الناخب الوطني يطلب تقريرا صحيا شاملا لزياش وبوفال
ناظور سيتي: متابعة
دعا الناخب الوطني المغربي، وليد الركراكي، الطاقم الطبي للمنتخب الوطني، إلى إمداده بتقرير طبي شامل عن الوضعية الصحية لكل من حكيم زياش و سفيان بوفال.
وحسب مصادر متطابقة، فإن مدرب الفريق الوطني المغربي لكرة القدم، يرغب في التأكد من مدى جاهزية حكيم زياش، لاعب غلطة سراي التركي، للمشاركة إلى جانب باقي الأسود في المعسكر الإعدادي المقبل، قبل أن يوجه الدعوة للاعب آخر في مركزه إذا لم لم يتماثل للشفاء بعد.
وأبرزت ذات المصادر، أن الطاقم الطبي للأسود، يتواصل مع الطاقم الطبي للنادي التركي، قبل الحسم في مشاركة زياش في المبارتين الوديتين للمنتخب المغربي في مارس المقبل.
دعا الناخب الوطني المغربي، وليد الركراكي، الطاقم الطبي للمنتخب الوطني، إلى إمداده بتقرير طبي شامل عن الوضعية الصحية لكل من حكيم زياش و سفيان بوفال.
وحسب مصادر متطابقة، فإن مدرب الفريق الوطني المغربي لكرة القدم، يرغب في التأكد من مدى جاهزية حكيم زياش، لاعب غلطة سراي التركي، للمشاركة إلى جانب باقي الأسود في المعسكر الإعدادي المقبل، قبل أن يوجه الدعوة للاعب آخر في مركزه إذا لم لم يتماثل للشفاء بعد.
وأبرزت ذات المصادر، أن الطاقم الطبي للأسود، يتواصل مع الطاقم الطبي للنادي التركي، قبل الحسم في مشاركة زياش في المبارتين الوديتين للمنتخب المغربي في مارس المقبل.
وذكرت المصادر، أن نفس الشيء بالنسبة لسفيان بوفال، إذ أن التواصل قائم بين الطاقم الطبي للفريق الوطني الطاقم الطبي للريان القطري.
وكان الدولي المغربي، حكيم زياش قد أصيب في مباراة المغرب وزامبيا في الجولة الثالثة من دور المجموعات في نهائيات كأس أمم إفريقيا، ولم يشارك في مواجهة ثمن نهائي الكان أمام جنوب إفريقيا.
جدير بالذكر، أنه من المرتقب أن يخوض المنتخب الوطني مباراة ودية أمام مالي شهر مارس المقبل، وفقا لما نقلته مجموعة من التقارير الإعلامية المالية، في انتظار تأكيد الأمر بشكل رسمي من قبل الجامعة الملكية المغربية.
وكان الدولي المغربي، حكيم زياش قد أصيب في مباراة المغرب وزامبيا في الجولة الثالثة من دور المجموعات في نهائيات كأس أمم إفريقيا، ولم يشارك في مواجهة ثمن نهائي الكان أمام جنوب إفريقيا.
جدير بالذكر، أنه من المرتقب أن يخوض المنتخب الوطني مباراة ودية أمام مالي شهر مارس المقبل، وفقا لما نقلته مجموعة من التقارير الإعلامية المالية، في انتظار تأكيد الأمر بشكل رسمي من قبل الجامعة الملكية المغربية.
