ناظورسيتي | متابعة
شكل إعلان وزيرة التربية والتعليم السابقة الفرنسية سليلة منطقة بني شيكار بالناظور نجاة فالو بلقاسم عن عدم رغبتها في زعامة الحزب الاشتراكي الفرنسي ضربة قوية لأبرز أحزاب اليسار في فرنسا.
وأوضحت وزيرة التربية الفرنسية السابقة "أريد حقا أن أفكر وأعمل وأن أفهم عوالم أخرى وعدم الاقتصار على عالم السياسة"، موضحة أنها تفضل عالم النشر.
وكانت نجاة بلقاسم تمثل الأمل الأساسي في أعين كثير من مناضلي الحزب، قبل أن تعلن، أول أمس الخميس، أنها لا تسعى لزعامة الحزب.
وصرحت بلقاسم أنها لن تترشح لرئاسة الحزب، الذي يحاول لملمة صفوفه بعد نكبة الانتخابات الرئاسية والتشريعية الأخيرة، الناجمة عن الانقسام داخل أوساطه، ما اضطر الرئيس، فرانسوا هولاند، إلى عدم الترشح لولاية رئاسية ثانية.
وأصبح الوقت لا يرحم بالنسبة للاشتراكيين الفرنسيين، حيث وجدوا أنفسهم مرغمين بفعل القانون على انتخاب قيادتهم الجديدة، لمرحلة ما بعد الهزيمتين الكبيرتين في الانتخابات الرئاسية والتشريعية، بعد أن أصدرت محكمة القضايا العليا في باريس، أمرا ملزما بضرورة عقد الاشتراكيين مؤتمرهم في غضون 4 أشهر.
وحتى الآن لا يوجد إلا متطوع واحد لتسلم منصب الأمين العام، وهو لوك كارفوناس، الذي صرح أنه مستعد "لرفع الراية الاشتراكية الواقعة أرضا"، مضيفا أن العمل سيتطلب "وقتا طويلا" خصوصا وأن مشاهير الحزب "تخلوا عنا".
شكل إعلان وزيرة التربية والتعليم السابقة الفرنسية سليلة منطقة بني شيكار بالناظور نجاة فالو بلقاسم عن عدم رغبتها في زعامة الحزب الاشتراكي الفرنسي ضربة قوية لأبرز أحزاب اليسار في فرنسا.
وأوضحت وزيرة التربية الفرنسية السابقة "أريد حقا أن أفكر وأعمل وأن أفهم عوالم أخرى وعدم الاقتصار على عالم السياسة"، موضحة أنها تفضل عالم النشر.
وكانت نجاة بلقاسم تمثل الأمل الأساسي في أعين كثير من مناضلي الحزب، قبل أن تعلن، أول أمس الخميس، أنها لا تسعى لزعامة الحزب.
وصرحت بلقاسم أنها لن تترشح لرئاسة الحزب، الذي يحاول لملمة صفوفه بعد نكبة الانتخابات الرئاسية والتشريعية الأخيرة، الناجمة عن الانقسام داخل أوساطه، ما اضطر الرئيس، فرانسوا هولاند، إلى عدم الترشح لولاية رئاسية ثانية.
وأصبح الوقت لا يرحم بالنسبة للاشتراكيين الفرنسيين، حيث وجدوا أنفسهم مرغمين بفعل القانون على انتخاب قيادتهم الجديدة، لمرحلة ما بعد الهزيمتين الكبيرتين في الانتخابات الرئاسية والتشريعية، بعد أن أصدرت محكمة القضايا العليا في باريس، أمرا ملزما بضرورة عقد الاشتراكيين مؤتمرهم في غضون 4 أشهر.
وحتى الآن لا يوجد إلا متطوع واحد لتسلم منصب الأمين العام، وهو لوك كارفوناس، الذي صرح أنه مستعد "لرفع الراية الاشتراكية الواقعة أرضا"، مضيفا أن العمل سيتطلب "وقتا طويلا" خصوصا وأن مشاهير الحزب "تخلوا عنا".