موفد ناظورسيتي إلى بلجيكا
استضافت "ناظورسيتي" ضمن برامجها المواكبة للانتخابات البلدية الجارية بعُقر الديار البلجيكية، حيث تقيم نسبة كبيرة من الجالية المغربية لا سيما منها الريفية، الفاعل السياسي الذي بصم على مشوار سياسي حافل بالديار البلجيكية، فؤاد أحيدار، سليل منطقة تماسينت بإقليم الحسيمة، وذلك ضمن ربورتاج يسلط الضوء على المسار السياسي كواحدٍ من المغاربة المترشحين لخوض هذه الانتخابات.
ويخوض أحيدار الذي يشغل منصب نائب رئيس برلمان بروكسل، الإنتخابات البلدية، المنضوي تحت لواء الحزب الاشتراكي، حملته الانتخابية بعد إعلان ترشحه للانتخابات ببلدية "جيت" المزمع تنظيمها يوم 14 أكتوبر القادم، وذلك ليس من أجل الدفاع عن حقوق الجالية المغربية والمسلمة فقط، بل بهدف تحسين الأمن والسكن والخدمات العمومية والتعليم، وتوفير مناصب الشغل لفئة الشباب، ومحاربة البطالة.
تجدر الإشارة، أن فؤاد أحيدار من مواليد 13 أكتوبر 1973 بمالين ببلجيكا متزوج من بلجيكية إعتنقت الإسلام له 5 أبناء، وبدأ مساره السياسي إبان انخراطه في الشبيبة الإشتراكية ببروكسيل وعمره 16 سنة، بعدها خلال الفترة الممتدة ما بين 1991-1999 ترأس دار الشباب ببلدية مولمبيك حيث كانت تنظم أنشطة ثقافية ورياضية مهمة كانت تهدف بالأساس إلى جذب الشباب لكي لا ينجرف مع التيارات الهدامة التي تحيط به من كل حذب و صوب كالمخدرات و التطرف و السرقة..
وعن مهامه الانتدابية، فقد تمكن سنة 1999 التي كانت أول مشاركته في الإنتخابات البرلمانية لبروكسيل حصل خلالها على أصوات جد مهمة قاربت 27 ألف صوت لم يتبقى له خلالها إلا 300 صوت لدخول قبة البرلمان، تلتها المرحلة التي إمتدت من 1999-2004 التي تولى فيها مهام مستشار وزاري كلف بمهمة التعاون والتنمية مع دول المغرب وجنوب إفريقيا، وكان له الفضل الكبير في منح المغرب بلده الأصلي مركزا متقدما بالمنطقة الفلامانية، سنة 2004 سيترشح بمنطقتي فلاندر وبروكسيل التي فاز خلالها بمقعد برلماني خاص ببرلمان بروكسيل عن الحزب الإشتراكي الفلاماني.
استضافت "ناظورسيتي" ضمن برامجها المواكبة للانتخابات البلدية الجارية بعُقر الديار البلجيكية، حيث تقيم نسبة كبيرة من الجالية المغربية لا سيما منها الريفية، الفاعل السياسي الذي بصم على مشوار سياسي حافل بالديار البلجيكية، فؤاد أحيدار، سليل منطقة تماسينت بإقليم الحسيمة، وذلك ضمن ربورتاج يسلط الضوء على المسار السياسي كواحدٍ من المغاربة المترشحين لخوض هذه الانتخابات.
ويخوض أحيدار الذي يشغل منصب نائب رئيس برلمان بروكسل، الإنتخابات البلدية، المنضوي تحت لواء الحزب الاشتراكي، حملته الانتخابية بعد إعلان ترشحه للانتخابات ببلدية "جيت" المزمع تنظيمها يوم 14 أكتوبر القادم، وذلك ليس من أجل الدفاع عن حقوق الجالية المغربية والمسلمة فقط، بل بهدف تحسين الأمن والسكن والخدمات العمومية والتعليم، وتوفير مناصب الشغل لفئة الشباب، ومحاربة البطالة.
تجدر الإشارة، أن فؤاد أحيدار من مواليد 13 أكتوبر 1973 بمالين ببلجيكا متزوج من بلجيكية إعتنقت الإسلام له 5 أبناء، وبدأ مساره السياسي إبان انخراطه في الشبيبة الإشتراكية ببروكسيل وعمره 16 سنة، بعدها خلال الفترة الممتدة ما بين 1991-1999 ترأس دار الشباب ببلدية مولمبيك حيث كانت تنظم أنشطة ثقافية ورياضية مهمة كانت تهدف بالأساس إلى جذب الشباب لكي لا ينجرف مع التيارات الهدامة التي تحيط به من كل حذب و صوب كالمخدرات و التطرف و السرقة..
وعن مهامه الانتدابية، فقد تمكن سنة 1999 التي كانت أول مشاركته في الإنتخابات البرلمانية لبروكسيل حصل خلالها على أصوات جد مهمة قاربت 27 ألف صوت لم يتبقى له خلالها إلا 300 صوت لدخول قبة البرلمان، تلتها المرحلة التي إمتدت من 1999-2004 التي تولى فيها مهام مستشار وزاري كلف بمهمة التعاون والتنمية مع دول المغرب وجنوب إفريقيا، وكان له الفضل الكبير في منح المغرب بلده الأصلي مركزا متقدما بالمنطقة الفلامانية، سنة 2004 سيترشح بمنطقتي فلاندر وبروكسيل التي فاز خلالها بمقعد برلماني خاص ببرلمان بروكسيل عن الحزب الإشتراكي الفلاماني.