امرأة تثير الجدل بإرضاعها لكلاب والدرك الملكي يدخل على الخط
ناظورسيتي: متابعة
أشعلت تصرفات مثيرة للجدل لامرأة في دوار بتافرانت بغفساي، فضيحة جديدة بعد انتشار فيديو يظهر المرأة وهي تقوم بإرضاع جراء صغيرة أمام منزلها. تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي المقطع على نطاق واسع، ما أثار استياء السكان ومشاهدي الفيديو.
وحسب "أنفا نيوز" تحركت عناصر الدرك الملكي إلى الدوار، الذي يقع تحت نفوذ مركز الورتزاغ، استجابة للفيديو والانتقادات الغاضبة. تم استجواب المرأة حول ظروف تصوير ونشر الفيديو، وتم الإشارة إلى أن الغرض من هذا التحقيق هو فقط التوضيح وإعداد تقرير.
وحسب ذات المصدر، فإنه من المحتمل أن المرأة قد قررت إرضاع جراء الصغار نتيجة لمشاكل نفسية، دون مراعاة للتبعات الاجتماعية لفعلتها.
أشعلت تصرفات مثيرة للجدل لامرأة في دوار بتافرانت بغفساي، فضيحة جديدة بعد انتشار فيديو يظهر المرأة وهي تقوم بإرضاع جراء صغيرة أمام منزلها. تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي المقطع على نطاق واسع، ما أثار استياء السكان ومشاهدي الفيديو.
وحسب "أنفا نيوز" تحركت عناصر الدرك الملكي إلى الدوار، الذي يقع تحت نفوذ مركز الورتزاغ، استجابة للفيديو والانتقادات الغاضبة. تم استجواب المرأة حول ظروف تصوير ونشر الفيديو، وتم الإشارة إلى أن الغرض من هذا التحقيق هو فقط التوضيح وإعداد تقرير.
وحسب ذات المصدر، فإنه من المحتمل أن المرأة قد قررت إرضاع جراء الصغار نتيجة لمشاكل نفسية، دون مراعاة للتبعات الاجتماعية لفعلتها.
وأضافت أن هذه التصرفات قد تكون مرتبطة بعقم السيدة وهي متزوجة منذ نحو عقد دون أن تتمكن من الإنجاب، الأمر الذي أثر عليها نفسيا وتحاول تعويض هذا النقص من خلال الاهتمام بالكلاب ورعايتها.
وقد نشرت المرأة الفيديو على صفحتها بموقع فايسبوك وهي مليئة بمنشورات جول الكلاب، قبل أن يتم نسخه ونشره على نطاق واسع، مما زاد من تفاقم الغضب والاستياء تجاه أفعالها.
ردت المرأة بنشر فيديو آخر بعد ساعات من انتشار الأول، حاولت فيه تبرير تصرفها، معلنة أنها كانت "تساعد" و"لا تريد أن ترضع صغار الكلبة". قالت إنها لا تفهم سبب استياء الناس، دون أن تتجنب التعليقات الجارحة والانتقادات اللاذعة.
من جانب آخر، دعا معلقون إلى تفهم أسبابها الخاصة التي دفعتها للقيام بهذا التصرف، ودعوا إلى فهم الموقف والتعاطف معها بدلا من الانتقاد اللاذع. وطالبوا بعدم التجريح والقسوة ضد السيدة حتى لو ارتكبت خطأً.
وقد نشرت المرأة الفيديو على صفحتها بموقع فايسبوك وهي مليئة بمنشورات جول الكلاب، قبل أن يتم نسخه ونشره على نطاق واسع، مما زاد من تفاقم الغضب والاستياء تجاه أفعالها.
ردت المرأة بنشر فيديو آخر بعد ساعات من انتشار الأول، حاولت فيه تبرير تصرفها، معلنة أنها كانت "تساعد" و"لا تريد أن ترضع صغار الكلبة". قالت إنها لا تفهم سبب استياء الناس، دون أن تتجنب التعليقات الجارحة والانتقادات اللاذعة.
من جانب آخر، دعا معلقون إلى تفهم أسبابها الخاصة التي دفعتها للقيام بهذا التصرف، ودعوا إلى فهم الموقف والتعاطف معها بدلا من الانتقاد اللاذع. وطالبوا بعدم التجريح والقسوة ضد السيدة حتى لو ارتكبت خطأً.
