ناظورسيتي: وكالات
قام مئات المتظاهرين بالمشاركة فى وقفة احتجاجية شهدتها شوارع مدينة برشلونة ضد قيام السلطات الإسبانية باعتقال قياديين بارزين فى إقليم كتالونيا.
من جانبه، رد وزير العدل الإسبانى رافييل كاتالا على تلك الاحتجاجات، وفقا لما أوردته قناة "الحرة" الأمريكية الثلاثاء، قائلا أن الاعتقال ذو طبيعة قضائية بحتة وليست سياسية.
وبدوره، قال محامى القياديين أن السلطات قامت بسجن جوردى سانشيز وجوردى كوشارت على الرغم من أنهما رئيسان لمنظمتين مدنيتين وديمقراطيتين، لافتا أن الجميع تظاهر بشكل سلمى احتجاجا على تلك الاعتقالات.
من جانبها، سارعت حكومة إقليم كتالونيا بالتعقيب على اعتقال القياديين، معتبرة أن هذه الخطوة تشكل استفزازا من قبل مدريد.
ويواجه جوردى سانشيز وجوردى كوشارت اتهامات بالعصيان وتحريض مئات المتظاهرين على إعاقة عمل الشرطة الوطنية، التى داهمت مكاتب الحكومة الإقليمية فى 20 سبتمبر، قبل إجراء "الاستفتاء المحظور" مطلع أكتوبر الجارى، كما يواجهان اتهامات بالدعوة لتظاهرات خارج مقر وزارة الاقتصاد فى حكومة إقليم كتالونيا، أسفرت عن تدمير عدد من سيارات الشرطة المدنية.
وكادت أن تشمل موجة الاعتقالات قائد شرطة كتالونيا جوزيف لويس الذى مثل أمام القضاء الأسبانى لاستجوابه بتهمة العصيان وعدم منعه إجراء الاستفتاء المحظور.
قام مئات المتظاهرين بالمشاركة فى وقفة احتجاجية شهدتها شوارع مدينة برشلونة ضد قيام السلطات الإسبانية باعتقال قياديين بارزين فى إقليم كتالونيا.
من جانبه، رد وزير العدل الإسبانى رافييل كاتالا على تلك الاحتجاجات، وفقا لما أوردته قناة "الحرة" الأمريكية الثلاثاء، قائلا أن الاعتقال ذو طبيعة قضائية بحتة وليست سياسية.
وبدوره، قال محامى القياديين أن السلطات قامت بسجن جوردى سانشيز وجوردى كوشارت على الرغم من أنهما رئيسان لمنظمتين مدنيتين وديمقراطيتين، لافتا أن الجميع تظاهر بشكل سلمى احتجاجا على تلك الاعتقالات.
من جانبها، سارعت حكومة إقليم كتالونيا بالتعقيب على اعتقال القياديين، معتبرة أن هذه الخطوة تشكل استفزازا من قبل مدريد.
ويواجه جوردى سانشيز وجوردى كوشارت اتهامات بالعصيان وتحريض مئات المتظاهرين على إعاقة عمل الشرطة الوطنية، التى داهمت مكاتب الحكومة الإقليمية فى 20 سبتمبر، قبل إجراء "الاستفتاء المحظور" مطلع أكتوبر الجارى، كما يواجهان اتهامات بالدعوة لتظاهرات خارج مقر وزارة الاقتصاد فى حكومة إقليم كتالونيا، أسفرت عن تدمير عدد من سيارات الشرطة المدنية.
وكادت أن تشمل موجة الاعتقالات قائد شرطة كتالونيا جوزيف لويس الذى مثل أمام القضاء الأسبانى لاستجوابه بتهمة العصيان وعدم منعه إجراء الاستفتاء المحظور.