ناظور سيتي _ متابعه
تمكنت الشرطه الوطنيه الإسبانية من توقيف مهاجر مغربي للمرة الثانية، بمدينه مايوركا وذلك بعد ما تسبب في اضرام النيران داخل عماره سكنيه في محاولتين منه للانتقام من جيرانيه.
وكشفت وسائل الاعلام إسبانية بأن الشرطه قامت بتوقيف المعني بالأمر للمرة الثانية بتهمه اشعال النيران في دراجه من الصنف الكبير، حيث كان يحاول الابتعاد عن مكان فعلته، غير أن دورية قامت باعتقاله بعد ما تلقى افرادها بلاغ يفيد بإندلاع النيران في دراجه كبيره في الشارع المجاور.
و فورا توصلها بالخبر تدخلت فرقه الإطفاء لمحاصره الحريق الذي اندلع بالطابق الثاني من العماره السكنية، وذلك بعد اخلاء جميع السكان، في ما تم اقتياد الموقوف للتحقيق معه لمعرفه الأسباب الحقيقيه وراء ارتكابه لهذه الجريمه.
تمكنت الشرطه الوطنيه الإسبانية من توقيف مهاجر مغربي للمرة الثانية، بمدينه مايوركا وذلك بعد ما تسبب في اضرام النيران داخل عماره سكنيه في محاولتين منه للانتقام من جيرانيه.
وكشفت وسائل الاعلام إسبانية بأن الشرطه قامت بتوقيف المعني بالأمر للمرة الثانية بتهمه اشعال النيران في دراجه من الصنف الكبير، حيث كان يحاول الابتعاد عن مكان فعلته، غير أن دورية قامت باعتقاله بعد ما تلقى افرادها بلاغ يفيد بإندلاع النيران في دراجه كبيره في الشارع المجاور.
و فورا توصلها بالخبر تدخلت فرقه الإطفاء لمحاصره الحريق الذي اندلع بالطابق الثاني من العماره السكنية، وذلك بعد اخلاء جميع السكان، في ما تم اقتياد الموقوف للتحقيق معه لمعرفه الأسباب الحقيقيه وراء ارتكابه لهذه الجريمه.
ويشار إلى أنه ليست هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها المهاجرين المغاربه في الاقدام على مثل هذه الجرائم، حيث أقدم مهاجر مغربي سري على ابرام النار بالزنزانه التي يتواجد بها بمخفر الشرطة في خطوه تهدف إلى تجنب قرار طرد الصادر في حقه بعدما .
.ثبت عدم توفره على وثائق الاقامه فوق التراب الاسباني
المهاجر المغربي البالغ من العمر حوالي 43 سنة اوقد النار في فراش الزنزانة حيث كان يقيم وضغط على زر الاشعار بوجود خطر، ما استدعى تدخل العناصر الحرس المدني المرابط بالقرب من ولايه الامن، حيث اتصلت بافراد الوقايه المدنيه التي تمكنت من اخماد الحريق.
وقد حاول الظنين في بدايه الأمر نفي ارتكابه لهذه الجرائم خاصه أن السلطات الأمنية أن ينكر فعلته، خاصة أنهم لم يعثرو على الولاعة التي قد يكون قد استعملها في عمليه الحرق، واعترف فيما بعد بما نسب إليه وقال بانه ابتلع القداحه بعد ما اوقض بها النار ليتتضح بعد ذلك انه كان يضعها داخل احدى جواربه.
.ثبت عدم توفره على وثائق الاقامه فوق التراب الاسباني
المهاجر المغربي البالغ من العمر حوالي 43 سنة اوقد النار في فراش الزنزانة حيث كان يقيم وضغط على زر الاشعار بوجود خطر، ما استدعى تدخل العناصر الحرس المدني المرابط بالقرب من ولايه الامن، حيث اتصلت بافراد الوقايه المدنيه التي تمكنت من اخماد الحريق.
وقد حاول الظنين في بدايه الأمر نفي ارتكابه لهذه الجرائم خاصه أن السلطات الأمنية أن ينكر فعلته، خاصة أنهم لم يعثرو على الولاعة التي قد يكون قد استعملها في عمليه الحرق، واعترف فيما بعد بما نسب إليه وقال بانه ابتلع القداحه بعد ما اوقض بها النار ليتتضح بعد ذلك انه كان يضعها داخل احدى جواربه.