![الناموس يطلق 'إيمطاون'.. صرخة راب تفضح التهميش والبطالة في الريف الناموس يطلق 'إيمطاون'.. صرخة راب تفضح التهميش والبطالة في الريف](https://www.nadorcity.com/photo/art/default/86437782-61487734.jpg?v=1739399187)
ناظورسيتي: متابعة
أصدر فنان الراب المغربي جمال زريوحي، المعروف بلقب "الناموس"، فيديو كليب جديدًا بعنوان "إيمطاون"، والتي تعني "الدموع" باللغة الأمازيغية الريفية. تتناول الأغنية قضية البطالة والتهميش الذي يعاني منه شباب مناطق الريف المغربي، مثل الناظور، الدريوش، والحسيمة، بأسلوب حاد ورسائل صادقة تعبّر عن إحباط هذه الفئة من المجتمع.
أصدر فنان الراب المغربي جمال زريوحي، المعروف بلقب "الناموس"، فيديو كليب جديدًا بعنوان "إيمطاون"، والتي تعني "الدموع" باللغة الأمازيغية الريفية. تتناول الأغنية قضية البطالة والتهميش الذي يعاني منه شباب مناطق الريف المغربي، مثل الناظور، الدريوش، والحسيمة، بأسلوب حاد ورسائل صادقة تعبّر عن إحباط هذه الفئة من المجتمع.
من خلال كلمات مؤثرة ولحن يحمل الكثير من الألم، يعكس الناموس واقع الشباب الريفي الذي يواجه صعوبات معيشية قاسية، رغم محاولاته المستمرة لإيصال صوته. لم يكتفِ بتسليط الضوء على الأزمة، بل وجه رسالة قوية للمسؤولين، داعيًا إلى ضرورة التحرك العاجل لإيجاد حلول ملموسة لمشاكل البطالة والتهميش.
لاقى الفيديو كليب تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وجد الكثير من الشباب في الأغنية انعكاسًا لمعاناتهم اليومية. اعتبروا أن الراب ليس مجرد موسيقى، بل هو أداة قوية للتعبير عن القضايا الاجتماعية، مطالبين المسؤولين بالاستماع إلى صوتهم واتخاذ إجراءات فعلية لتحسين أوضاعهم.
بأغنيته "إيمطاون"، يثبت الناموس مرة أخرى أن الفن يمكن أن يكون صرخة قوية ضد الظلم والتهميش. لقد كانت الأغنية أكثر من مجرد عمل فني، بل دعوة مفتوحة للتفكير بجدية في أوضاع الشباب المهمّش وإيجاد حلول تعيد لهم الأمل في مستقبل أفضل.
لاقى الفيديو كليب تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وجد الكثير من الشباب في الأغنية انعكاسًا لمعاناتهم اليومية. اعتبروا أن الراب ليس مجرد موسيقى، بل هو أداة قوية للتعبير عن القضايا الاجتماعية، مطالبين المسؤولين بالاستماع إلى صوتهم واتخاذ إجراءات فعلية لتحسين أوضاعهم.
بأغنيته "إيمطاون"، يثبت الناموس مرة أخرى أن الفن يمكن أن يكون صرخة قوية ضد الظلم والتهميش. لقد كانت الأغنية أكثر من مجرد عمل فني، بل دعوة مفتوحة للتفكير بجدية في أوضاع الشباب المهمّش وإيجاد حلول تعيد لهم الأمل في مستقبل أفضل.