ناظورسيتي: متابعة خاصة
أكد التقرير الصادر يوم الثلاثاء 3 مارس 2015، بأن المغرب أبلغ بضبط 450 ألف و357 وحدةً من المؤثِّرات العقلية، دون تحديد أنواع المواد، كما أفاد بأن تلك المواد، ضُبطت في مركبات آلية.
ووفق التقرير الدولي، ما زال المغرب أول منتج لراتنج القنَّب الهندي (مخدر الحشيش) في القارة، وأحد أكبر منتجيه في العالم، وذلك على الرغم من أنَّ إنتاجه في هذا البلد أخذ يتراجع حسبما تفيد به التقارير. ويظلُّ القنَّب الهندي (الكيف)، حسب التقرير، هو المخدِّرَ الرئيسي المثير للقلق في أفريقيا.
وبلغت النسبة في عام 2012، في المغرب 11 في المائة من المضبوطات العالمية من الحشيش؛ وفي عام 2013 ، كان نصيبه 12 في المائة. وتحدث المصدر عن ضبط السلطات المصرية خلال سنة 2013، كميةً تزيد عن 84 طنًّا من الحشيش، كان 80 طنًّا منها مهرَّباً من المغرب على مراكب صيد.
أكد التقرير الصادر يوم الثلاثاء 3 مارس 2015، بأن المغرب أبلغ بضبط 450 ألف و357 وحدةً من المؤثِّرات العقلية، دون تحديد أنواع المواد، كما أفاد بأن تلك المواد، ضُبطت في مركبات آلية.
ووفق التقرير الدولي، ما زال المغرب أول منتج لراتنج القنَّب الهندي (مخدر الحشيش) في القارة، وأحد أكبر منتجيه في العالم، وذلك على الرغم من أنَّ إنتاجه في هذا البلد أخذ يتراجع حسبما تفيد به التقارير. ويظلُّ القنَّب الهندي (الكيف)، حسب التقرير، هو المخدِّرَ الرئيسي المثير للقلق في أفريقيا.
وبلغت النسبة في عام 2012، في المغرب 11 في المائة من المضبوطات العالمية من الحشيش؛ وفي عام 2013 ، كان نصيبه 12 في المائة. وتحدث المصدر عن ضبط السلطات المصرية خلال سنة 2013، كميةً تزيد عن 84 طنًّا من الحشيش، كان 80 طنًّا منها مهرَّباً من المغرب على مراكب صيد.