ناضورسيتي | اسماعيل الجراري
علمت " ناضورسيتي " أن العديد من ساكنة مدينة الدريوش، تعتزم شن اعتصامات أمام المقرات الرسمية حيال تجدد ظواهر الانقطاعات المتكررة والمستمرة للماء الصالح للشرب والتيار الكهربائي التي حولت عطلتهم الصيفية التي تتزامن مع شهر رمضان الأبراك إلى جحيم لا يطاق فهيا معاناة كبيرة يئن تحت وطأتها الكثير من مواطني عاصمة الإقليم من خلال الإنقطاعات الكبيرة والمتواصلة للماء الشروب لأغلب ساعات اليوم مع نقص تدفق المياه لسكان الطوابق العليا في العديد من عمارات الأحياء السكنية .
هذا وقد تضمنت شكاوى المواطنين، أن الماء الشروب صار نادراً في هذا الفصل الحار الذي فاقت فيه درجات الحرارة الـ 35 درجة ، وإن توفر فإنه يوزع لبعض الساعات ويحرم منه قاطنو الطوابق العليا
كما يعيش سكان أغلب المناطق المجاورة لمدينة الدريوش كدوار بني اوكيل و أولاد حموا و دوار الدغالة 1 .... انقطاعات مفاجئة في التيار الكهربائي تدوم في بعض الأحيان لعدة ساعات، الأمر الذي يتسبب في توقف أجهزة التكييف والتبريد في هذا الفصل الساخن ، ورافق هذا الوضع غير المسبوق من المعاناة، عشرات شكاوى منها لأفراد الجالية التي سئمت من مثل هذه الظواهر التي تثير الإستغراب وكذا بعض المواطنين المتذمرين من تعطل أجهزتهم بدافع الانقطاعات المتكررة والمفاجئة للكهرباء التي باتت تثير موجة استياء عارمة في الأحياء السكنية التي تعج بكثافة سكانية .
علمت " ناضورسيتي " أن العديد من ساكنة مدينة الدريوش، تعتزم شن اعتصامات أمام المقرات الرسمية حيال تجدد ظواهر الانقطاعات المتكررة والمستمرة للماء الصالح للشرب والتيار الكهربائي التي حولت عطلتهم الصيفية التي تتزامن مع شهر رمضان الأبراك إلى جحيم لا يطاق فهيا معاناة كبيرة يئن تحت وطأتها الكثير من مواطني عاصمة الإقليم من خلال الإنقطاعات الكبيرة والمتواصلة للماء الشروب لأغلب ساعات اليوم مع نقص تدفق المياه لسكان الطوابق العليا في العديد من عمارات الأحياء السكنية .
هذا وقد تضمنت شكاوى المواطنين، أن الماء الشروب صار نادراً في هذا الفصل الحار الذي فاقت فيه درجات الحرارة الـ 35 درجة ، وإن توفر فإنه يوزع لبعض الساعات ويحرم منه قاطنو الطوابق العليا
كما يعيش سكان أغلب المناطق المجاورة لمدينة الدريوش كدوار بني اوكيل و أولاد حموا و دوار الدغالة 1 .... انقطاعات مفاجئة في التيار الكهربائي تدوم في بعض الأحيان لعدة ساعات، الأمر الذي يتسبب في توقف أجهزة التكييف والتبريد في هذا الفصل الساخن ، ورافق هذا الوضع غير المسبوق من المعاناة، عشرات شكاوى منها لأفراد الجالية التي سئمت من مثل هذه الظواهر التي تثير الإستغراب وكذا بعض المواطنين المتذمرين من تعطل أجهزتهم بدافع الانقطاعات المتكررة والمفاجئة للكهرباء التي باتت تثير موجة استياء عارمة في الأحياء السكنية التي تعج بكثافة سكانية .