انهيار قنطرة "بويوسف" على الطريق الرابط بين الكبداني وبن طيب وتعطل حركة سير العربات
ناظورسيتي: إ. حجلة/هـ. اليعقوبي
أدت التساقطات المطرية الأخيرة التي عرفتها المنطقة إلى سقوط قنطرة "بويوسف" المتواجدة على الطريق الرابط بين جماعة دار الكبداني وبن طيب.
انهيار هذه القنطرة التي تعود إلى الحقبة الاستعمارية الاسبانية، أدت إلى تعطل حركة السير بعد أن تعذر المرور على العربات، ما جعل السكان والتلاميذ يعيشون معاناة حقيقية بعد انهيار هذه القنطرة، لاسيما بعد أن أصبح المرور عبرها مغامرة. فهل ستتدخل الجهات الوصية في أقرب الوقت لإعادة بناء وإصلاح هذه القنطرة المتهدِّمة الأجزاء والأطراف؟.
وقد أكدت مصادر من عين المكان لـ "ناظورسيتي" أن هذه القنطرة "المهترئة"، لم تعرف أي إصلاحات منذ إحداثها إبان حقبة الاستعمار الإسباني، وأشارت المصادر ذاتها إلى أنه يمر من فوق القنطرة المنهارة العشرات من المواطنين والمواطنات صباح مساء، كما نبهوا إلى أن هذه القنطرة العتيقة توجد في حالة يرثى لها، وتشكل خطورةً كبيرةً على جميع المارة بمختلف أعمارهم، من خلال الشقوق التي أصبحت باديةً، سواء على مستوى سطحها أو على مستوى درجها ،هذا تعرف المنطقة حاليا حالة من الاستنفار، حيث تم منع المواطنين من الاقتراب من مكان وقوع الحادث، من خلال وضع حواجز أمام الطريق والقنطرة المعروفة ، كما ان الطريق الرابطة بين بين دار الكبداني وأيت مايت وإبن طيب حاليا مقطوعة بسبب ذلك. للاشارة فالقنطرة المذكورة تؤدي إلى مجموعة مدارس أرميلة التابعة لمدرسة محمد السادس بدار الكبداني.
أدت التساقطات المطرية الأخيرة التي عرفتها المنطقة إلى سقوط قنطرة "بويوسف" المتواجدة على الطريق الرابط بين جماعة دار الكبداني وبن طيب.
انهيار هذه القنطرة التي تعود إلى الحقبة الاستعمارية الاسبانية، أدت إلى تعطل حركة السير بعد أن تعذر المرور على العربات، ما جعل السكان والتلاميذ يعيشون معاناة حقيقية بعد انهيار هذه القنطرة، لاسيما بعد أن أصبح المرور عبرها مغامرة. فهل ستتدخل الجهات الوصية في أقرب الوقت لإعادة بناء وإصلاح هذه القنطرة المتهدِّمة الأجزاء والأطراف؟.
وقد أكدت مصادر من عين المكان لـ "ناظورسيتي" أن هذه القنطرة "المهترئة"، لم تعرف أي إصلاحات منذ إحداثها إبان حقبة الاستعمار الإسباني، وأشارت المصادر ذاتها إلى أنه يمر من فوق القنطرة المنهارة العشرات من المواطنين والمواطنات صباح مساء، كما نبهوا إلى أن هذه القنطرة العتيقة توجد في حالة يرثى لها، وتشكل خطورةً كبيرةً على جميع المارة بمختلف أعمارهم، من خلال الشقوق التي أصبحت باديةً، سواء على مستوى سطحها أو على مستوى درجها ،هذا تعرف المنطقة حاليا حالة من الاستنفار، حيث تم منع المواطنين من الاقتراب من مكان وقوع الحادث، من خلال وضع حواجز أمام الطريق والقنطرة المعروفة ، كما ان الطريق الرابطة بين بين دار الكبداني وأيت مايت وإبن طيب حاليا مقطوعة بسبب ذلك. للاشارة فالقنطرة المذكورة تؤدي إلى مجموعة مدارس أرميلة التابعة لمدرسة محمد السادس بدار الكبداني.
