ النّاظور حول شكلٍ احتجاجيّ نظّموه صباح يومه الثلاثاء 16 من شهر شتنبر الجاري أمام بناية بلديّة النّاظور، تنديدًا بما سموه "تهميشًا وإقصاءً" يتعرّضون لهما.
وقد ردّد المحتجّون المنتمون إلى مجموعة الرّيف للمكفوفين المعطلّين الحاملين للشّهادات، مجموعةً من الشّعارات التي تصبّ في استنكار اللامبالاة بوضعيّتهم الاجتماعيّة التي يزيدها تأزّمنا حرمانهم من حقّهم في الاستفادة من المشاريع الاجتماعيّة التي تُموّل من جيوب المواطنين.
وإلـى ذلك، صرّح المحتجّون بأنّ هذه الوقفة الاحتجاجيّة ما هي سوى تمهيد لمسلسلٍ من الاحتجاجاتِ التي من المزمع أن ينظّموها مستقبلًا. وأضافوا أنّهم سيبذلون ما في استطاعتهم لإيصال أصواتهم إلى آذان المسؤولين، باعتبارهم شريحة تعاني من التّهميش التام في المدينة.
وأشار المكفوفون المعطّلون إلى احتمالِ قيامهم بخطوة تصعيديّة تقوم على الاحتجاجِ خلال الزّيارة الملكيّة، وكذا تسليم رسالة إليه في حالة ما إذا لم يتم إعادة النّظر في وضعيتهم الاجتماعيّة ورفع التهميش والإقصاء عنهم جميعًا، وإعادة إدماجهم ووضعهم على رأس اهتمامِ المسؤولين والعمل على الاستجابة الفعلية لملفهم المطلبي.