امتحان المحاماة.. بعد صمت وسيط المملكة المتضررون يهددون بالعودة للاحتجاج
ناظورسيتي: متابعة
علنت اللجنة الوطنية لضحايا امتحان المحاماة في بلغ لها، أنها تعرب عن قلقها البالغ من مصير تدخل مؤسسة الوسيط، بعد مرور شهر ونصف على المبادرة التي كان يرجى منها أن تحمل حلا منصفا وعادلا للمرسَّبين.
وقالت اللجنة في بلاغ لها إن البادرة لقيت ترحيبا من طرف المتضررين، وكانت تحمل إشارات إيجابية ومبشرة لإنهاء معاناتهم في هذا الملف، ورفع الضرر اللاحق بهم، غير أنه وبعد مرور شهر ونصف على التدخل، وتجميد الاحتجاجات، لا وجود لحل.
علنت اللجنة الوطنية لضحايا امتحان المحاماة في بلغ لها، أنها تعرب عن قلقها البالغ من مصير تدخل مؤسسة الوسيط، بعد مرور شهر ونصف على المبادرة التي كان يرجى منها أن تحمل حلا منصفا وعادلا للمرسَّبين.
وقالت اللجنة في بلاغ لها إن البادرة لقيت ترحيبا من طرف المتضررين، وكانت تحمل إشارات إيجابية ومبشرة لإنهاء معاناتهم في هذا الملف، ورفع الضرر اللاحق بهم، غير أنه وبعد مرور شهر ونصف على التدخل، وتجميد الاحتجاجات، لا وجود لحل.
وتوقف المتضررون من نتائج الامتحان على تناقل مجموعة من الأقاويل والإشاعات المثيرة للريبة والشك، في ظل غياب تواصل مؤسساتي ناجع والتعتيم على المعلومات.
وأكدت اللجنة، غياب المعلومات والتواصل، رغم مراسلة اللجنة لمؤسسة الوسيط بتاريخ ماي الجاري، وتذكيرها بالمراسلة في الـ 25 من ذات الشهر، مما أصبح يعطي إشارات سلبية تفتح الوضع على المجهول، خاصة بعد بروز روايات متضاربة غير واضحة منقولة عن المؤسسة، مما قد يؤثر على مصداقيتها وينسف جدوى تدخلها.
وسجل بلاغ اللجنة، غياب تواصل جدي ومسؤول مع المرسبين من طرف مؤسسة الوسيط، مؤكدا على ضرورة إشراك المرسبين في بلورة الحل الناجع لطي الملف وفق مقاربة تشاركية ودون انحياز، وضمان حل متكافئ ينصف المتضررين.
وأكدت اللجنة، غياب المعلومات والتواصل، رغم مراسلة اللجنة لمؤسسة الوسيط بتاريخ ماي الجاري، وتذكيرها بالمراسلة في الـ 25 من ذات الشهر، مما أصبح يعطي إشارات سلبية تفتح الوضع على المجهول، خاصة بعد بروز روايات متضاربة غير واضحة منقولة عن المؤسسة، مما قد يؤثر على مصداقيتها وينسف جدوى تدخلها.
وسجل بلاغ اللجنة، غياب تواصل جدي ومسؤول مع المرسبين من طرف مؤسسة الوسيط، مؤكدا على ضرورة إشراك المرسبين في بلورة الحل الناجع لطي الملف وفق مقاربة تشاركية ودون انحياز، وضمان حل متكافئ ينصف المتضررين.
