ناظور سيتي: مريم محو
بادرت وكالة الشرق، إلى إصدار كتابها الجديد، "الناظور، المغرب الفائز"، الذي حاولت فيه الغوص في عوالم منطقة الناظور، والكشف عن جذورها العميقة.
وخصصت الوكالة، هذا الكتاب الذي يعد الإصدار الرابع عشر لها، لاكتشاف الإقليم، وإبراز غناه التاريخي و موقعه الجغرافي المتميز، الذي يسمح له برؤية واستشراف فرص كبيرة للتنمية الاقتصادية.
وسعيا منها للترويج للمنطقة، ارتأت المؤسسة الناشرة للكتاب الصادر باللغة الفرنسية، أن تسافر بالقارئ، في رحلة انطلقت فيها من الجنوب لتنتهي في شواطئ البحر الأبيض المتوسط.
بادرت وكالة الشرق، إلى إصدار كتابها الجديد، "الناظور، المغرب الفائز"، الذي حاولت فيه الغوص في عوالم منطقة الناظور، والكشف عن جذورها العميقة.
وخصصت الوكالة، هذا الكتاب الذي يعد الإصدار الرابع عشر لها، لاكتشاف الإقليم، وإبراز غناه التاريخي و موقعه الجغرافي المتميز، الذي يسمح له برؤية واستشراف فرص كبيرة للتنمية الاقتصادية.
وسعيا منها للترويج للمنطقة، ارتأت المؤسسة الناشرة للكتاب الصادر باللغة الفرنسية، أن تسافر بالقارئ، في رحلة انطلقت فيها من الجنوب لتنتهي في شواطئ البحر الأبيض المتوسط.
وأبرزت وكالة الشرق، من خلال كتابها "الناظور، المغرب الفائز"، الدور الهام الذي تلعبه منطقة الناظور في تاريخ المغرب الكبير، على الرغم من التجاهل والتهميش الذي عاشته لمدة ليست بالقصيرة.
كما حاول الكتاب، الذي سيصدر في نسخ عربية، إسبانية، و أمازيغية، أن يبين الجذور العميقة للريف الشرقي، الراسخة في الحوض الثقافي الكبير للناظور، الذي لطالما تمت الاستهانة بقيمة ثرواته الطبيعية وإمكاناته الاقتصادية، وبقوة أساسياته الثقافية.
وعرض هذا الإصدار، لتعطش وتشوق هذه المدينة الغنية بجذورها التاريخية والثقافية، للتنمية، معتبرا أن الناظور هو المسلك الذي سيوصل المغرب إلى الانتصار، ذلك أن مجمع الميناء الصناعي الناظور غرب المتوسط الذي تحتصنه هذه المدينة، باعتباره واحدا من أضخم المشاريع في غرب البحر الأيض المتوسط،، سيؤدي إلى خلق تنمية للمناطق المجاورة الرئيسية، وهو الأمر الذي يجعل هذه الأخيرة تعرض مسيرتها الواثقة والحازمة نحو عالم جديد، هو عالم المغرب المنتصر.
كما حاول الكتاب، الذي سيصدر في نسخ عربية، إسبانية، و أمازيغية، أن يبين الجذور العميقة للريف الشرقي، الراسخة في الحوض الثقافي الكبير للناظور، الذي لطالما تمت الاستهانة بقيمة ثرواته الطبيعية وإمكاناته الاقتصادية، وبقوة أساسياته الثقافية.
وعرض هذا الإصدار، لتعطش وتشوق هذه المدينة الغنية بجذورها التاريخية والثقافية، للتنمية، معتبرا أن الناظور هو المسلك الذي سيوصل المغرب إلى الانتصار، ذلك أن مجمع الميناء الصناعي الناظور غرب المتوسط الذي تحتصنه هذه المدينة، باعتباره واحدا من أضخم المشاريع في غرب البحر الأيض المتوسط،، سيؤدي إلى خلق تنمية للمناطق المجاورة الرئيسية، وهو الأمر الذي يجعل هذه الأخيرة تعرض مسيرتها الواثقة والحازمة نحو عالم جديد، هو عالم المغرب المنتصر.