تقرير إخباري
تعزيزا لزيارات التتبع والمراقبة التي تقوم بها اللجن النيابية، ومكاتب الدراسات المتعاقدة مع وزارة التربية الوطنية، قام الأستاذ عبد الله يحيى النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بالناظور، يومي الثلاثاء 6 والاثنين 12 مارس 2012، بزيارة عدد من المراكز والمقرات التي تلقى فيها دروس محاربة الأمية والتربية غير النظامية، بفرخانة وبني انصار والناظور وأزغنغان، لتتبع ومراقبة عمل هذه المراكز، وتفقد أنشطتها، والوقوف على مدى تحقيق الأهداف التعليمية المسطرة في برامجها.
واطلع السيد النائب خلال الزيارة، على سير الدروس والأنشطة، وتواصل مع منشطي ومنشطات المراكز، ومع المستفيدات والمستفيدين من دروس محاربة الأمية والتربية غير النظامية؛ منوها بعمل المنشطين والمنشطات، مشجعا المستفيدين والمستفيدات على مواصلة التعلم، حاثا إياهم على بذل الجهد لتحقيق المبتغى.
وتقام دروس محاربة الأمية بإقليم الناظور هذه السنة في 133 مركزا تديرها جمعيات المجتمع المدني، يستفيد منها 15337 مستفيدا ومستفيدة، يشرف على تعليمهم 413 منشطا ومنشطة، إلى جانب 430 مستفيدا ومستفيدة من دروس التربية غير النظامية، يلقنهم دروسهم 16 منشطا ومنشطة في 12 مركزا.
يخضع المستهدفون من دروس محاربة الأمية والتربية غير النظامية، لإجراء التقويم التموضعي في بداية الموسم الدراسي، إلى جانب التقويم التكويني والإجمالي خلال مراحل الإنجاز، تمهيدا للاختبار الإشهادي في آخر السنة الدراسية، وإدماج أطفال التربية غير النظامية في التعليم المدرسي، أو التدرج والتكوين المهني.
أما بخصوص برامج محاربة الأمية، فقد لوحظ الأثر الإيجابي، لجهود المنشطين بالإقليم، حيث تقلص معدل الأمية بالإقليم، وساهم ذلك بشكل بارز في إدماج الساكنة، وبالخصوص النساء، في برامج التنمية البشرية.
تعزيزا لزيارات التتبع والمراقبة التي تقوم بها اللجن النيابية، ومكاتب الدراسات المتعاقدة مع وزارة التربية الوطنية، قام الأستاذ عبد الله يحيى النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بالناظور، يومي الثلاثاء 6 والاثنين 12 مارس 2012، بزيارة عدد من المراكز والمقرات التي تلقى فيها دروس محاربة الأمية والتربية غير النظامية، بفرخانة وبني انصار والناظور وأزغنغان، لتتبع ومراقبة عمل هذه المراكز، وتفقد أنشطتها، والوقوف على مدى تحقيق الأهداف التعليمية المسطرة في برامجها.
واطلع السيد النائب خلال الزيارة، على سير الدروس والأنشطة، وتواصل مع منشطي ومنشطات المراكز، ومع المستفيدات والمستفيدين من دروس محاربة الأمية والتربية غير النظامية؛ منوها بعمل المنشطين والمنشطات، مشجعا المستفيدين والمستفيدات على مواصلة التعلم، حاثا إياهم على بذل الجهد لتحقيق المبتغى.
وتقام دروس محاربة الأمية بإقليم الناظور هذه السنة في 133 مركزا تديرها جمعيات المجتمع المدني، يستفيد منها 15337 مستفيدا ومستفيدة، يشرف على تعليمهم 413 منشطا ومنشطة، إلى جانب 430 مستفيدا ومستفيدة من دروس التربية غير النظامية، يلقنهم دروسهم 16 منشطا ومنشطة في 12 مركزا.
يخضع المستهدفون من دروس محاربة الأمية والتربية غير النظامية، لإجراء التقويم التموضعي في بداية الموسم الدراسي، إلى جانب التقويم التكويني والإجمالي خلال مراحل الإنجاز، تمهيدا للاختبار الإشهادي في آخر السنة الدراسية، وإدماج أطفال التربية غير النظامية في التعليم المدرسي، أو التدرج والتكوين المهني.
أما بخصوص برامج محاربة الأمية، فقد لوحظ الأثر الإيجابي، لجهود المنشطين بالإقليم، حيث تقلص معدل الأمية بالإقليم، وساهم ذلك بشكل بارز في إدماج الساكنة، وبالخصوص النساء، في برامج التنمية البشرية.