طاقم ناظورسيتي الميداني: يوسف العلوي / محمد العلوي
اإلى حدود كتابة هذه الأسطر، لازالت مجهودات المصالح الوقائية تواصل عملياتها لإخماد ألسنة النيران التي اندلعت يومه الاحد 14 أكتوبر الجاري في حدود الساعة العاشرة صباحا لأسباب لازالت مجهولة، حيث التهمت النيران مساحات شاسعة من الغطاء الغابوي من نوع الحلفاء بلغت أزيد 60 هكتار بمنطقة ختالة التابعة للنفوذ الترابي لجماعة اولاد اداوود اقليم الناظور، عجلت بحضور السيد عامل اقليم الناظور والقائد الجهوي للدرك الملكي وقائد القوات المساعدة وقائد الوقاية المدنية للناظور زايو.
وقد امتدت ألسنة النيران إلى مختلف الأشجار والنباتات بالمنطقة السالف ذكرها ..في حين تم تجنيد فرق لرجال الوقاية المدينة والإطفاء والعناصر الوقائية التابعة للمندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر بكل من الناظور وزايو وعناصر القوات المساعدة والقوات المسلحة الملكية ورجال الدرك الملكي .وذلك قصد التدخل وإخماد النيران الملتهبة التي أتت على الأخضر واليابس.
ومن جانب آخر فقد اندلعت النيران بمنطقة "سيدي ميمون" تمكنت على إثرها المصالح الوقائية من احتواء الحريق وإخماده في مدة وجيزة لتنتقل بعدها الى منطقة ختالة لاخماد الحريق المشتعل في أمكنة وعرة لا تصلها شاحنات الاطفاء، وتم الاعتماد فقط على العناصر البشرية مرفوقين بوسائل بسيطة لاخماد النيران .وقد خلف الحريق خسائر هامة من الغطاء النباتي ، إذ عرفت المنطقة المحاذية لختالة حوالي شهرين حريقا مهولا امتد على مساحات كبيرة وصلت الى مناطق سكنية بمجموعة من الدواوير بجماعة اولاد ادواود ازخانين.
ولنا متابعة في الموضوع
اإلى حدود كتابة هذه الأسطر، لازالت مجهودات المصالح الوقائية تواصل عملياتها لإخماد ألسنة النيران التي اندلعت يومه الاحد 14 أكتوبر الجاري في حدود الساعة العاشرة صباحا لأسباب لازالت مجهولة، حيث التهمت النيران مساحات شاسعة من الغطاء الغابوي من نوع الحلفاء بلغت أزيد 60 هكتار بمنطقة ختالة التابعة للنفوذ الترابي لجماعة اولاد اداوود اقليم الناظور، عجلت بحضور السيد عامل اقليم الناظور والقائد الجهوي للدرك الملكي وقائد القوات المساعدة وقائد الوقاية المدنية للناظور زايو.
وقد امتدت ألسنة النيران إلى مختلف الأشجار والنباتات بالمنطقة السالف ذكرها ..في حين تم تجنيد فرق لرجال الوقاية المدينة والإطفاء والعناصر الوقائية التابعة للمندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر بكل من الناظور وزايو وعناصر القوات المساعدة والقوات المسلحة الملكية ورجال الدرك الملكي .وذلك قصد التدخل وإخماد النيران الملتهبة التي أتت على الأخضر واليابس.
ومن جانب آخر فقد اندلعت النيران بمنطقة "سيدي ميمون" تمكنت على إثرها المصالح الوقائية من احتواء الحريق وإخماده في مدة وجيزة لتنتقل بعدها الى منطقة ختالة لاخماد الحريق المشتعل في أمكنة وعرة لا تصلها شاحنات الاطفاء، وتم الاعتماد فقط على العناصر البشرية مرفوقين بوسائل بسيطة لاخماد النيران .وقد خلف الحريق خسائر هامة من الغطاء النباتي ، إذ عرفت المنطقة المحاذية لختالة حوالي شهرين حريقا مهولا امتد على مساحات كبيرة وصلت الى مناطق سكنية بمجموعة من الدواوير بجماعة اولاد ادواود ازخانين.
ولنا متابعة في الموضوع