جواد بودادح – ميمون بوجعادة
اندلعت صبيحة يومه الاثنين، 11 غشت الجاري، ألسنة من النيران الملتهبة بدوار الزاوية، التابع ترابيا لجماعة أركمان، وذلك بعد أن أتت تلك الحرائق على أزيد من 8 هكتارات من النسيج الغابوي للجماعة..
وقد تجندت مختلف أجهزة الأمن والوقاية، لإخماد هذا الحريق قبل تطوره، والامتداد على طول الشريط الغابوي بجبال كبدانة.
عامل الناظور، مصطفى العطار، كان من الحاضرين الى موقع الحادث، إضافة الى القائد الجهوي للدرك الملكي وباقي المصالح المتدخلة.. وقد أمر عامل الإقليم بفتح تحقيق في ملابسات حادث الحريق الذي لم تعرف للحين أسبابه الحقيقية.
وخلال عملية إخماد الحريق، تجندت مختلف الأجهزة المختصة في إطفاء الحريق، من وقاية مدنية، الدرك الملكي، المياه والغابات، القوات المساعدة، القوات المسلحة الملكية، هذا إضافة الى طائرتين مختصتين في إخماد الحرائق، حيث ساهمتا بشكل كبير في وضع حد للكارثة.
كما انخرط مجموعة من القاطنين بذات الحيز الترابي في السيطرة على الحريق وإخماده، بوسائل بسيطة وبدائية، وهو ما كان سببا أيضا في احتواء الكارثة.
اندلعت صبيحة يومه الاثنين، 11 غشت الجاري، ألسنة من النيران الملتهبة بدوار الزاوية، التابع ترابيا لجماعة أركمان، وذلك بعد أن أتت تلك الحرائق على أزيد من 8 هكتارات من النسيج الغابوي للجماعة..
وقد تجندت مختلف أجهزة الأمن والوقاية، لإخماد هذا الحريق قبل تطوره، والامتداد على طول الشريط الغابوي بجبال كبدانة.
عامل الناظور، مصطفى العطار، كان من الحاضرين الى موقع الحادث، إضافة الى القائد الجهوي للدرك الملكي وباقي المصالح المتدخلة.. وقد أمر عامل الإقليم بفتح تحقيق في ملابسات حادث الحريق الذي لم تعرف للحين أسبابه الحقيقية.
وخلال عملية إخماد الحريق، تجندت مختلف الأجهزة المختصة في إطفاء الحريق، من وقاية مدنية، الدرك الملكي، المياه والغابات، القوات المساعدة، القوات المسلحة الملكية، هذا إضافة الى طائرتين مختصتين في إخماد الحرائق، حيث ساهمتا بشكل كبير في وضع حد للكارثة.
كما انخرط مجموعة من القاطنين بذات الحيز الترابي في السيطرة على الحريق وإخماده، بوسائل بسيطة وبدائية، وهو ما كان سببا أيضا في احتواء الكارثة.