امحمد ميرة يوقّع الجزء الثاني من كتابه الأمثال الشعبية بفضاء مولن بالناظور
ناظورسيتي | إلياس حجلة
احتضن فضاء مولن بحي المطار الناظور، مساء يومه الجمعة 04 يوليوز الجاري حفلة توقيع الجزء الثاني من كتاب الأمثال الشعبية لصاحبها امحمد ميرة، من تنظيم جمعية إلماس الثقافية وجريدة الريف المغربية، وبحضور ثلة من الفاعلين الجمعويين والمهتمين بالشأن الثقافي بالناظور.
الجلسة استهلها مسير اللقاء بكلمة ترحيبية، وكذا ذكر حيثيات تنظيم هذا اللقاء وما له من أهمية، قبل أن تُعطى الكلمة لكل من محمد بولعيون وسعيد الموساوي الذين تحدثا بإسهاب عن المؤلف، ونضالاته، وتحركاته في سبيل التعريف بالثقافية الأمازيغية وما يدور في فلكها، وكذلك تحدثا عن قيمة الكتاب، وأهميته في إضفاء قيمة نوعية على المنتوج الثقافي الأمازيغي.
وخلال ذات اللقاء، قرأ الناقد الأستاذ البوجدادي ورقة نقدية عن الكتاب، تناول محتوياته من الأمثال الأمازيغية القيمة التي تحكمت في خلقها ظروف اجتماعية وثقافية وتاريخية فشكلت موروثا ثقافيا خصبا، وكذا شكل الكتاب وصفحاته وغلافه وغيرها مما يدخل في دائرة النقد الذي قرّب ماهية الكتاب أكثر إلى الحضور.
وفي ختام هذه الجلسة الثقافية، أعطيت الكملة للمؤلف امحمد ميرة الذي شكر المنظمين والحضور وتحدث عن كتابته ودواعي الكتابة والظروف التي مر بها، قبل أن يختتم اللقاء بتوقيع جملة من النسخ للحضور، وبحفلة شاي نظمت على شرف الجميع.
احتضن فضاء مولن بحي المطار الناظور، مساء يومه الجمعة 04 يوليوز الجاري حفلة توقيع الجزء الثاني من كتاب الأمثال الشعبية لصاحبها امحمد ميرة، من تنظيم جمعية إلماس الثقافية وجريدة الريف المغربية، وبحضور ثلة من الفاعلين الجمعويين والمهتمين بالشأن الثقافي بالناظور.
الجلسة استهلها مسير اللقاء بكلمة ترحيبية، وكذا ذكر حيثيات تنظيم هذا اللقاء وما له من أهمية، قبل أن تُعطى الكلمة لكل من محمد بولعيون وسعيد الموساوي الذين تحدثا بإسهاب عن المؤلف، ونضالاته، وتحركاته في سبيل التعريف بالثقافية الأمازيغية وما يدور في فلكها، وكذلك تحدثا عن قيمة الكتاب، وأهميته في إضفاء قيمة نوعية على المنتوج الثقافي الأمازيغي.
وخلال ذات اللقاء، قرأ الناقد الأستاذ البوجدادي ورقة نقدية عن الكتاب، تناول محتوياته من الأمثال الأمازيغية القيمة التي تحكمت في خلقها ظروف اجتماعية وثقافية وتاريخية فشكلت موروثا ثقافيا خصبا، وكذا شكل الكتاب وصفحاته وغلافه وغيرها مما يدخل في دائرة النقد الذي قرّب ماهية الكتاب أكثر إلى الحضور.
وفي ختام هذه الجلسة الثقافية، أعطيت الكملة للمؤلف امحمد ميرة الذي شكر المنظمين والحضور وتحدث عن كتابته ودواعي الكتابة والظروف التي مر بها، قبل أن يختتم اللقاء بتوقيع جملة من النسخ للحضور، وبحفلة شاي نظمت على شرف الجميع.
