مراد ميموني من الحسيمة
في إطار الأنشطة الموازية التي تعرفها الدورة العاشرة من المهرجان المتوسطي بالحسيمة، نظمت جمعية أريد ندوة علمية حول موضوع النموذج المغربي في مواجهة الإرهاب: التحديات الأمنية والتنموية وذلك نهاية الأسبوع الماضي.
وحسب تصريح للأستاذ إدريس الكنبوري الذي شارك في تأطير هذه الندوة، قال أنها تندرج في إطار التحسيس بمخاطر الشبكات الإرهابية ومخاطر الفكر الديني المتطرف، وضرورة التفكير الجدي في إنجاز مشروع التجديد في الفكر الديني، مضيفا أن العالم الإسلامي دخل في حقبة من أشد الحقب ظلمة بسبب توالد مجموعة من الجماعات المتطرفة.
وقد عرفت ذات الندوة مشاركة فاعلة لمجموعة من المهتمين والباحثين المغاربة، والذين أغنوا النقاش حول النموذج المغربي في مواجهة الإرهاب.
في إطار الأنشطة الموازية التي تعرفها الدورة العاشرة من المهرجان المتوسطي بالحسيمة، نظمت جمعية أريد ندوة علمية حول موضوع النموذج المغربي في مواجهة الإرهاب: التحديات الأمنية والتنموية وذلك نهاية الأسبوع الماضي.
وحسب تصريح للأستاذ إدريس الكنبوري الذي شارك في تأطير هذه الندوة، قال أنها تندرج في إطار التحسيس بمخاطر الشبكات الإرهابية ومخاطر الفكر الديني المتطرف، وضرورة التفكير الجدي في إنجاز مشروع التجديد في الفكر الديني، مضيفا أن العالم الإسلامي دخل في حقبة من أشد الحقب ظلمة بسبب توالد مجموعة من الجماعات المتطرفة.
وقد عرفت ذات الندوة مشاركة فاعلة لمجموعة من المهتمين والباحثين المغاربة، والذين أغنوا النقاش حول النموذج المغربي في مواجهة الإرهاب.