جواد بودادح | نور الدين جلول
طالب العديد من تجار وبائعي الفحم الخشبي في زيارة لطاقم ناظور سيتي الى الجناح الخاص بهم بالسوق الأسبوعي بأزغنغان، الجهات المسؤولة بالتدخل تجاه الظلم و"الحكرة" التي يعانيان منها جراء مغالاة المجلس البلدي لأزغنغان في طلب إتاوات لكل شاحنة فحم تقف بالسوق الأسبوعي لهاته البلدية، وقد استنكر العديد من تجار وعمال هذا الحقل التجاري التصرفات غير المبررة من البلدية.
وبجانب آخر أكد هؤلاء التجار والعمال على أن تجارة الفحم الخشبي تقتصر فقط على الأسبوع الأخير الذي يسبق عيد الأضحى المبارك، مطالبين الجهات المكلفة بجمع الإتاوات على التجار بمراجعة أنفسهم خاصة بعد أن طالبوا بدفع أزيد من 200 درهم لكل شاحنة تحمل سلعا وبضائعا تقف بالسوق الأسبوعي لممارسة نشاطها التجاري.
وأمام هذا ناشد تجار الفحم الخشبي بسوق أزغنغان من الجهات المسؤولة رفع ما سموه بـ "الحيف" تجاه القدر المالي المحدد من طرف البلدية من أجل مزاولة نشاطهم التجاري، وطالبوا بضرورة توفير الحماية والأمن لهم أمام المد الإجرامي الذي يعرفه السوق في مثل هاته الفترات من طرف الصوص وقطاع الطرق الذين يمارسون أساليبهم الاستفزازية في النهب والسرقة.
ويعد قطاع الفحم الخشبي من القطاعات التي تعرف نشاطا ورواجا تجاريا خلال فترة عيد الأضحى أو خلال أيام فصل الشتاء، في المقابل يعرف هذا القطاع ركودا كبيرا خلال باقي أيام السنة وهذا ما يعرض منتجى هذا النوع من الفحم ومروجيه عرضة للإفلاس ولمشاكل مادية كبيرة بالنظر الى ارتفاع ثمن الخشب المستعمل في إنتاج هذا النوع من الفحم، بالإضافة الى مجموعة من الإكراهات التي يعاني منها هذا القطاع الصعب.
طالب العديد من تجار وبائعي الفحم الخشبي في زيارة لطاقم ناظور سيتي الى الجناح الخاص بهم بالسوق الأسبوعي بأزغنغان، الجهات المسؤولة بالتدخل تجاه الظلم و"الحكرة" التي يعانيان منها جراء مغالاة المجلس البلدي لأزغنغان في طلب إتاوات لكل شاحنة فحم تقف بالسوق الأسبوعي لهاته البلدية، وقد استنكر العديد من تجار وعمال هذا الحقل التجاري التصرفات غير المبررة من البلدية.
وبجانب آخر أكد هؤلاء التجار والعمال على أن تجارة الفحم الخشبي تقتصر فقط على الأسبوع الأخير الذي يسبق عيد الأضحى المبارك، مطالبين الجهات المكلفة بجمع الإتاوات على التجار بمراجعة أنفسهم خاصة بعد أن طالبوا بدفع أزيد من 200 درهم لكل شاحنة تحمل سلعا وبضائعا تقف بالسوق الأسبوعي لممارسة نشاطها التجاري.
وأمام هذا ناشد تجار الفحم الخشبي بسوق أزغنغان من الجهات المسؤولة رفع ما سموه بـ "الحيف" تجاه القدر المالي المحدد من طرف البلدية من أجل مزاولة نشاطهم التجاري، وطالبوا بضرورة توفير الحماية والأمن لهم أمام المد الإجرامي الذي يعرفه السوق في مثل هاته الفترات من طرف الصوص وقطاع الطرق الذين يمارسون أساليبهم الاستفزازية في النهب والسرقة.
ويعد قطاع الفحم الخشبي من القطاعات التي تعرف نشاطا ورواجا تجاريا خلال فترة عيد الأضحى أو خلال أيام فصل الشتاء، في المقابل يعرف هذا القطاع ركودا كبيرا خلال باقي أيام السنة وهذا ما يعرض منتجى هذا النوع من الفحم ومروجيه عرضة للإفلاس ولمشاكل مادية كبيرة بالنظر الى ارتفاع ثمن الخشب المستعمل في إنتاج هذا النوع من الفحم، بالإضافة الى مجموعة من الإكراهات التي يعاني منها هذا القطاع الصعب.