طلبت النيابة العامة الإسبانية بالحكم على مغربي، يسمى منير. م، يبلغ من العمر 24 ربيعا، بـ18 شهرا سجنا نافذا للاشتباه في تمجيده، وإشادته بالتنظيم الإرهابي “داعش” عبر حسابه في “فايسبوك”.
وطلبت أيضا ترحيله إلى المغرب، على غرار جهاديين مغاربة آخرين، حوكموا بتهم الإرهاب في إسبانيا، ورحلوا في السنوات الثلاث الأخيرة إلى المملكة، حسب وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي”.
وتتهم النيابة العامة الإسبانية، المغربي منير بنشره، طوال عام 2015، تعاليق مرفقة بصور لجهاديين قاموا بعملية قتل ضد مواطنين في أحد شواطئ ليبيا، والإشادة بهم بعد أن تم تفتيش الزنزانة، التي كان يقبع فيها رفقة سجين آخر، يواجه التهم نفسها.
وكان قد تم العثور على هاتفين محمولين فيهما صور وفيديوهات جهادية، علاوة على مكالمات هاتفية يعترفان فيها برغبتهما بالانضمام إلى الدولة الإسلامية، والقيام بأعمال إرهابية.
ومن جهته، نفى المغربي، خلال جلسة محاكمته، الأسبوع الماضي، كل التهم المنسوبة إليه، كاشفا أنه كان يعاني مشاكل عقلية، ونفسية، عندما نشر تلك التعليقات، والمحتويات بسبب استهلاكه للمخدرات، علاوة على مشاكله العائلية، مضيفا أنه سرعان ما اكتشف حجم خطورة ما نشره، فمسحه في الحين بعد شعوره بالندم.
وصرخ المغربي أمام القاضي الإسباني قائلا: “لا أتقاسم مع الدولة الإسلامية أيديولوجيتها، ولا أدعم قضية الجهاديين”، متمنيا لها الزوال.
وطلبت أيضا ترحيله إلى المغرب، على غرار جهاديين مغاربة آخرين، حوكموا بتهم الإرهاب في إسبانيا، ورحلوا في السنوات الثلاث الأخيرة إلى المملكة، حسب وكالة الأنباء الإسبانية “إيفي”.
وتتهم النيابة العامة الإسبانية، المغربي منير بنشره، طوال عام 2015، تعاليق مرفقة بصور لجهاديين قاموا بعملية قتل ضد مواطنين في أحد شواطئ ليبيا، والإشادة بهم بعد أن تم تفتيش الزنزانة، التي كان يقبع فيها رفقة سجين آخر، يواجه التهم نفسها.
وكان قد تم العثور على هاتفين محمولين فيهما صور وفيديوهات جهادية، علاوة على مكالمات هاتفية يعترفان فيها برغبتهما بالانضمام إلى الدولة الإسلامية، والقيام بأعمال إرهابية.
ومن جهته، نفى المغربي، خلال جلسة محاكمته، الأسبوع الماضي، كل التهم المنسوبة إليه، كاشفا أنه كان يعاني مشاكل عقلية، ونفسية، عندما نشر تلك التعليقات، والمحتويات بسبب استهلاكه للمخدرات، علاوة على مشاكله العائلية، مضيفا أنه سرعان ما اكتشف حجم خطورة ما نشره، فمسحه في الحين بعد شعوره بالندم.
وصرخ المغربي أمام القاضي الإسباني قائلا: “لا أتقاسم مع الدولة الإسلامية أيديولوجيتها، ولا أدعم قضية الجهاديين”، متمنيا لها الزوال.