ناظورسيتي:
احتضنت شوارع مدينة النّاظور جولان فرقة نُحاسية أدخلت الغبطة إلى قلوب ساكنة المدينة بمُناسبة احتفالات الشعب المغربي بعيد العرش المجيد، إذ عملت الفرقة المُستقدمة من لدن اللجنة التنسيقية لفعاليات المُجتمع المدني بشمال المغرب على عزف مقطوعات مُوسيقية وطنية تحتفي بالمُناسبة.
وقد حضي هذا الحفل الوطني المُتنقّل بمُتابعة عدد كبير من السّاكنة وكذا شريحة هامّة من أفراد مغاربة المهجر، إذ تجاوب الجميع مع البادرة التي جابت كُبريات شوارع النّاظور متبوعة بعدد ممّن أسعدتهم البادرة وقرّروا مواكبة فقراتها المُحتفية بالذكرى العاشرة لجلوس الملك محمّد السّادس على عرش أسلافه المُنعّمين.
وفي كلمات مُستقاة بالمُناسبة، أُجمع على كون عيد العرش مُناسبة للتعبير عن تلاحُم الشعب المغربي عامّة بالعرش العلوي المجيد، وتجديد بيعة النّاظوريين خاصّة للعاهل محمّد السّادس لما عرفته المنطقة من ازدهار ومشاريع نماء في أولى عشر سنوات من قيادته للبلاد، خصوصا وأنّ المنطقة تعرف استقرارا ملكيا لملكيا يدوم أسابيع خلال كلّ صيف.
كاميرا ناظورسيتي رصدت الحدث ونقلت إليكم الصور والتصريحات التالية..
احتضنت شوارع مدينة النّاظور جولان فرقة نُحاسية أدخلت الغبطة إلى قلوب ساكنة المدينة بمُناسبة احتفالات الشعب المغربي بعيد العرش المجيد، إذ عملت الفرقة المُستقدمة من لدن اللجنة التنسيقية لفعاليات المُجتمع المدني بشمال المغرب على عزف مقطوعات مُوسيقية وطنية تحتفي بالمُناسبة.
وقد حضي هذا الحفل الوطني المُتنقّل بمُتابعة عدد كبير من السّاكنة وكذا شريحة هامّة من أفراد مغاربة المهجر، إذ تجاوب الجميع مع البادرة التي جابت كُبريات شوارع النّاظور متبوعة بعدد ممّن أسعدتهم البادرة وقرّروا مواكبة فقراتها المُحتفية بالذكرى العاشرة لجلوس الملك محمّد السّادس على عرش أسلافه المُنعّمين.
وفي كلمات مُستقاة بالمُناسبة، أُجمع على كون عيد العرش مُناسبة للتعبير عن تلاحُم الشعب المغربي عامّة بالعرش العلوي المجيد، وتجديد بيعة النّاظوريين خاصّة للعاهل محمّد السّادس لما عرفته المنطقة من ازدهار ومشاريع نماء في أولى عشر سنوات من قيادته للبلاد، خصوصا وأنّ المنطقة تعرف استقرارا ملكيا لملكيا يدوم أسابيع خلال كلّ صيف.
كاميرا ناظورسيتي رصدت الحدث ونقلت إليكم الصور والتصريحات التالية..